القلعة نيوز - خاص - بهذه الكلمات الثلاث نوجز وصف الدكتورة المقدسية أمينة عويس التي عشقت القدس وناسها وقدمت الخير وكل ما هو جميل بكل هدوء وصمت عهدناها متحدثة بارعة عالية الثقافة لها حضور مميز وكاريزما عالية تخطف الأنظار تدهشك بحنكتها ودبلوماسيتها في التعامل مع كافة المواقف ذاع صيتها في المحافل والمؤتمرات الدولية عرفوها مدافعة باسلة عن حقوق المستضعفين والمنكوبين تطالب بحقوق الانسان وتسعى لرفع مكانة المرأة والإرتقاء بواقع الطفل وتعمل جاهدة في سبيل ذلك ،،تساهم وتنظم الأعمال الخيرية وتقيم الندوات والمؤتمرات العلمية وتشارك بحضور مميز في العديد من المناسبات الدولية الثقافية والانسانية وغيرها تراها دائما في الأعمال المميزة فهي سباقة للتطور والتميز رائدة في عملها الأكاديمي محاضرة قوية في مجال العلاقات الدولية مربية مجدة وطموحه تسعى للتغيير من خلال رسالتها العلمية تمثل العديد من المنظمات الدولية والحقوقية رفيعة المستوى عالم واسع من المعرفة والاجتهاد .
ليس هناك كلمات توفي تلك السيدة حقها فبعد لقاءنا معها وحديثنا الطويل عن انجازاتها السابقة ومشاريعها اللاحقة كان لا بد من الإشادة بها بهذه العبارات البسيطة حفظ الله الدكتورة عويس ورعاها وزادها تقدما وازدهارا