شريط الأخبار
الأردن يدين تصريحات إسرائيلية تدعو إلى فرض السيادة على الضفة الجيش الأردني يقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى الأمير الحسن يرعى مؤتمرًا حول واقع البحث العلمي وأثره على الاقتصاد الوطني العيسوي ينقل اعتزاز الملك وولي العهد بتقدم الجامعة الأردنية للمرتبة 324 عالميا العودات: الشباب ركيزة التحديث السياسي وبناء الأردن الحديث الرواشده "يزور مركز جرش الثقافي في إطار جولته الميدانيه بالمحافظات الامن يحبط محاولة تهريب كمّيات كبيرة من المخدرات في ثلاث قضايا متنوعة ( تفاصيل ) الرئيس الإيراني يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير المياه: اتفاق أردني سوري على تعديل مذكرة التفاهم الخاصة بسد الوحدة وحوض اليرموك وزير الطاقة السوري: منحة من البنك الدولي لتأهيل خط الربط الكهرباء الذي يربط سوريا بالأردن الخرابشة: خطة لبحث التعاون في مجال الطاقة بين الأردن وسوريا الحنيفات: تعديل تعليمات الزراعة العضوية خطوة استراتيجية للتنظيم وتعزيز تنافسيته حوارية مرتقبة لـ "الحموري الثقافي" بمشاركة رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز "الطاقة" تؤكد أهمية آلية تطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر في المملكة 6 شهداء من منتظري المساعدات برفح ووادي غزة الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر بمصادرة 1200 دونم في الخليل وتهدم منزلا برام الله مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى الأمم المتحدة تحذر من نقص فرص العيش ومحدودية أماكن الإيواء في غزة بحث تعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة وإيطاليا قرارات مجلس الوزراء

احاديث الشيخ الشعراوى

احاديث الشيخ الشعراوى

القلعة نيوز- في حديث الشعراوي حول أركان الإسلام الخمسة، يشير إلى أن الشهادة والصلاة هما الركنان الدائمان في الإسلام. يقول إن الشهادة والصلاة لا تتأثران بالظروف والشروط الخارجية، وحتى إذا لم تتوفر للمؤمن شروط الصوم أو الزكاة أو الحج، فإنه لا يجب عليه أداء تلك الركنين. يعتبر الصلاة فريضة مكررة تقام خمس مرات في اليوم والليلة، ومن خلالها يعلن المؤمن ولاؤه لله بشكل دائم. وقد وزع الله الصلاة على مدار الزمان ليظل المؤمن مرتبطًا بربه في كل الأوقات.


في حديثه عن نزول القرآن الكريم، يؤكد أنه منذ اللحظة التي نزل فيها القرآن، كان يرافقه اسم الله سبحانه وتعالى. ولذلك، عندما نتلو القرآن، نبدأ بنفس البداية التي أرادها الله، وهي أن نبدأ بقول "بسم الله". وكانت أول كلمات نزول الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم "اقرأ باسم ربك الذي خلق". وبهذه البداية يبدأ القرآن الكريم في أداء مهمته في الكون، وهي بسم الله. وعندما نقرأ القرآن الآن، نعيد تكرار نفس البداية.

في حديثه عن الوقوف بين يدي الله في الصلاة، يقول الشعراوي أنه عندما ترغب في لقاء ربك، فإن الأمر بيدك. يمكنك أن تتوضأ وتعبر عن رغبتك في لقاء الله، وتكون في معية الله في لقاء تحدد أنت مكانه ووقته ومدته. وتختار أنت موضوع المقابلة وما ترغب في التحدث عنه. وتبقى في حضرة ربك حتى تنهي المقابلة حسب رغبتك. في النهاية، يستشهد بقول الشاعر للتعبير عن عظمة هذا اللقاء والحضور في حضرة الله.