وجاء في البيان:
يقف الحزب الوطني الإسلامي مع لبنان الشقيق، أرضا وشعبا وحكومة، جراء الاعتداءات الآثمة من قبل الكيان المحتل.
ويؤكد الحزب أن مرحلة جديدة من الحرب بدأت على لبنان الشقيق بعد موجة تفجير الأجهزة اللاسلكية ، وهو تصعيد خطير، ونقل المنطقة برمتها إلى حرب شامله لا يدرك عواقبها الكيان المحتل بعد فشله في إنجاز أي انتصار في غزة، فذهب باتجاه التصعيد في الأطراف ونقل المعركة إلى مستويات أخرى.
إن الغارات التي شنها جيش الاحتلال على جنوب لبنان والاشتباكات المسلحة على الحدود، تأتي في وقت يجتمع فيه زعماء العالم في الأمم المتحدة للنظر في تداعيات حربي غزة وأوكرانيا، ويأتي الكيان المحتل، ليضيف تداعيات جديدة، تؤكد للعالم أجمع أن دولة الاحتلال كيان قائم على الفوضى وصناعة الأزمات والعنف.
ويقف الحزب بقوة مع كل خيارات الشعب اللبناني الشقيق، وخاصة الجنوب، في الرد والمقاومة وتحدي الغطرسة الصهيونية، دفاعا عن سيادة لبنان وأمنه واستقراره.
ويدعو الحزب إلى موقف عربي وإسلامي ودولي، حاسم ومؤثر، لوقف الحرب على غزة والاعتداء على لبنان، والتأثير على الغرب لوقف كل أشكال الدعم والتأييد للكيان المحتل وهو يمضي قدما في بث بذور الكراهية، وصناعة الحروب والأزمات.
إن موقف الحزب، هو جزء من موقفنا الوطني الأردني في الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية ، وهو موقف تعززه الجهود البارزة لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم في دعم الأشقاء العرب ومساعدتهم في كل قضاياهم والتحديات المفروضة عليهم، والعمل معا كجبهة عربية وإقليمية صلبة وقوية لبسط الأمن والاستقرار في المنطقة.
وجاء في البيان:
يقف الحزب الوطني الإسلامي مع لبنان الشقيق، أرضا وشعبا وحكومة، جراء الاعتداءات الآثمة من قبل الكيان المحتل.
ويؤكد الحزب أن مرحلة جديدة من الحرب بدأت على لبنان الشقيق بعد موجة تفجير الأجهزة اللاسلكية ، وهو تصعيد خطير، ونقل المنطقة برمتها إلى حرب شامله لا يدرك عواقبها الكيان المحتل بعد فشله في إنجاز أي انتصار في غزة، فذهب باتجاه التصعيد في الأطراف ونقل المعركة إلى مستويات أخرى.
إن الغارات التي شنها جيش الاحتلال على جنوب لبنان والاشتباكات المسلحة على الحدود، تأتي في وقت يجتمع فيه زعماء العالم في الأمم المتحدة للنظر في تداعيات حربي غزة وأوكرانيا، ويأتي الكيان المحتل، ليضيف تداعيات جديدة، تؤكد للعالم أجمع أن دولة الاحتلال كيان قائم على الفوضى وصناعة الأزمات والعنف.
ويقف الحزب بقوة مع كل خيارات الشعب اللبناني الشقيق، وخاصة الجنوب، في الرد والمقاومة وتحدي الغطرسة الصهيونية، دفاعا عن سيادة لبنان وأمنه واستقراره.
ويدعو الحزب إلى موقف عربي وإسلامي ودولي، حاسم ومؤثر، لوقف الحرب على غزة والاعتداء على لبنان، والتأثير على الغرب لوقف كل أشكال الدعم والتأييد للكيان المحتل وهو يمضي قدما في بث بذور الكراهية، وصناعة الحروب والأزمات.
إن موقف الحزب، هو جزء من موقفنا الوطني الأردني في الدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية ، وهو موقف تعززه الجهود البارزة لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم في دعم الأشقاء العرب ومساعدتهم في كل قضاياهم والتحديات المفروضة عليهم، والعمل معا كجبهة عربية وإقليمية صلبة وقوية لبسط الأمن والاستقرار في المنطقة.