شريط الأخبار
"الخارجية الأميركية": غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة إسرائيل تتهم أردوغان بخرق اتفاقات الموانئ والتجارة بايدن ردًا على احداث الجامعات: الحق في الاحتجاج وليس في العنف المرشح حسين الرحامنة بقوة الى قبة البرلمان بعد اجتماع حاشد من عشيرة الرحامنة.. صور الحبس لموظفين حكوميين حتى 10 سنوات زورا شهادتيهما الجامعيتين لتعديل وضعهم الوظيفي والترقيه ( تفاصيل ) مبادرة"نحن معك بلا حدود " تؤكد خلال لقاء مع العيسوي "جميع الأردنيين، بالمرصاد لكل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار الأردن، والمزاودة على مواقفه ( صور) ولي العهد يزور رفيق السلاح إبراهيم الختالين 44.3 مليار دينار ودائع البنوك و19.1 مليار دولار احتياطيات المركزي الأجنبية الملك يؤكد لقداسة بابا الفاتيكان استمرار الأردن بحماية المقدسات الاسلامية والمسيحيه في القدس انطلاقا من الوصاية الهاشميه الحداد: 95% نسبة نجاح زراعة الصمام الابهري بالقسطرة في الاردن التعاون الاقتصادي والتنمية ترفع توقعاتها للنمو العالمي لعام 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من مبادرة "نحن معك بلا حدود" البنك المركزي يُثبت أسعار الفائدة على أدوات السياسة النقدية الحنيفات يدعو إلى توافق عربي لحل مشاكل سلاسل التوريد والأمن الغذائي الملك يحذر خلال لقائه رئيسة وزراء إيطاليا من انتهاكات المستوطنيين للاماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه الملك يعقد لقاء مع الرئيس الإيطالي ويؤكد ضرورة وقف الكارثة الإنسانية في غزة مركز زها الثقافي في الرصيفة يحتفل بعيد العمال مطعم في الأردن للنساء فقط عائلات الأسرى لدى حماس تغلق شارعا رئيسيا في تل أبيب النفط يخسر أكثر من 5% خلال أسبوع

عجز الحساب الجاري في أميركا يتراجع بالربع الثاني

عجز الحساب الجاري في أميركا يتراجع بالربع الثاني

القلعة نيوز - تراجع العجز في الحساب الجاري الأميركي بشكل كبير في الربع الثاني، وسط زيادة كبيرة في صادرات السلع.


وقالت وزارة التجارة الأميركية، الخميس، إن عجز الحساب الجاري، الذي يقيس تدفق السلع والخدمات والاستثمارات من البلاد وإليها، قد انكمش بنسبة 11.1 بالمئة، ليصل إلى 251.1 مليار دولار في الربع الأخير.

وبحسب البيانات، يمثل عجز الحساب الجاري حاليًا 4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، بانخفاض من 4.6 بالمئة في الربع الممتد من يناير إلى مارس.

وبلغ العجز ذروته عند 6.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في الربع الرابع من عام 2005.

وفي حين أن فجوة العجز لا تزال واسعة، فليس لها أي تأثير على الدولار نظرا لمكانته كعملة احتياطية عالمية.

وقفزت صادرات السلع 52.0 مليار دولار إلى 539.9 مليار دولار.

ولاقت الصادرات الدعم من خلال شحنات الإمدادات والمواد الصناعية، ومعظمها من البترول والمنتجات.

وكانت الصادرات واحدة من النقاط المضيئة القليلة في الاقتصاد في الربع الأخير، مما ساعد على الحد من التأثير السلبي للتباطؤ الحاد في وتيرة تراكم المخزونات على الناتج المحلي الإجمالي.

وانكمش الناتج المحلي الإجمالي في أميركا بمعدل 0.6 بالمئة على أساس سنوي في الربع الثاني بعد انخفاضه 1.6 بالمئة في الربع الممتد من يناير إلى مارس.

وزادت واردات السلع بواقع 20.8 مليار دولار لتصل إلى 850.4 مليار دولار، وذلك بفعل زيادة الواردات من المنتجات البترولية.

وتباطأ نمو الواردات مع تقييم الشركات لاحتياجاتها من المخزونات وسط انخفاض الطلب المحلي بفعل الزيادات الشديدة في أسعار الفائدة التي فرضها مجلس الاحتياطي الفيدرالي.

(وكالات)