يُؤكد السيد سوراب تشاندراكار، الذي واجه مؤخراً اتهامات خطيرة تتعلق بتطبيق "ماهاديف"، عدم تورّطه في مخطط الاحتيال المالي المزعوم. ويأسف بشدة لتوريطه بشكل خاطئ في هذه القضية ووصفه بأنّه الرأس المدبّر لهذه العملية.
كما يشدد السيد تشاندراكار بحزم أنّ الادّعاءات بشأن تورّطه لا أساس لها من الصحة، إنما هي محاولة لتشويه السمعة الطيبة لمواطن شريف، معتبراً أنّ التمتع بأسلوب حياة مريح لا ينبغي أن يُساء تفسيره كدليل على المشاركة في أنشطة غير قانونية.
هذا ويحثّ السيد سوراب جميع وسائل الإعلام على النظر في هذه الحقائق وتصحيح الرواية السائدة، وتصويب الموارد نحو البحث عن المذنبين الفعليين.
كما يعرب عن التزامه بالتعاون الكامل مع السلطات لضمان تحقيق العدالة وإظهار الحقيقة من دون أيّ تشويه. وأخيراً، يدعو السيد سوراب إلى إجراء تحقيق عادل وشفّاف في هذه المسألة، مؤكداً التزامه بالتعاون الكامل لتقديم الجناة الفعليين إلى العدالة.