القلعة نيوز - يؤكد الخبراء أن الموسيقى لها تأثير قوي على العقل والنفس للإنسان، حيث تحفز العقل بنفس الطريقة التي يتحفز بها الجسم أثناء ممارسة التمارين الرياضية لتحسين لياقته. تشير الدراسات العلمية إلى أن الموسيقى تساعد في استدعاء المشاعر وتحفز الخلايا العصبية في الدماغ عن طريق التكرار المستمر للاستماع إلى لحن معين في فترات زمنية مختلفة. وفيما يلي بعض الفوائد العقلية والنفسية البارزة للموسيقى:
1. تقليل التوتر: أثبتت الدراسات أن الاستماع إلى الموسيقى، خاصة تلك التي تكون هادئة وذات إيقاع بطيء ونغمة منخفضة، وبدون كلمات، يساعد في الاسترخاء وتقليل التوتر لدى الأشخاص الأصحاء وحتى لدى الأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية بسيطة، على سبيل المثال.
2. تقليل القلق: أظهرت الدراسات التي أجريت على مرضى السرطان أن استماعهم للموسيقى إلى جانب العلاج الصحي المعتاد يقلل من القلق والخوف بالمقارنة مع المرضى الذين يتلقون العلاج الصحي فقط.
3. تحسين الذاكرة: أظهرت دراسة أجريت على ناجين من السكتات الدماغية أن استماعهم للموسيقى ساعد في تطوير المخزون اللغوي واللفظي لديهم، وقلل من التشويش، وزاد من قدرتهم على التركيز.
4. معالجة الأمراض العقلية: اكتشف الباحثون في علم الأعصاب أن استماع الموسيقى يحفز إفراز بعض المواد الكيميائية العصبية التي تلعب دورًا هامًا في وظائف المخ والصحة العقلية، ويمكن أن تحسن الحياة الاجتماعية للأشخاص الذين يعانون من مرض الفصام، حيث تؤثر في مادة الدوبامين المرتبطة بمراكز المتعة وهرمون السيروتونين وغيرها من الهرمونات المرتبطة بالمناعة وهرمونات التوتر مثل الكورتيزول، بالإضافة إلى الأوكسيتوسين التي تعزز القدرة على التواصل مع الآخرين.
5. تحسين تجربة التعليم: يوصي الأطباء في جونز هوبكنز بالاستماع إلى الموسيقى لتحفيز العقل، حيث تظهر دراسات الرنين المغناطيسي أنه عند تعريض الفرد لأشعة الرنين المغناطيسي أثناء استماعه للموسيقى، تظهر مناطق نشطة ومضيئة في الدماغ، مما يعزز الحماس للتعلم.
6. تحسين الأداء المعرفي والإدراكي: تشير الأبحاث إلى أن تشغيل الموسيقى في الخلفية أثناء أداء أنشطة أخرى يحسن الأداء، وخاصة لدى كبار السن.
7. إنقاص الوزن: من بين الفوائد المدهشة للموسيقى هي قدرتها على المساعدة في إنقاص الوزن. فتناول الطعام في أماكن ذات إضاءة خافتة واستماع الموسيقى الهادئة يساعد الأشخاص على تناول كميات أقل من الطعام.
8. تحسين جودة النوم: الأرق يعتبر مشكلة تؤثر على حياة الأفراد، ومع ذلك، يمكن أن يكون الاستماع لبعض الموسيقى الكلاسيكية الهادئة علاجًا آمنًا وفعّالًا لتحسين جودة النوم.
9. تعزيز الأداء والقدرة على التحمل: يمكن تطبيق هذا التأثير على التمارين الرياضية، حيث يعزز استماع الموسيقى لأثناء ممارسة التمارين البدنية أداء الشخص ويشتت انتباهه عن الألم أو الإجهاد، كما يقلل من تصوّر الشخص لمدى الجهد الذي يبذله.
10. تعزيز الدافع لدى الأشخاص: يعد استماع الموسيقى ذات الإيقاع السريع دافعًا للأفراد لتحقيق أهدافهم بشكل أكبر.
11. تحسين المزاج: تحسن الموسيقى المزاج وتجعل الشخص أكثر سعادة وفرحًا.
12. تقليل أعراض الاكتئاب: تساعد الموسيقى في تقليل مخاطر الاكتئاب والاضطرابات النفسية الأخرى.
وبهذه الطريقة يمكن استنتاج أن للموسيقى تأثيرًا إيجابيًا على العقل والنفس، حيث يمكن أن تكون فعالة في تقليل التوتر والقلق، وتحسين الذاكرة والتركيز، وتعزيز الأداء المعرفي والإدراكي، وتحسين النوم وتعزيز الدافع والمزاج، وتخفيف أعراض الاكتئاب والاضطرابات النفسية الأخرى.
1. تقليل التوتر: أثبتت الدراسات أن الاستماع إلى الموسيقى، خاصة تلك التي تكون هادئة وذات إيقاع بطيء ونغمة منخفضة، وبدون كلمات، يساعد في الاسترخاء وتقليل التوتر لدى الأشخاص الأصحاء وحتى لدى الأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية بسيطة، على سبيل المثال.
2. تقليل القلق: أظهرت الدراسات التي أجريت على مرضى السرطان أن استماعهم للموسيقى إلى جانب العلاج الصحي المعتاد يقلل من القلق والخوف بالمقارنة مع المرضى الذين يتلقون العلاج الصحي فقط.
3. تحسين الذاكرة: أظهرت دراسة أجريت على ناجين من السكتات الدماغية أن استماعهم للموسيقى ساعد في تطوير المخزون اللغوي واللفظي لديهم، وقلل من التشويش، وزاد من قدرتهم على التركيز.
4. معالجة الأمراض العقلية: اكتشف الباحثون في علم الأعصاب أن استماع الموسيقى يحفز إفراز بعض المواد الكيميائية العصبية التي تلعب دورًا هامًا في وظائف المخ والصحة العقلية، ويمكن أن تحسن الحياة الاجتماعية للأشخاص الذين يعانون من مرض الفصام، حيث تؤثر في مادة الدوبامين المرتبطة بمراكز المتعة وهرمون السيروتونين وغيرها من الهرمونات المرتبطة بالمناعة وهرمونات التوتر مثل الكورتيزول، بالإضافة إلى الأوكسيتوسين التي تعزز القدرة على التواصل مع الآخرين.
5. تحسين تجربة التعليم: يوصي الأطباء في جونز هوبكنز بالاستماع إلى الموسيقى لتحفيز العقل، حيث تظهر دراسات الرنين المغناطيسي أنه عند تعريض الفرد لأشعة الرنين المغناطيسي أثناء استماعه للموسيقى، تظهر مناطق نشطة ومضيئة في الدماغ، مما يعزز الحماس للتعلم.
6. تحسين الأداء المعرفي والإدراكي: تشير الأبحاث إلى أن تشغيل الموسيقى في الخلفية أثناء أداء أنشطة أخرى يحسن الأداء، وخاصة لدى كبار السن.
7. إنقاص الوزن: من بين الفوائد المدهشة للموسيقى هي قدرتها على المساعدة في إنقاص الوزن. فتناول الطعام في أماكن ذات إضاءة خافتة واستماع الموسيقى الهادئة يساعد الأشخاص على تناول كميات أقل من الطعام.
8. تحسين جودة النوم: الأرق يعتبر مشكلة تؤثر على حياة الأفراد، ومع ذلك، يمكن أن يكون الاستماع لبعض الموسيقى الكلاسيكية الهادئة علاجًا آمنًا وفعّالًا لتحسين جودة النوم.
9. تعزيز الأداء والقدرة على التحمل: يمكن تطبيق هذا التأثير على التمارين الرياضية، حيث يعزز استماع الموسيقى لأثناء ممارسة التمارين البدنية أداء الشخص ويشتت انتباهه عن الألم أو الإجهاد، كما يقلل من تصوّر الشخص لمدى الجهد الذي يبذله.
10. تعزيز الدافع لدى الأشخاص: يعد استماع الموسيقى ذات الإيقاع السريع دافعًا للأفراد لتحقيق أهدافهم بشكل أكبر.
11. تحسين المزاج: تحسن الموسيقى المزاج وتجعل الشخص أكثر سعادة وفرحًا.
12. تقليل أعراض الاكتئاب: تساعد الموسيقى في تقليل مخاطر الاكتئاب والاضطرابات النفسية الأخرى.
وبهذه الطريقة يمكن استنتاج أن للموسيقى تأثيرًا إيجابيًا على العقل والنفس، حيث يمكن أن تكون فعالة في تقليل التوتر والقلق، وتحسين الذاكرة والتركيز، وتعزيز الأداء المعرفي والإدراكي، وتحسين النوم وتعزيز الدافع والمزاج، وتخفيف أعراض الاكتئاب والاضطرابات النفسية الأخرى.