القلعة نيوز- إن كنتِ تعانين من تعب البشرة وفقدان حيويتها، فمن الضروري الاعتماد على بعض المكوّنات والخطوات الضرورية لتنشيط الدورة الدموية وإعادة النضارة والإشراقة الى البشرة.
وفي هذا السياق، ينصح خبراء التغذية بتناول كوب من الماء الفاتر المُضاف إليه القليل من عصير الليمون عند الصباح لضمان نقاوة السحنة، بالإضافة إلى اعتماد نظام غذائي غني بالخضار والفاكهة، فضلاً عن تناول الأسماك الدهنيّة نظراً لغناها بالأوميغا 3 الذي يُعدّ من أفضل مُضادات الأكسدة.
أما خبراء الجمال فينصحون بالاستعانة ببعض المكوّنات والكريمات وتطبيق روتين يومي للعناية بالبشرة لاستعادة نضارتها وإشراقتها.
في البداية، من الضروري الحصول على كمية كافية من الفيتامين C لتعزيز نشاط الجسم وحيويّته، من خلال الاستعانة بكريمات وأمصال تحتوي على صيغة نقيّة من هذا الفيتامين، فهو مثاليّ لمُحاربة الجذور الحرّة وتأمين الأوكسجين للبشرة كما أنه مُضاد للشيخوخة والبقع.
ويمكن أيضاً الاستعانة بمكعّبات الثلج لأنها تعمل على تنشيط البشرة وتعزيز متانتها، كما تُساهم في سحب السموم المُحتبَسة في طبقات الجلد. يكفي لفّ مُكعّبات الثلج بقطعة من الشاش قبل تمريرها على بشرة الوجه النظيفة بحركات أفقيّة من وسط الوجه باتجاه الأطراف، للحصول على بشرة مشرقة.
وأيضاً يجب استعمال مرطّب منعش على بشرة نظيفة صباحاً أو مساءً. يُنصح باختيار أنواع اللوشن التي تكون غنيّة بالمعادن مثل الأملاح المعدنيّة، والمغنيزيوم، والبوتاسيوم، بالإضافة إلى الزيوت الأساسيّة كونها تتمتع بمفعول مُنعش ومُرطّب للبشرة.
كذلك من المهم ممارسة التدليك الذاتي للوجه، فذلك يندرج ضمن أساسيّات تنشيط بشرة وعضلات الوجه وإزالة علامات التعب عن قسماته. يُنصح بتطبيق مصل بصيغة زيتيّة على البشرة لتسهيل التدليك بواسطة إصبعيّ البنصر وبحركات تصاعديّة من وسط الذقن باتجاه الأطراف، من جوانب الأنف باتجاه الصدغين، ومن بداية قوس الحاجب باتجاه وسطه كما لو أننا نريد رفع قسمات الوجه، على أن ينتهي التدليك بتمليسٍ لتجعيدة الأسد التي تكون بين الحاجبين عادةً.
ومن المفيد أيضاً للبشرة التقشير، باستعمال مُقشّر مرة أسبوعياً للتخلص من الخلايا الميتة المتراكمة على سطحها، مما يُعزّز نضارتها وإشراقها. وتُساعد هذه الخطوة على تعزيز مفعول مستحضرات العناية المُستعملة لترطيب البشرة والعناية بها.
"لها"
وفي هذا السياق، ينصح خبراء التغذية بتناول كوب من الماء الفاتر المُضاف إليه القليل من عصير الليمون عند الصباح لضمان نقاوة السحنة، بالإضافة إلى اعتماد نظام غذائي غني بالخضار والفاكهة، فضلاً عن تناول الأسماك الدهنيّة نظراً لغناها بالأوميغا 3 الذي يُعدّ من أفضل مُضادات الأكسدة.
أما خبراء الجمال فينصحون بالاستعانة ببعض المكوّنات والكريمات وتطبيق روتين يومي للعناية بالبشرة لاستعادة نضارتها وإشراقتها.
في البداية، من الضروري الحصول على كمية كافية من الفيتامين C لتعزيز نشاط الجسم وحيويّته، من خلال الاستعانة بكريمات وأمصال تحتوي على صيغة نقيّة من هذا الفيتامين، فهو مثاليّ لمُحاربة الجذور الحرّة وتأمين الأوكسجين للبشرة كما أنه مُضاد للشيخوخة والبقع.
ويمكن أيضاً الاستعانة بمكعّبات الثلج لأنها تعمل على تنشيط البشرة وتعزيز متانتها، كما تُساهم في سحب السموم المُحتبَسة في طبقات الجلد. يكفي لفّ مُكعّبات الثلج بقطعة من الشاش قبل تمريرها على بشرة الوجه النظيفة بحركات أفقيّة من وسط الوجه باتجاه الأطراف، للحصول على بشرة مشرقة.
وأيضاً يجب استعمال مرطّب منعش على بشرة نظيفة صباحاً أو مساءً. يُنصح باختيار أنواع اللوشن التي تكون غنيّة بالمعادن مثل الأملاح المعدنيّة، والمغنيزيوم، والبوتاسيوم، بالإضافة إلى الزيوت الأساسيّة كونها تتمتع بمفعول مُنعش ومُرطّب للبشرة.
كذلك من المهم ممارسة التدليك الذاتي للوجه، فذلك يندرج ضمن أساسيّات تنشيط بشرة وعضلات الوجه وإزالة علامات التعب عن قسماته. يُنصح بتطبيق مصل بصيغة زيتيّة على البشرة لتسهيل التدليك بواسطة إصبعيّ البنصر وبحركات تصاعديّة من وسط الذقن باتجاه الأطراف، من جوانب الأنف باتجاه الصدغين، ومن بداية قوس الحاجب باتجاه وسطه كما لو أننا نريد رفع قسمات الوجه، على أن ينتهي التدليك بتمليسٍ لتجعيدة الأسد التي تكون بين الحاجبين عادةً.
ومن المفيد أيضاً للبشرة التقشير، باستعمال مُقشّر مرة أسبوعياً للتخلص من الخلايا الميتة المتراكمة على سطحها، مما يُعزّز نضارتها وإشراقها. وتُساعد هذه الخطوة على تعزيز مفعول مستحضرات العناية المُستعملة لترطيب البشرة والعناية بها.
"لها"