شريط الأخبار
لماذا يفاقم التوتر الشديد الإكزيما؟.. أسباب علمية تكشف العلاقة بين الضغط النفسي وتهيج الجلد لجنة نزع السلاح والأمن الدولي تعتمد عدة مشاريع قرارات أممية مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة وفيات الأربعاء 5-11-2025 الشواربة: حماية ست مناطق معرضة للفيضانات وتحويلها لمساحات خضراء عام 2026 بالأسماء .. هذه المناطق بلا كهرباء من الـ9 صباحا والى 3 عصرا حادث سير يسبب ازدحاماً مرورياً على طريق المطار باتجاه السابع البنك المركزي يطرح سندات خزينة جديدة بقيمة 85 مليون دولار الحجايا يكتب : الرعاية الملكية لسلك القضاء .. خطوة في اتجاه التطوير والتحديث .. أليس من حق القضاة زيادة رواتبهم والحصول على إعفاء جمركي إسرائيل ثاني أغنى دولة في الشرق الأوسط حقيبة وافد تثير الاشتباه في وسط عمّان وتستدعي استنفارًا أمنيًا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيا نفذها الإسرائيليون في تشرين أول أولى الرحلات الجوية العارضة من بولندا تحط في مطار الملك حسين بالعقبة وزير: المجال الجوي الأميركي مهدد بإغلاق جزئي جراء أزمة الموازنة الخزوز: رسالة الملكة في ميونخ تجسّد الرؤية الهاشمية في تمكين الشباب وزير الداخلية: الوحدة الوطنية أهم مرتكزات الأمن الداخلي ألمانيا تؤكد استعدادها لدعم جهود التهدئة في غزة زعيم قبلي سوداني: دفعنا فدى لإطلاق نازحين اختطفهم الدعم السريع وزير الدفاع السوداني يقول إن الجيش سيواصل القتال

الرواشدة يناقش ويوقع روايته "المطهوان" لسيدات نادي الكتاب

الرواشدة يناقش ويوقع روايته المطهوان لسيدات نادي الكتاب
القلعة نيوز: التقى الصحفي والكاتب والأديب رمضان الرواشدة الحاصل على المركز الأول في جائزة نجيب محفوظ للرواية عام 1994 عن روايته الحمراوي بسيدات نادي الكتاب وهي مبادرة اطلقتها السيدة رواند أرشيد أبو هنطش قبل عشر سنوات وتضم في مجموعها أكثر من 60 سيدة يجمعهن حب القراءة والكتاب في لقاءات دورية يناقشن خلالها المؤلفات المختلفة لكتّاب من الأردن والوطن العربي، حيث تمت مناقشة رواية المهطوان خلال اللقاء.
وأعرب الرواشدة عن سعادته بهذه الاستضافة وقراءة الرواية وتفاعل سيدات نادي الكتاب معها وأكد أن المرأة الأردنية تقرأ على عكس الفكرة السائدة في مجتمعنا الأردني بأن المرأة لا تقرأ.
وقال الرواشدة إن رواية المهطوان وجدت صدى لدى القاريء الأردني لأنها لامست مفهوم الهوية لأن الرواية تحكي عن أحداث وأشياء وتفاصيل عشناها.
وأكد الرواشدة أنه لا يكتب بالطريقة الكلاسيكية في الرواية من حيث البداية وتطور العقدة ثم حلها بل يميل إلى الكتابة بشكل مكثف ومختزل في اللغة، أو ما يطلق عليها النوفيليه أو الرواية القصيرة جداً.
وناقشت سيدات الكتاب مع الرواشدة التفاصيل والتحولات السياسية والثقافية والحزبية التي طرأت على المجتمع الأردني منذ سنوات الثمانينات.
ولم يخلو النقاش من الحديث عن قصص النضال والحب والرومانسية التي جمعت بطل الرواية "عودة" من قرية راكين في الكرك مع "سلمى" الفلسطينية من مدينة رام الله خلال سنوات الدراسة في الجامعة.