شريط الأخبار
إصابة نتنياهو بالتهاب في الجهاز التنفسي ومكتبه يلغي جميع أنشطته دخول 200 شاحنة مساعدات من مصر إلى قطاع غزة توقعات بفتح معبر رفح أمام المسافرين الخميس بحضور بعثة أوروبية المجلس الأوروبي يوافق على اعتماد مساعدة مالية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو بوتين للشرع: مصالح الشعب السوري هي التي تحركنا دوما محافظ إربد يوقف 3 سائقي صهاريج العمل النيابية" تطالب بالعودة إلى التوقيت الشتوي وتحذر من أضرار تثبيت التوقيت الحالي بوتين يستقبل الشرع في الكرملين ضغوط أدت للحل.. كيف أجبر الوسطاء إسرائيل وحماس على إبرام اتفاق غزة؟ وزير الشؤون السياسية : الأردن ماضٍ في طريق التحديث بمساراته الثلاثة ترامب يقلد الراحل تشارلي كيرك أرفع وسام مدني أميركي "سانا": الشرع يصل إلى روسيا في زيارة رسمية وزير الطاقة: الأردن جاهز لتزويد لبنان بالكهرباء فور اكتمال جاهزية الأطراف الأخرى إسرائيل تقرر فتح معبر رفح كما كان مقررا والسماح بنقل المساعدات لغزة "أ ف ب": الشرع سيطلب خلال زيارته موسكو تسليم بشار الأسد المعايطة يزور إدارة مكافحة المخدرات ويشيد بجهودها الميدانية والتوعوية والعلاجية غرفة التجارة الأوروبية: جولة الملك الى أوروبا تعزز الحضور الاقتصادي للمملكة الأونروا: يجب السماح لنا بإدخال المساعدات إلى غزة على نطاق واسع لتلبية الاحتياجات العاجلة استشهاد فلسطيني إثر اعتداء الاحتلال عليه بالقدس واعتقال 18 في الضفة اغتيال مسؤول عراقي شمالي بغداد

تحذير طبي من "البوتوكس والفيلرز الرديء"

تحذير طبي من البوتوكس والفيلرز الرديء

القلعة نيوز:
باتت ظاهرة الحقن التجميلية الحديثة، مثل "البوتوكس" و"الفيلرز" و"الميزوثيرابي" وغيرها، هي الخيار الأسرع والأفضل عند المرأة، هرباً من هاجس الشيخوخة الذي يطارد النساء بالتوازي مع الأزمة الاقتصادية.

ومع دخول الأزمة الاقتصادية في أغلب الدول العربية، بدأ العديد من أطباء التجميل يرصدون ارتفاعاً ملحوظاً في التشوهات والإصابات بأمراض جلدية ومضاعفات.

ويحدث ذلك نتيجة استخدام مواد رديئة وذات جودة قليلية جداً في الجراحات التجميلية.

ويطالب أطباء التجميل حول العالم بتكثيف الرقابة على مراكز وعيادات التجميل، والتركيز على نوعية المواد المستخدمة في الجراحات وجودتها.


ويأتي تماشياً مع الظروف المالية الصعبة التي تدفع البعض للبحث عن عمليات أقل سعراً بصرف النظر عن جودة المواد المستخدمة بها.

ودفعت الأزمة الاقتصادية الكثير من عيادات التجميل لاستخدام مواد قليلة الجودة بأقل تكلفة، الأمر الذي ساهم في انتشار حالات عديدة من التشوهات الجلدية وصولاً إلى العدوى الفيروسية.

ورغم الأزمة الخانقة التي تلف البلاد، لا يزال اهتمام المرأة بجمالها من الأولويات، خصوصا لدى العائلات المقتدرة مادياُ نوعاً ما، بينما، وبحسب أطباء التجميل، تتعرض الكثيرات لمخاطر هن في غنى عنها.