وبدأت القصة عندما قام رجل أمريكي يدعى، مايكل بالاسيوس، بالاقتراب من فتاة أثناء تواجده بالمطعم، وعندما حاول التحدث معها رفضت الفتاة، مما أثار غضبه.
وذكرت صحيفة "نيويورك بوست"، أنه عندما تحدث مجموعة من الشباب إلى الرجل، وقف هو بهدوء، ثم أخرج ساطورًا من حقيبته وبدأ في تدمير المطعم بالكامل.
ومن جانبه برر مايكل بالاسيوس موقفه، بأن الأمر ليس كما وثقه مقطع الفيديو، مدعيًا أن الحادث نابع من مشادة مع أحد رواد المطعم، بعد أن رفض حارس الأمن السماح له باستخدام الحمام.
وقال مايكل بالاسيوس، إنه ليس مختلًا، مضيفًا: "فعلت ما سيفعله أي شخص آخر"، موضحا أنه كان يحاول "حماية نفسه ممن لكموه، وفضلت استخدام فأس على المسدس".