....الصفدي يدا بيد مع رئيس الشورى السعودية صورة تعبر عن الحقيقة لعلاقات المحبة بين الاردن والسعودية ...في الساعات الماضية تداول الكثير من الناس على مواقع التواصل الاجتماعي قلة من المدافعين وكثير من المغرضين رئيس مجلس النواب احمد الصفدي باتهامات وكلام عار عن الحقيقة ولم يتبينوا الحقيقة اخذو ما فسره احد الناشرين للخبر بقصد إثارة الفتن بين الدول العربية وخصوصا بين شعبين قريبين قربة الروح من الجسد الاردن والسعودية وانهالت التعليقات ضد الصفدي دون أن ينتبهوا ان ماقاله كان حقيقي فهو قال ان سيدنا إبراهيم الذي دعا هذا الدعاء قطن " اي سكن" في العراق وحسب ماهو معروف ان اغلب المفسرين اجتمعوا على ان سيدنا إبراهيم ولد وسكن في بابل في العراق وهذا الدعاء يدعوه الجميع وانا شخصيا في الصلاة أقول ربي اجعل هذا البلد آمنا ...هذه الفتن يجب أن توؤد بارضها ولا يجب أن نسمح لأي يد ملوثة ان تطال علاقات الدول العربية الشقيقة وليس دفاعا عن الصفدي إنما هي كلمة حق اقولها فالمسلم لا يسكت عن قول الحق الا ان كان شيطان اخرس وللامانة حسب مانراه ونسمعه ان الصفدي حريص على العمل على تمتين وتوطيد العلاقات بين الاردن والدول العربية الشقيقة وكل ما يقال لا يمت للواقع بصلة وهو مجرد فبركات ودهاء من جهات تريد تشويه العلاقات بين الاردن والسعودية وكان الأولى ان نهتم بمضمون الاجتماعات وما تحويه من قضايا مهمة تتعلق بمصالح الناس في الوطن العربي وقضايا مهمة تتعلق بالعراق وسوريا التي يعاني شعوبها منذ سنوات فلنلتفت إلى خطاب الصفدي حول سوريا والعراق ولا يمكن لأي جهة التشكيك بمساعي الصفدي في جميع خطاباته لنقل رسالة المحبة من الشعب الاردني لجميع الدول ويجب ان لا نقف عند لبس كلام لم يقصد به ما تتناوله الأقلام السوداوية التي تلهي العقول عن المهم لاضلالها لاتجاهات اخرى فلم ننتظر اي توضيح للموقف فنحن ننظر بعقولنا لا باقلام مضللة .
مريم بني بكار تكتب .. "نحن ننظر بعقولنا لا باقلام مضللة"
....الصفدي يدا بيد مع رئيس الشورى السعودية صورة تعبر عن الحقيقة لعلاقات المحبة بين الاردن والسعودية ...في الساعات الماضية تداول الكثير من الناس على مواقع التواصل الاجتماعي قلة من المدافعين وكثير من المغرضين رئيس مجلس النواب احمد الصفدي باتهامات وكلام عار عن الحقيقة ولم يتبينوا الحقيقة اخذو ما فسره احد الناشرين للخبر بقصد إثارة الفتن بين الدول العربية وخصوصا بين شعبين قريبين قربة الروح من الجسد الاردن والسعودية وانهالت التعليقات ضد الصفدي دون أن ينتبهوا ان ماقاله كان حقيقي فهو قال ان سيدنا إبراهيم الذي دعا هذا الدعاء قطن " اي سكن" في العراق وحسب ماهو معروف ان اغلب المفسرين اجتمعوا على ان سيدنا إبراهيم ولد وسكن في بابل في العراق وهذا الدعاء يدعوه الجميع وانا شخصيا في الصلاة أقول ربي اجعل هذا البلد آمنا ...هذه الفتن يجب أن توؤد بارضها ولا يجب أن نسمح لأي يد ملوثة ان تطال علاقات الدول العربية الشقيقة وليس دفاعا عن الصفدي إنما هي كلمة حق اقولها فالمسلم لا يسكت عن قول الحق الا ان كان شيطان اخرس وللامانة حسب مانراه ونسمعه ان الصفدي حريص على العمل على تمتين وتوطيد العلاقات بين الاردن والدول العربية الشقيقة وكل ما يقال لا يمت للواقع بصلة وهو مجرد فبركات ودهاء من جهات تريد تشويه العلاقات بين الاردن والسعودية وكان الأولى ان نهتم بمضمون الاجتماعات وما تحويه من قضايا مهمة تتعلق بمصالح الناس في الوطن العربي وقضايا مهمة تتعلق بالعراق وسوريا التي يعاني شعوبها منذ سنوات فلنلتفت إلى خطاب الصفدي حول سوريا والعراق ولا يمكن لأي جهة التشكيك بمساعي الصفدي في جميع خطاباته لنقل رسالة المحبة من الشعب الاردني لجميع الدول ويجب ان لا نقف عند لبس كلام لم يقصد به ما تتناوله الأقلام السوداوية التي تلهي العقول عن المهم لاضلالها لاتجاهات اخرى فلم ننتظر اي توضيح للموقف فنحن ننظر بعقولنا لا باقلام مضللة .