القلعة نيوز - صعوبات التعلم هي مصطلح عام يُستخدم لوصف مجموعة من الطلاب في الفصل الدراسي الذين يظهرون تأخرًا أو صعوبات في تحصيلهم الأكاديمي مقارنة بأقرانهم، على الرغم من أن لديهم مستوى طبيعي أو أعلى من الذكاء. تظهر هذه الصعوبات في مجموعة من مهارات التعلم مثل الفهم، والقراءة، والكتابة، والتفكير، والانتباه، والتهجئة، والنطق، والعمليات الحسابية. من المهم التفريق بين صعوبات التعلم والإعاقات العقلية والاضطرابات الانفعالية والإعاقات الحسية، حيث يكون لهذه العوامل الأخيرة تأثير مباشر على الصعوبات التعلمية.
هناك مقاييس مختلفة لتقدير صعوبات التعلم، منها مقياس "إلينوي للقدرات السيكولوجية" ومقياس "مايكل بست" ومقياس "مكارثي" للقدرات المعرفية ومقياس "درل" السمعي القرائي ومقياس "ديترويت" للاستعداد للعلم ومقياس "سلنقرلاند" للتعرف على الأطفال ذوي صعوبات لغوية خاصة ومقياس "ماريان فروستج" للإدراك البصري.
يتفق معظم خبراء التربية الخاصة على أن الأفراد الذين يعانون من صعوبات التعلم يمكن تصنيفهم إلى مجموعات متنوعة حتى داخل نفس الفئة العمرية، وذلك بناءً على نوعية صعوباتهم. يمكن اعتبار الشخص من ذوي صعوبات التعلم إذا كان لديه تأخر أو صعوبات في واحدة أو أكثر من مهارات التعلم الأكاديمية، وذلك بما في ذلك القراءة والكتابة والحساب.
هناك عوامل متعددة يمكن أن تسهم في ظهور صعوبات التعلم، بما في ذلك العوامل الوراثية، والتعرض للعوامل البيئية مثل التدخين والكحول والمشروبات المخدرة أثناء الحمل، ومشاكل خلال عملية الولادة، والتلوث البيئي، والعوامل التربوية. تتفاوت هذه العوامل من شخص لآخر وقد تلعب دورًا مختلفًا في تطوير صعوبات التعلم.
هناك مقاييس مختلفة لتقدير صعوبات التعلم، منها مقياس "إلينوي للقدرات السيكولوجية" ومقياس "مايكل بست" ومقياس "مكارثي" للقدرات المعرفية ومقياس "درل" السمعي القرائي ومقياس "ديترويت" للاستعداد للعلم ومقياس "سلنقرلاند" للتعرف على الأطفال ذوي صعوبات لغوية خاصة ومقياس "ماريان فروستج" للإدراك البصري.
يتفق معظم خبراء التربية الخاصة على أن الأفراد الذين يعانون من صعوبات التعلم يمكن تصنيفهم إلى مجموعات متنوعة حتى داخل نفس الفئة العمرية، وذلك بناءً على نوعية صعوباتهم. يمكن اعتبار الشخص من ذوي صعوبات التعلم إذا كان لديه تأخر أو صعوبات في واحدة أو أكثر من مهارات التعلم الأكاديمية، وذلك بما في ذلك القراءة والكتابة والحساب.
هناك عوامل متعددة يمكن أن تسهم في ظهور صعوبات التعلم، بما في ذلك العوامل الوراثية، والتعرض للعوامل البيئية مثل التدخين والكحول والمشروبات المخدرة أثناء الحمل، ومشاكل خلال عملية الولادة، والتلوث البيئي، والعوامل التربوية. تتفاوت هذه العوامل من شخص لآخر وقد تلعب دورًا مختلفًا في تطوير صعوبات التعلم.