القلعة نيوز:
أصدر الاتحاد الأوروبي خريطة لمناطق الجفاف لهذا الصيف تتضمن تحذيرا من الجفاف في شمال أوروبا، مما يهدد باندلاع الحرائق، ويؤثر على الإنتاج الزراعي في معظم أوروبا.
وتظهر أحدث البيانات الصادرة عن المرصد الأوروبي للجفاف، أن 42% من الأراضي في الدول الأعضاء البالغ عددها 27 دولة تخضع لتحذير كهرماني، مما يعني أن الأرض جفت بسبب نقص الأمطار.
ويقع جزء كبير من المملكة المتحدة في هذه الفئة، على الرغم من أن وكالة البيئة تصنف فقط ديفون وكورنوال وأجزاء من إيست أنجليا في حالة الجفاف.
وهناك 4% أخرى من أراضي الاتحاد الأوروبي في حالة تأهب قصوى للجفاف، حيث تعاني المحاصيل والنباتات. وتعمل الظروف الجافة والحارة على زيادة مخاطر اندلاع حرائق الغابات، حيث يكون الخطر متوسطا أو مرتفعا عبر معظم أنحاء أوروبا، ومتطرف في إسبانيا والبرتغال.
وقالت المنظمة إن الجفاف ضرب بشكل مختلف في الجنوب إلى شمال القارة. ويعاني جنوب أوروبا من جفاف مطول، لكنه بدأ الآن في التعافي إلى حد كبير بفضل هطول الأمطار في الآونة الأخيرة، ويبقى الاستثناء في إسبانيا والبرتغال المنتجين الرئيسيين للأغذية، حيث لم تكن الأمطار الأخيرة كافية لتعويض آثار الطقس الجاف السابق وموجات الحر الممتدة.
وأفادت بأن الغذاء والمحاصيل "تأثرت بشكل كبير" في منتصف موسم الزراعة. وفي هذه الأثناء، يحدث جفاف جديد في شمال القارة، حول بحر البلطيق، والدول الاسكندنافية، والمملكة المتحدة، وأيرلندا، وألمانيا بعد نقص حاد في الأمطار، بما يثير المخاوف بشأن كيفية نمو المحاصيل.
وتشير التوقعات الموسمية إلى أن الصيف يكون أكثر دفئًا من المتوسط بالنسبة لمعظم القارة، بعد أن شهد العالم أشد درجات حرارة أسبوعا في وقت سابق من هذا الشهر. ومن يونيو إلى أغسطس 2023، من المتوقع أن تكون الظروف أكثر جفافا من المتوسط في جنوب الدول الاسكندنافية وجنوب المملكة المتحدة والدنمارك وألمانيا ومناطق بحر البلطيق. ومع ذلك، من المتوقع أن يكون الطقس أكثر رطوبة من المعتاد في مناطق البحر الأبيض المتوسط.
المصدر: European Drought Observatory
وتظهر أحدث البيانات الصادرة عن المرصد الأوروبي للجفاف، أن 42% من الأراضي في الدول الأعضاء البالغ عددها 27 دولة تخضع لتحذير كهرماني، مما يعني أن الأرض جفت بسبب نقص الأمطار.
ويقع جزء كبير من المملكة المتحدة في هذه الفئة، على الرغم من أن وكالة البيئة تصنف فقط ديفون وكورنوال وأجزاء من إيست أنجليا في حالة الجفاف.
وهناك 4% أخرى من أراضي الاتحاد الأوروبي في حالة تأهب قصوى للجفاف، حيث تعاني المحاصيل والنباتات. وتعمل الظروف الجافة والحارة على زيادة مخاطر اندلاع حرائق الغابات، حيث يكون الخطر متوسطا أو مرتفعا عبر معظم أنحاء أوروبا، ومتطرف في إسبانيا والبرتغال.
وقالت المنظمة إن الجفاف ضرب بشكل مختلف في الجنوب إلى شمال القارة. ويعاني جنوب أوروبا من جفاف مطول، لكنه بدأ الآن في التعافي إلى حد كبير بفضل هطول الأمطار في الآونة الأخيرة، ويبقى الاستثناء في إسبانيا والبرتغال المنتجين الرئيسيين للأغذية، حيث لم تكن الأمطار الأخيرة كافية لتعويض آثار الطقس الجاف السابق وموجات الحر الممتدة.
وأفادت بأن الغذاء والمحاصيل "تأثرت بشكل كبير" في منتصف موسم الزراعة. وفي هذه الأثناء، يحدث جفاف جديد في شمال القارة، حول بحر البلطيق، والدول الاسكندنافية، والمملكة المتحدة، وأيرلندا، وألمانيا بعد نقص حاد في الأمطار، بما يثير المخاوف بشأن كيفية نمو المحاصيل.
وتشير التوقعات الموسمية إلى أن الصيف يكون أكثر دفئًا من المتوسط بالنسبة لمعظم القارة، بعد أن شهد العالم أشد درجات حرارة أسبوعا في وقت سابق من هذا الشهر. ومن يونيو إلى أغسطس 2023، من المتوقع أن تكون الظروف أكثر جفافا من المتوسط في جنوب الدول الاسكندنافية وجنوب المملكة المتحدة والدنمارك وألمانيا ومناطق بحر البلطيق. ومع ذلك، من المتوقع أن يكون الطقس أكثر رطوبة من المعتاد في مناطق البحر الأبيض المتوسط.
المصدر: European Drought Observatory