شريط الأخبار
القلعة نيوز تهنىء رائد بيك الفايز حين يتحدّث فيصل الفايز فاستمعوا له ؛ الحكمة والإتزان والحرص على الوطن شركة البوتاس العربية ؛ صرح اقتصادي كبير يحظى برعاية ملكية وبجهود إدارة حكيمة السفيرة أمل جادو لنظيرها الإيطالي : ما يجري في غزة إبادة جماعية وفد من حماس يصل القاهرة السبت مندوباً عن رئيس الوزراء..المومني يفتتح مهرجان الأردن للإعلام العربي مساعدة.. يكتب: رسائل ملكية لبناء أجيال تحمل روح المسؤولية والولاء بوتين : يجب اقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار الحنيفات: الغاء جميع الفعاليات الثقافية والفنية في مهرجان الزيتون تضامناً مع الأشقاء في فلسطين ولبنان قاسم: حققنا انتصارًا كبيرًا وتنسيقنا مع الجيش اللبناني سيكون عالٍ العضايلة يشارك في المؤتمر الوزاري رفيع المستوى حول المرأة والسلام والأمن رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أهالي صرفند العمار السفيرة أمل جادو تلتقي الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي وتسلمه رسالة مهمتها كممثلة لفلسطين "انديبندنت عربيه" : المعارضة السوريه المسلحه تدخل حلب وتسيطر اليوم الجمعه على اكثرمن خمسين مدينة وقرية في الشمال السوري بتوجيهات ملكية.. رعاية صحية للحاجة وضحى الشهاب وتلبية احتياجاتها المعيشية مهرجان الزيتون.. نافذة تسويقية ومشهد تراثي ينبض بالحياة الاوقاف تنتقد الاستهزاء من الدعوة لصلاة الاستستقاء البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي للتحرك لوقف حرب الإبادة في غزة شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال لمناطق في غزة والنصيرات

كارثة ارتكبها محمد هنيدي في طفولته دفعته للاختباء لمدة شهر

كارثة ارتكبها محمد هنيدي في طفولته دفعته للاختباء لمدة شهر

* مقلب تسبب في إجهاض جارته من شدة الخوف


القلعة نيوز - مسيرة فنية طويلة قدمها الفنان المصري، محمد هنيدي، تحمل العديد من الكواليس والأسرار التي لم تقص بعد، ويكتشفها الجمهور بين الحين والآخر.

لعل آخرها ما ذكره هنيدي في لقائه التلفزيوني مع الإعلامي المصري، محمود سعد، حينما روى ما كان يفعله في طفولته، وتسبب في تشكيل وتأسيس شخصيته.

حيث ذكر هنيدي ما جرى في طفولته، حينما كانت هناك سيدة تسكن إلى جوارهم، ولكنها تواجه مشكلة في الإنجاب، ولم يرزقها الله بعد بالأبناء، وفي تلك الأيام اكتشفوا أن هذه السيدة حامل، ما تسبب في حالة فرح شديدة داخل منطقة إمبابة التي يسكنها هنيدي.

وقتها كان هناك صديق لهنيدي اسمه "طارق"، أخبره بحصوله على قناع أسود مخيف، سيمكنهما من إحداث المقالب في المحيطين بهم، وهو ما رحب به هنيدي بشدة.

واختار في البداية أن يختبر القناع على والدة طارق صديقه، حيث استغل خروجه من المنزل، وذهب هنيدي بمفرده ليطرق الباب بشدة، وحينما فتحت والدة صديقه الباب باغتها بالقناع، ما تسبب في سقوطها من شدة الرعب.

بعدها غادر هنيدي مسرعا متجها نحو منزله، لكنه وجد الباب الخاص بجارتهم الحامل مفتوحا، فقرر أن يخيفها بالقناع، وتوجه بالفعل إلى الداخل، وصرخ فيها قائلا "انتي يا بت" وهو يرتدي القناع.

لتصرخ السيدة من شدة الخوف وتسقط، ويفر هنيدي هاربا، لكنه حصل على ملابسه واتجه سريعا إلى خالته في محافظة الإسكندرية، خوفا مما قد يحدث له.

في الإسكندرية وصلت الأخبار إلى محمد هنيدي، وعلم أن ما فعله تسبب في إجهاض جارته من شدة الخوف، وظل لمدة شهر بعيدا عن منزله، حتى أقنعوه بالعودة مرة أخرى.

والده منحه اسمه
وفي اللقاء تحدث محمد هنيدي عن مفارقة عجيبة حدثت وقت ولادته، حيث كان والده اسمه "محمد هنيدي" وهو اسم مركب، وكان حريصا على تسمية أبنائه بأسماء تبدأ بحرف الهاء، لذلك قرروا وقتها إطلاق اسم "هاني" على المولود الأخير، لكنهم تراجعوا بعدها، وقرر الوالد أن يحذف من اسمه المركب اسم "محمد" ويمنحه لصغيره، فصار اسم المولود "محمد هنيدي".

كما تحدث الفنان المصري عن صداقته القوية مع الراحل علاء ولي الدين، تلك الصداقة التي بدأت في معهد السينما، حينما أخبره البعض أن هناك شابا وزنه زائد خفيف الظل.

فيما أخبروا علاء ولي الدين أن هناك شابا قصيرا خفيف الظل، وهكذا نشأت تلك الصداقة القوية بينهما، ورغم رحيل علاء ولي الدين، لم يأتِ شخص ليحتل مكانته لدى محمد هنيدي.

وكشف محمود سعد عما قاموا به وقت رحيل علاء ولي الدين، حيث أخبرهم منتج فيلمه الذي لم ينتهِ تصويره أنه خسر نحو مليون جنيه مصري، لذلك قاموا بعمل برنامج شارك فيه أصدقاء الراحل ولم يتلقوا أجرا عنه، من أجل تعويض المنتج عن خسارته في الفيلم.