شريط الأخبار
اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة طريقة عمل لفائف الكوسة بالجبنة فى الفرن.. وجبة خفيفة وصحية 6 خطوات بسيطة قد تنقذك من الاكتئاب العميق "لازانيا العدس والباذنجان".. خيار نباتي غني بالنكهات توقيف شخص احتال على المواطنين بشهادات علمية مزيفة طريقة عمل تشيز كيك الكابتشينو فوائد المشمش لصحة القلب: فاكهة صيفية تحمي قلبك بشكل طبيعي صيحة "كوكتيل الكورتيزول" تجتاح الإنترنت.. وأطباء يحذرون لماذا يُعتبر البيض غذاءً كاملاً؟ هل يزيد شرب المياه أثناء تناول الطعام الوزن حقا؟ الخبراء يجيبون لترطيب الكبد.. 4 فواكه احرص على تناولها يوميا اشتهاء الملح بكثرة- علام يدل؟ هل تغمس البسكويت في الشاي كل صباح؟ هذا ما قد يفعله بجسدك لماذا لا يجب غسل أسنانك بعد تناول وجبة الإفطار مباشرة؟.. أطباء يوضحون أسباب ظهور حب الشباب فى الرقبة.. كيف تتخلص منه

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية
القلعة نيوز:
شدد منسق عملية السلام بالشرق الأوسط، تور وينسلاند، على ضرورة تعزيز مؤسسات السلطة الفلسطينية والحفاظ عليها.
وقال وينسلاند في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء: "إنه يجب رفض أي خطوات تسعى إلى تقويض قدرة السلطة على البقاء، بشكل منهجي، ولقد حذرت منذ أكثر من عام من أن 30 عاما من بناء الدولة في فلسطين معرضة لخطر كبير، وهذا صحيح أكثر اليوم، والعواقب أكثر خطورة".
وأضاف أن تأكيد المسار المؤدي إلى حل الدولتين يعني الحفاظ على المؤسسات التي من المفترض أن تحكم مثل هذه الدولة وحمايتها، علاوة على ذلك، ستكون هذه المؤسسات حيوية لتحقيق الهدف الأساسي المتمثل في ضمان الحكم بقيادة فلسطينية في غزة.
وقال وينسلاند إنه "ينبغي للمجتمع الدولي أن يقدم الدعم للحكومة الجديدة وأن يعمل معها لمعالجة الأزمة المالية الأليمة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، وتعزيز قدرتها على الحكم وإعدادها لاستئناف مسؤولياتها في غزة، وفي نهاية المطاف، حكم الأرض الفلسطينية المحتلة بأكملها"، حسب ما قاله في إحاطته.
وحث المسؤول الأممي جميع الأطراف الفاعلة على الاعتراف بالدور الحاسم الذي ينبغي للسلطة الفلسطينية أن تلعبه في غزة والعمل على تمكين عودتها، فلا يوجد بديل آخر موثوق به، حسب تعبيره.
وقال، "إننا نعلم بالفعل أن حجم الأضرار هائل، حيث أجرى البنك الدولي والأمم المتحدة، بدعم من الاتحاد الأوروبي، تقييما مؤقتا لأضرار الأشهر الأربعة الأولى من الصراع في غزة، وحددوا تكلفة الأضرار المادية التي لحقت بسكان غزة، والبنية التحتية الحيوية مثل المستشفيات والإسكان والبنية التحتية الأساسية بتكلفة 18.5 مليار دولار، مضيفا انه "من المرجح أن تكون التكلفة النهائية مضاعفات هذا الرقم".