شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في غزة

الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في غزة
القلعة نيوز- دعت الجامعة العربية، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته تجاه ما يحدث في قطاع غزة من قتل وتهجير وترويع وحصار وجوع.

كما دعت إلى اتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لحماية الشعب الفلسطيني، وذلك بإلزام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالوقف الفوري لعدوانها ضد المدنيين، ووقف محاولات التهجير القسري والتطهير العرقي والتدمير المنهجي للشعب الفلسطيني.

جاء ذلك خلال كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الأربعاء، في مؤتمر الاستعراض الإقليمي الثاني للاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية في المنطقة العربية، في مقر الأمانة العامة للجامعة.

وأكد أبو الغيط أهمية معالجة الأسباب الجذرية الدافعة لخروج تدفقات الهجرة واللجوء، والربط بين الهجرة والتنمية باتباع مقاربات تنموية تعمل على تعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة في المجالين الإنساني والإنمائي، باعتبارها سبيلا وحيدا لتقليص تلك العوامل الهيكلية السلبية التي تضطر الناس إلى مغادرة بلدهم الأصلي.

وقال "إن منطقتنا تستضيف ما يُقدر بـ 41.4 مليون مهاجر ولاجئ، وتُعد منشئا لنحو 32.8 مليون مهاجر ولاجئ في ظل تحديات بالغة الدقة والتعقيد تشهدها المنطقة وزادت حدتها في العقدين الأخيرين، والتي ألقت بظلالها على التنمية والأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وزادت من الأعباء التي تتحملها دول المنطقة.