القلعة نيوز- إن التغذية الراجعة تعتبر المحرك الأساسي للتطوير الشخصي والمهني، وعندما تُقدم بشكل صحيح، يمكن أن تسهم بشكل كبير في تعزيز النمو والازدهار. وهناك عدة عوامل تؤثر على فعالية التغذية الراجعة، مثل التوقيت والجودة والهدف. لضمان فعالية التغذية الراجعة، يجب أن تتوفر بعض المواصفات الأساسية التي سنستعرضها في هذا المقال.
التوقيت المناسب:
ينبغي تقديم التغذية الراجعة في أقرب وقت ممكن بعد الإجراء أو السلوك الذي يتعين تقديم التعليق عليه.
يجب أن تُقدم في الوقت المناسب حتى لا تفقد القدرة على تغيير السلوك أو التفكير فيه.
يفضل تقديمها في وقت مبكر أو بعد فترة وجيزة من حدوث السلوك لتحديد التوقعات والتوجيه في وقت مناسب.
يجب أن تكون تغذية راجعة استباقية، حتى يمكن تجنب تأخر التعرف على السلبيات قبل أن تتحول إلى مشكلات كبيرة.
الوضوح:
يجب تجنب تقديم تغذية راجعة غامضة وغير واضحة، وبدلاً من ذلك، يجب تقديمها بشكل مباشر مع تفاصيل محددة للمساعدة في التطوير وتحقيق أقصى استفادة منها.
وجود هدف ملموس وقابل للقياس:
يمكن تحقيق أقصى استفادة من التغذية الراجعة عند ربطها بأهداف ملموسة وقابلة للقياس.
يجب أن تشمل التغذية الراجعة توقعات واضحة لتسهيل الفهم والتنفيذ.
ينبغي تقديم اقتراحات موجهة وقابلة للتنفيذ بشأن كيفية تعديل السلوك أو تغيير المسار.
التركيز على المستقبل:
التغذية الراجعة الفعالة تركز على كيفية تحسين الأداء في المستقبل بدلاً من تغيير أحداث في الماضي.
يمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد قدرة الفرد على التحكم في جوانب أدائه التي تقع تحت سيطرته، مثل الوقت والجهد والخطة الاستراتيجية.
الارتباط بخطة عمل:
يجب أن تكون التغذية الراجعة مرتبطة بخطة عمل محددة وذات توجه واضح، حتى يعرف المتلقي كيفية تحسين أدائه وضبط توقعاته لتحقيق الأهداف المطلوبة.
الكمية المناسبة:
ينبغي تقديم التغذية الراجعة بكميات مناسبة، حتى لا تتسبب في الإرباك أو التشويش.
يمكن أن تساعد الكميات المناسبة في الحفاظ على تركيز المتلقي وتجنب نسيان الملاحظات أو الانخراط في إجراءات تصحيحية غير ضرورية.
التوقيت المناسب:
ينبغي تقديم التغذية الراجعة في أقرب وقت ممكن بعد الإجراء أو السلوك الذي يتعين تقديم التعليق عليه.
يجب أن تُقدم في الوقت المناسب حتى لا تفقد القدرة على تغيير السلوك أو التفكير فيه.
يفضل تقديمها في وقت مبكر أو بعد فترة وجيزة من حدوث السلوك لتحديد التوقعات والتوجيه في وقت مناسب.
يجب أن تكون تغذية راجعة استباقية، حتى يمكن تجنب تأخر التعرف على السلبيات قبل أن تتحول إلى مشكلات كبيرة.
الوضوح:
يجب تجنب تقديم تغذية راجعة غامضة وغير واضحة، وبدلاً من ذلك، يجب تقديمها بشكل مباشر مع تفاصيل محددة للمساعدة في التطوير وتحقيق أقصى استفادة منها.
وجود هدف ملموس وقابل للقياس:
يمكن تحقيق أقصى استفادة من التغذية الراجعة عند ربطها بأهداف ملموسة وقابلة للقياس.
يجب أن تشمل التغذية الراجعة توقعات واضحة لتسهيل الفهم والتنفيذ.
ينبغي تقديم اقتراحات موجهة وقابلة للتنفيذ بشأن كيفية تعديل السلوك أو تغيير المسار.
التركيز على المستقبل:
التغذية الراجعة الفعالة تركز على كيفية تحسين الأداء في المستقبل بدلاً من تغيير أحداث في الماضي.
يمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد قدرة الفرد على التحكم في جوانب أدائه التي تقع تحت سيطرته، مثل الوقت والجهد والخطة الاستراتيجية.
الارتباط بخطة عمل:
يجب أن تكون التغذية الراجعة مرتبطة بخطة عمل محددة وذات توجه واضح، حتى يعرف المتلقي كيفية تحسين أدائه وضبط توقعاته لتحقيق الأهداف المطلوبة.
الكمية المناسبة:
ينبغي تقديم التغذية الراجعة بكميات مناسبة، حتى لا تتسبب في الإرباك أو التشويش.
يمكن أن تساعد الكميات المناسبة في الحفاظ على تركيز المتلقي وتجنب نسيان الملاحظات أو الانخراط في إجراءات تصحيحية غير ضرورية.