القلعة نيوز - أوضح الناشط الاجتماعي ميسرة ملص، أسباب الخلاف بين وزارة الأوقاف والمقدسات الإسلامية والإسلاميين في ثلاثة أسباب رئيسية.
وقال ملص، في منشور عبر منصة فيسبوك، " قضية عدم فتح المسجد الأقصى للاعتكاف خلال كامل شهر رمضان وتدخل حراس الأقصى المعينين من الأوقاف لاخراج المعتكفين في بعض الأيام وهذا دور لا يتسق مع الموقف الرسمي المعلن للأقصى وهذا الامر هو مجال انتقاد ليس فقط من الإسلاميين ولكن أيضا من القوى اليسارية والقومية الأخرى".
وأضاف، "التشديد على تجديد ترخيص مراكز تحفيظ القران الكريم لدرجة ان اعلامي ( مذيع ) ليس ببعيد عن دوائر القرار "فزع" للجمعية وكان لجهوده ولجهود غيره تخفيف هذا التشديد وليس الغاؤه".
وزاد، "موضوع تلكؤ وزارة الأوقاف بفتح الجوامع في فترة كورونا ولدرجة سهل الامر للمطاعم والحفلات قبل التسهيل للمساجد ".
وختم، "انا اعرف ان وزارة الأوقاف ليست صاحبة القرار النهائي في المواضيع أعلاه ويتداخل في عملها جهات رسميه أخرى ذات تأثير اكبر ولكن في النتيجة القرار يصدر باسم الوزارة/ اهم شيء نتعود على الحوار دون التخوين او تبادل الشتم".
وقال ملص، في منشور عبر منصة فيسبوك، " قضية عدم فتح المسجد الأقصى للاعتكاف خلال كامل شهر رمضان وتدخل حراس الأقصى المعينين من الأوقاف لاخراج المعتكفين في بعض الأيام وهذا دور لا يتسق مع الموقف الرسمي المعلن للأقصى وهذا الامر هو مجال انتقاد ليس فقط من الإسلاميين ولكن أيضا من القوى اليسارية والقومية الأخرى".
وأضاف، "التشديد على تجديد ترخيص مراكز تحفيظ القران الكريم لدرجة ان اعلامي ( مذيع ) ليس ببعيد عن دوائر القرار "فزع" للجمعية وكان لجهوده ولجهود غيره تخفيف هذا التشديد وليس الغاؤه".
وزاد، "موضوع تلكؤ وزارة الأوقاف بفتح الجوامع في فترة كورونا ولدرجة سهل الامر للمطاعم والحفلات قبل التسهيل للمساجد ".
وختم، "انا اعرف ان وزارة الأوقاف ليست صاحبة القرار النهائي في المواضيع أعلاه ويتداخل في عملها جهات رسميه أخرى ذات تأثير اكبر ولكن في النتيجة القرار يصدر باسم الوزارة/ اهم شيء نتعود على الحوار دون التخوين او تبادل الشتم".