القلعة نيوز- في الآونة الأخيرة، لاحظ الكثيرون من متابعي الحياة الملكية البريطانية، دخول أميرة ويلز، كيت ميدلتون، عصر البدلة والبناطيل، إذ تخلت فجأة عن فساتينها الملونة الأحادية اللون التي لطالما اشتهرت بها، أثناء زياراتها الرسمية وواجباتها الملكية، سواءً أكانت تظهر وحدها أم إلى جانب زوجها الأمير وليام، ما جعل العديد من الأشخاص يتساءلون عن السبب وراء ذلك، معتبرين أنه تحولٌ كبير حدث فجأة.
أما السبب وراء ذلك، فقد كشفه موقع ماركا الإسباني، الذي نقل عن مصادر زعمها أن كيت «غيّرت صورتها لترتدي الآن بدلات وبلوزات بسيطة جداً»، رغبةً في تهدئة «غيرة» زوجها الأمير وليام بسبب شعبيتها المتزايدة، مؤكدين أن أميرة ويلز الحالية «ليست معتادة» هذه الأنواع من الملابس، وعادةً كانت تختار أزياء أكثر أناقة من مجموعاتٍ مختلفة من المصممين.
وهذه ليست المرة الأولى، التي تشير فيها التقارير إلى غيرة وليام المزعومة، إلى جانب والده الملك تشارلز الثالث، حيث قيل سابقاً إنهما منزعجان من شعبية كيت التي تزداد يوماً بعد يوم، وكيف أن أزياءها عادة تتصدر عناوين الأخبار؛ لتطغى على أخبارهما الملكية، وعلى وجود وليام إلى جانبها.
وبينما رجحت الصحافة في إنجلترا أن غيرة وليام لعبت دوراً رئيسياً في تغيير أزيائها، زعم آخرون لصحيفة «ديلي ميل» أن ثقتها بنفسها سمحت لها «بنشر جناحيها» في تجربة ملابس جديدة.
لكن أياً كان السبب وراء ذلك، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتغير فيها شيء ما في حس الموضة لدى كيت، التي كان من المتوقع سابقاً أن يكون تغيراً بسبب مصففي الشعر، إلا أن كيت مازالت مستمرة مع مصففة الشعر وصديقتها ناتاشا آرتشر، التي تعمل معها منذ فترة طويلة.
التاريخ يعيد نفسه في العائلة الملكية البريطانية:
قبل سنواتٍ من الآن، أعلنت كاثرين بولز، ابنة عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، أن الأمير تشارلز، آنذاك، كان يشعر بالغيرة من تسليط الأضواء مباشرة على زوجته الليدي ديانا، كلما ظهرا معاً، وتهميش وجوده، إذ وفقاً لتلك الاعترافات التاريخية، لم يستطع ملك بريطانيا العظمى تحمل حقيقة أن السيدة التي إلى جانبه كانت في دائرة الضوء دائماً.
وأضافت تقارير عدة أن تشارلز شعر بالإهانة كثيراً من ذلك، لذا تأرجحت علاقة الزوجين، إذ كان يرى أن الأميرة ديانا حولت نفسها إلى جميلة شقراء أنيقة للغاية، وأنه في إحدى زياراتهما إلى ويلز، قال تشارلز لنفسه: «لقد جاؤوا لرؤية زوجتي، لم يأتوا من أجلي».
وزعمت تلك التقارير، أيضاً، أنه، ورغم مرور السنوات وإنجاب تشارلز وديانا طفلين، فإن الأول ظل يشعر بجمال زوجته، وجاذبيتها التي تطغى على عناوين الصحف، يوماً بعد يوم.
"زهرة الخليج"
أما السبب وراء ذلك، فقد كشفه موقع ماركا الإسباني، الذي نقل عن مصادر زعمها أن كيت «غيّرت صورتها لترتدي الآن بدلات وبلوزات بسيطة جداً»، رغبةً في تهدئة «غيرة» زوجها الأمير وليام بسبب شعبيتها المتزايدة، مؤكدين أن أميرة ويلز الحالية «ليست معتادة» هذه الأنواع من الملابس، وعادةً كانت تختار أزياء أكثر أناقة من مجموعاتٍ مختلفة من المصممين.
وهذه ليست المرة الأولى، التي تشير فيها التقارير إلى غيرة وليام المزعومة، إلى جانب والده الملك تشارلز الثالث، حيث قيل سابقاً إنهما منزعجان من شعبية كيت التي تزداد يوماً بعد يوم، وكيف أن أزياءها عادة تتصدر عناوين الأخبار؛ لتطغى على أخبارهما الملكية، وعلى وجود وليام إلى جانبها.
وبينما رجحت الصحافة في إنجلترا أن غيرة وليام لعبت دوراً رئيسياً في تغيير أزيائها، زعم آخرون لصحيفة «ديلي ميل» أن ثقتها بنفسها سمحت لها «بنشر جناحيها» في تجربة ملابس جديدة.
لكن أياً كان السبب وراء ذلك، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتغير فيها شيء ما في حس الموضة لدى كيت، التي كان من المتوقع سابقاً أن يكون تغيراً بسبب مصففي الشعر، إلا أن كيت مازالت مستمرة مع مصففة الشعر وصديقتها ناتاشا آرتشر، التي تعمل معها منذ فترة طويلة.
التاريخ يعيد نفسه في العائلة الملكية البريطانية:
قبل سنواتٍ من الآن، أعلنت كاثرين بولز، ابنة عم الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، أن الأمير تشارلز، آنذاك، كان يشعر بالغيرة من تسليط الأضواء مباشرة على زوجته الليدي ديانا، كلما ظهرا معاً، وتهميش وجوده، إذ وفقاً لتلك الاعترافات التاريخية، لم يستطع ملك بريطانيا العظمى تحمل حقيقة أن السيدة التي إلى جانبه كانت في دائرة الضوء دائماً.
وأضافت تقارير عدة أن تشارلز شعر بالإهانة كثيراً من ذلك، لذا تأرجحت علاقة الزوجين، إذ كان يرى أن الأميرة ديانا حولت نفسها إلى جميلة شقراء أنيقة للغاية، وأنه في إحدى زياراتهما إلى ويلز، قال تشارلز لنفسه: «لقد جاؤوا لرؤية زوجتي، لم يأتوا من أجلي».
وزعمت تلك التقارير، أيضاً، أنه، ورغم مرور السنوات وإنجاب تشارلز وديانا طفلين، فإن الأول ظل يشعر بجمال زوجته، وجاذبيتها التي تطغى على عناوين الصحف، يوماً بعد يوم.
"زهرة الخليج"