شريط الأخبار
وزير الثقافة يكشف نسبة مشاركة الفنانين الأردنيين في مهرجان جرش البيت الأبيض ينشر صورة للرئيس.. "سوبرمان ترامب" السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ0.5% من وفيات حوادث عام 2024 "FBI" يخضع موظفيه لكشف الكذب لقياس ولائهم لإدارة ترامب روسيا تدعو لاستمرار وقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية سوريا ودول الخليج أول المتضررين.. حمد بن جاسم يدق ناقوس الخطر كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة "آسيان" تدعو لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية في غزة الكرملين يرفض مقترحات السلام التي تشمل نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا محافظ جرش يوجه بتنظيم الوسط التجاري وإزالة الاعتداءات على الأرصفة "الأونروا : غزة أصبحت مقبرة للأطفال والجوعى ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى "حقوق الإنسان": 798 شخصاً استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟

جريمة غامضة.. أم وطفلاها جثثا هامدة فهل قتلتهما وانتحرت؟
القلعة نيوز :
في جريمة مروعة، عثر على طفلين جثتين إلى جانب جثة والدتهما يوم أمس الجمعة في منزلهم بلندن.

وترجح التحقيقات الأولية أن تكون الأم التي تدعى نادية دي جاغر، وعمرها 47 عاما أقدمت على شنق ابنيها البالغين 7 و9 سنوات، ثم وضعت حدا لحياتها، وسط حيرة واسعة بشأن الدوافع.

ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونون على صلة بالجريمة المروعة.

وقال عدد من جيران الأسرة، إنهم تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.

ووفق تقارير صحفية لوسائل إعلام محلية، فإن الاحتمال القائم حاليا هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما.

ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة.

وقال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدودا، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على أن الأم تعتني بهما على نحو جيد.

وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعا: "لا أحد يعلم سبب ما وقع".

وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيدا، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.