القلعة نيوز- اختتمت، اليوم الثلاثاء، أعمال مشروع تأمين حقوق الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة، الذي نظمه معهد العناية بصحة الأسرة التابع لمؤسسة الملك الحسين، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، وبإدارة مؤسسة التعاون الإسباني.
واستهدف المشروع، بحسب مدير عام المعهد الدكتور ابراهيم عقل، تحسين مشاركة المنظمات المجتمعية والأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة من محافظات، المفرق والطفيلة وعجلون مع الجهات الحكومية في القضايا المتعلقة بحقوق المتأثرين من الأمراض المزمنة، لا سيما الوقاية والوصول إلى الرعاية الصحية من خلال القيام بالأنشطة الصحية المجتمعية.
وأكد قيام المشروع على مدار عامين، في تأمين حقوق الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة؛ حيث نفذ جزء من مشروع الرعاية بالتعاون مع المعهد والعديد من الجمعيات ذات العلاقة، بهدف ملامسة معاناة المجتمع المحلي، وعقد 280 ورشة توعية في المحافظات كافة، والعديد من البازارات التي تقدم الأطعمة الصحية والتوعية اللازمة لمواجهة الأمراض المزمنة كالسمنة والسكري وضغط الدم والربو والأمراض النفسية.
وثمن ممثل الاتحاد الأوروبي بيير كرستوف كاتزيسافاس، دور المعهد والقائمين على تنفيذ المشروع، متطلعا إلى مزيد من الإنجازات على صعيد هذه الفئة، بما يعزز السلامة والوقاية في المجتمع الأردني.
وعبر السفير الإسباني ميغيل دي لوكاس، عن أهمية المشروع لاستهدافه شريحة مهمة في المجتمع الأردني، داعيا إلى تكثيف الجهود الداعمة لهذه الفئة وتمكينها للحصول على الرعاية الصحية التي تستحقها.(بترا- محمد المومني)
واستهدف المشروع، بحسب مدير عام المعهد الدكتور ابراهيم عقل، تحسين مشاركة المنظمات المجتمعية والأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة من محافظات، المفرق والطفيلة وعجلون مع الجهات الحكومية في القضايا المتعلقة بحقوق المتأثرين من الأمراض المزمنة، لا سيما الوقاية والوصول إلى الرعاية الصحية من خلال القيام بالأنشطة الصحية المجتمعية.
وأكد قيام المشروع على مدار عامين، في تأمين حقوق الأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة؛ حيث نفذ جزء من مشروع الرعاية بالتعاون مع المعهد والعديد من الجمعيات ذات العلاقة، بهدف ملامسة معاناة المجتمع المحلي، وعقد 280 ورشة توعية في المحافظات كافة، والعديد من البازارات التي تقدم الأطعمة الصحية والتوعية اللازمة لمواجهة الأمراض المزمنة كالسمنة والسكري وضغط الدم والربو والأمراض النفسية.
وثمن ممثل الاتحاد الأوروبي بيير كرستوف كاتزيسافاس، دور المعهد والقائمين على تنفيذ المشروع، متطلعا إلى مزيد من الإنجازات على صعيد هذه الفئة، بما يعزز السلامة والوقاية في المجتمع الأردني.
وعبر السفير الإسباني ميغيل دي لوكاس، عن أهمية المشروع لاستهدافه شريحة مهمة في المجتمع الأردني، داعيا إلى تكثيف الجهود الداعمة لهذه الفئة وتمكينها للحصول على الرعاية الصحية التي تستحقها.(بترا- محمد المومني)