شريط الأخبار
"نيويورك تايمز": تقرير الاستخبارات الأمريكية حول نتائج ضربة إيران أحبط ترامب أبو عبيدة: جنائز وجثث جنود الجيش الإسرائيلي ستصبح حدثا دائما طالما استمر العدوان ضد شعبنا ترامب لديه "ثلاثة أو أربعة" مرشحّين لخلافة رئيس الاحتياطي الفيدرالي انتشار أمني واسع .. ماذا يحدث في إيران بعد وقف الحرب الجيش الإسرائيلي يدعي : برنامج إيران النووي تعرض لضربة قاسية الصحة الفلسطينية : 3 شهداء و7 مصابين برصاص المستعمرين شرق رام الله 3 سيناريوهات للمواجهة بين إسرائيل وإيران بعد وقف إطلاق النار إيران تفتح مجالها الجوي جزئيًا الأمم المتحدة: لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي إزاء ما يجري لأطفال غزة رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بحلول العام الهجري الجديد ولي العهد: عام هجري مبارك تحفه السكينة والسلام مصدر : عودة ضخ الغاز الطبيعي للأردن من حقل ليفياثان وزير الخارجية يبحث مع نظيره التايلندي جهود إنهاء التصعيد في المنطقة مصادر من «حماس» : حراك «هدنة غزة» نشط... لكن لا اختراق بعد الملك يهنئ بعيد استقلال جيبوتي عباس في رسالة لترامب: مستعدون للعمل من أجل تحقيق وعد السلام "صحة غزة": شاحنات أدوية ومستلزمات طبية ستدخل غزة عبر الصحة العالمية ترامب: سيكون هناك أخبار جيدة بشأن غزة.. وحماس تقول إن الاتصالات تكثفت ترامب يعلن موعد استئناف المحادثات النووية مع إيران

الإفتاء الأردنية توضح حكم الاستدانة لعمل العزائم الرمضانية

الإفتاء الأردنية توضح حكم الاستدانة لعمل العزائم الرمضانية
القلعة نيوز:
أجابت دائرة الإفتاء العام الأردنية عن سؤال " ما حكم الاستدانة لعمل العزائم الرمضانية؟".

وقالت الإفتاء في إجابتها المنشورة على موقعها الإلكتروني إن " حث الإسلام على فعل الخير وعلى صلة الرحم، وصلة الرحم تكون بحسب قدرة المسلم، فإن كان ميسور الحال واستطاع دعوة رحمه لتناول طعام الإفطار فهذا أمر حسن، وله الثواب على ذلك، لكن إن لم تكن لديه القدرة المادية على ذلك، فالأفضل أن لا يتكلف ويستدين من أجل ذلك، فصلة الرحم تكون قدر الاستطاعة، ويكفي فيها رؤية الأرحام والسلام عليهم ولو بدون دعوتهم للإفطار أو تقديم الهدايا لهم .

وأضاف " لكن إن تكلف الاستدانة من أجل وليمة الإفطار فينظر، إن كانت الاستدانة عن طريق القرض الربوي فهذا حرام شرعاً؛ لأن المسلم مأمور باجتناب الربا، فالربا من كبائر الذنوب، أما إن استدان عن طريق القرض الحسن، أو عن طريق عقود المرابحة الموافقة للضوابط الشرعية، فلا يحرم ذلك، ولكنه كلّف نفسه فوق طاقتها، بخاصة إن كان وضعه المادي لا يسمح بسداد مثل هذه الالتزامات المالية الجديدة."

وتابعت "أما إن كان القرض سيؤدي إلى تقتير النفقة على عياله وأهله فيحرم ذلك؛ لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ) رواه أبو داود، وكذا إن كانت الوليمة للمباهاة والتفاخر والسمعة والرياء، فتحرم أيضاً. والله تعالى أعلم.".