القلعة نيوز - الغدة الدرقية هي غدة صغيرة تقع في المنطقة الأمامية للرقبة، وتشبه في شكلها الفراشة. تقوم الغدة الدرقية بإفراز هرمونات تؤثر على عدة وظائف حيوية في الجسم.
فيما يتعلق بأمراض الغدة الدرقية، فإن الأشخاص في جميع الفئات العمرية عرضة للاصابة بهذه الأمراض. ومع ذلك، تكون الفئة العمرية بين 40 و 50 عامًا الأكثر عرضة للإصابة، وتكون نسبة الإصابة بين الإناث والذكور ثلاثة إلى واحد.
تعتبر الأسباب الرئيسية لاصابة العين في أمراض الغدة الدرقية غالبًا من أسباب مناعية، حيث يقوم الجسم بإنتاج أجسام مضادة غير طبيعية تهاجم أنسجة العين والأنسجة المحيطة بها.
تتمثل الأعراض التي تصيب العين في الأساس في تورم أو انتفاخ الأنسجة والعضلات وراء مقلة العين، مما يؤدي إلى:
تدميع العين بشكل مستمر.
الشعور بوجود حبيبات غريبة في العين مثل حبيبات الرمل.
الحساسية الزائدة للضوء.
في الحالات الشديدة، قد تحدث تقرح في القرنية، وازدواج في الرؤية، ومحدودية في حركة العين، وزغللة في العين وضعف النظر.
تحدث مشاكل العين عادة خلال 6 أشهر قبل أو بعد تشخيص أمراض الغدة الدرقية، وأحد أمراض الغدة الدرقية الشائعة هو زيادة إفراز الغدة الدرقية (مرض غريفز)، ونادرًا ما تحدث حالات نقص إفراز الغدة الدرقية. يجدر بالذكر أن معظم الحالات تؤثر على كلتا العينين.
تتضمن طرق العلاج لأمراض الغدة الدرقية:
تشخيص المرض مبكرًا والسيطرة عليه باستخدام الأدوية والمداخلات الجراحية.
استخدام قطرات دموع صناعية أثناء النهار وجيل للعين أثناء الليل للوقاية من جفاف العين.
في الحالات الشديدة، يمكن أن يصف الطبيب بعض أنواع الكورتيزون لتقليل التورم والانتفاخ وراء العين.
يجب على المريض اتباع بعض الإرشادات البسيطة، مثل استخدام كمادات باردة على العين، وارتداء نظارة شمس للوقاية من أشعة الشمس أثناء النهار، واستخدام وسادة مرتفعة للرأس أثناء النوم للحفاظ على مستوى الرأس مرتفعًا عن باقي الجسم.
في حالات جحوظ العينين الشديدة، قد يتم التدخل جراحيًا لتخفيفها.
يجب استشارة الطبيب المختص لتقييم حالة كل فرد وتحديد العلاج المناسب وفقًا لذلك.
فيما يتعلق بأمراض الغدة الدرقية، فإن الأشخاص في جميع الفئات العمرية عرضة للاصابة بهذه الأمراض. ومع ذلك، تكون الفئة العمرية بين 40 و 50 عامًا الأكثر عرضة للإصابة، وتكون نسبة الإصابة بين الإناث والذكور ثلاثة إلى واحد.
تعتبر الأسباب الرئيسية لاصابة العين في أمراض الغدة الدرقية غالبًا من أسباب مناعية، حيث يقوم الجسم بإنتاج أجسام مضادة غير طبيعية تهاجم أنسجة العين والأنسجة المحيطة بها.
تتمثل الأعراض التي تصيب العين في الأساس في تورم أو انتفاخ الأنسجة والعضلات وراء مقلة العين، مما يؤدي إلى:
تدميع العين بشكل مستمر.
الشعور بوجود حبيبات غريبة في العين مثل حبيبات الرمل.
الحساسية الزائدة للضوء.
في الحالات الشديدة، قد تحدث تقرح في القرنية، وازدواج في الرؤية، ومحدودية في حركة العين، وزغللة في العين وضعف النظر.
تحدث مشاكل العين عادة خلال 6 أشهر قبل أو بعد تشخيص أمراض الغدة الدرقية، وأحد أمراض الغدة الدرقية الشائعة هو زيادة إفراز الغدة الدرقية (مرض غريفز)، ونادرًا ما تحدث حالات نقص إفراز الغدة الدرقية. يجدر بالذكر أن معظم الحالات تؤثر على كلتا العينين.
تتضمن طرق العلاج لأمراض الغدة الدرقية:
تشخيص المرض مبكرًا والسيطرة عليه باستخدام الأدوية والمداخلات الجراحية.
استخدام قطرات دموع صناعية أثناء النهار وجيل للعين أثناء الليل للوقاية من جفاف العين.
في الحالات الشديدة، يمكن أن يصف الطبيب بعض أنواع الكورتيزون لتقليل التورم والانتفاخ وراء العين.
يجب على المريض اتباع بعض الإرشادات البسيطة، مثل استخدام كمادات باردة على العين، وارتداء نظارة شمس للوقاية من أشعة الشمس أثناء النهار، واستخدام وسادة مرتفعة للرأس أثناء النوم للحفاظ على مستوى الرأس مرتفعًا عن باقي الجسم.
في حالات جحوظ العينين الشديدة، قد يتم التدخل جراحيًا لتخفيفها.
يجب استشارة الطبيب المختص لتقييم حالة كل فرد وتحديد العلاج المناسب وفقًا لذلك.