شريط الأخبار
رسمياً .. الكابينيت الإسرائيلي يقر صفقة وقف إطلاق النار مباحثات في القاهرة لتنفيذ وقف النار وإدخال المساعدات لغزة 60 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وزارة العمل: القرار المتداول يخص العمالة السورية لنهاية 2025 البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد الأردن خلال عامين بنسبة 2,6% مكتب نتنياهو: الإفراج عن الأسرى الأحد بعد مصادقة الحكومة على الاتفاق عاجل :تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ومناصب كبيره خلال الأيام القادمة الكيلاني في خطبة الجمعة: الله نصر غزة .. فسلام على الشهداء حماس: حلّ العقبات ببنود اتفاق وقف إطلاق النار دور الأردن في تحقيق السلام: "هدنة بطعم الصدمة" قراءة شاملة للكارثة الإنسانية في غزة. 101 شهيد في غزة منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار العيسوي يلتقي أكاديميين إعلاميين ويؤكد جهود الملك عززت صمود الأشقاء الغزيين جلسة مشاورات مغلقة لمجلس الأمن اليوم بشأن فلسطين امام رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان .. نحو إنشاء مراكز محافظات في مناطق البادية الثلاث أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق اليوم وغدا كيف تناول الإعلام اللبناني تغاضي الحيه عن شكر الأردن الملكة رانيا العبدالله تلتقي السيدة الأولى المقبلة ميلانيا ترامب في فلوريدا الافراج عن الكاتب الصحفي احمد حسن الزعبي الملك يتلقى اتصالًا هاتفيًا من كامالا هاريس النقيب المتقاعد جمال خريسات ... خدم الوطن بكل أمانة وإخلاص

سجن أول وزير في عهد الرئيس الجزائري

سجن أول وزير في عهد الرئيس الجزائري

القلعة نيوز : حكم في الجزائر على وزير الموارد المائية السابق أرزقي براقي بالسجن 10 سنوات نافذة، وغرامة قدرها مليون دينار جزائري (نحو 7000 دولار أمريكي).
ويعد هذا الحكم القضائي الإدانة الأولى لمسؤول عمل في حكومات الرئيس عبد المجيد تبون، بتهمة الفساد، على الرغم من أن الوقائع تعود لفترة تسبق عمله في الحكومة.
وأُودع وزير الموارد المائية السابق أرزقي براقي، الحبس المؤقت، في يونيو 2021، بعد توجيه تهم فساد على صلة بمشاريع قطاع الموارد المائية.
وشغل براقي منصب وزير الموارد المائية في حكومة عبد العزيز جراد الأولى التي عينها الرئيس عبد المجيد تبون بعد وصوله إلى الحكم في رئاسيات ديسمبر 2019، وأنهيت مهامه خلال التعديل الحكومي في فبراير 2021.
كما أدين الأمين العام السابق لوزارة الموارد المائية، مصطفى كريم رحيال، وهو أحد المقربين من الوزير الأول السابق عبد المالك سلال، بالعقوبة نفسها على ذمة القضية ذاتها، فيما أدين المدير السابق للوكالة الوطنية للسدود المقيم في الخارج، قالي عبد الناصر، مع إصدار أمر بالقبض الدولي في حقه.
وتراوحت الأحكام في حق بقية المتهمين في هذه القضية بين 5 سنوات حبسا نافذا وبين حكم البراءة، عن تهم تبديد أموال عمومية وإساءة استغلال الوظيفة وكذلك منح امتيازات غير مستحقة وغيرها من التهم.