القلعة نيوز:
في الآونة الأخيرة، أصبحت المرأة تقع تحت الكثير من الضغوطات والمسؤوليات الحياتية، مما جعلها تصاب بالتوتر والقلق والضغط، قد يعود هذا أيضًا إلى عدم التوازن الهرموني، الذي قد يكون السبب الأكبر للتعب وزيادة الوزن، وللحفاظ على التوازن الهرموني الذى لا يعزز فقط الصحة الجسدية، بل أيضًا الصحة النفسية، ومن هنا نستعرض عليكِ بعض الطرق الطبيعية التي تساعدكِ في تحقيق التوازن الهرموني الطبيعي، وذلك وفقًا لما نشره موقع "Krishijagran".
نظام غذائي متوازن
عليكِ اختيار الأطعمة المناسبة، من خلال استبدال الكربوهيدرات المكررة والحلويات الغنية بالسكر بالحبوب الكاملة، الفواكه، الخضروات، والبروتينات الصحية، على سبيل المثال، يُساعد تناول البروكلي والقرنبيط على تنظيم هرمون الإستروجين.
النوم الجيد
يُساعد النوم العميق الجسم على تنظيم الهرمونات بشكل طبيعي، وخاصة مع الالتزام بمواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ، كما يُفضل تهيئة بيئة النوم يجعل غرفة النوم هادئة، مظلمة، وخالية من الإلكترونيات، بالإضافة إلى إدارة التوتر قبل النوم باللجوء إلى تمارين التنفس أو التأمل للهدوء والاسترخاء.
الرياضة المنتظمة
تُعد ممارسة التمارين الرياضية وسيلة فعالة لتحسين واستقرار الهرمونات المرتبطة بالوزن والسكر، مثل الأنسولين، يمكنكِ اختيار النشاط المناسب الذي تحبينه مثل المشي، الرقص، أو اليوجا لضمان الاستمرارية، إضافةً إلى ذلك، تُعزز الرياضة إفراز الإندورفين، مما يُحسن المزاج ويخفف التوتر.
إدارة التوتر بحكمة
يمكنكِ تجربة التأمل أو اليوجا أو تمارين التنفس لتهدئة الأعصاب، وقضاء الوقت في الهواء الطلق، كالتنزه أو الجلوس في الحديقة، يُقلل من هرمون الكورتيزول، امنحي نفسكِ وقتًا للقيام بأنشطة تستمتعين بها، مثل القراءة أو أخذ حمام مريح.
تناول الأعشاب الطبيعية
يمكنكِ الاعتماد على تناول الأعشاب بشكل يومي، مثل الاشواجندا، تُساعد هذه الأعشاب على تعزيز التوازن الهرموني بشكل طبيعي.
نظام غذائي متوازن
عليكِ اختيار الأطعمة المناسبة، من خلال استبدال الكربوهيدرات المكررة والحلويات الغنية بالسكر بالحبوب الكاملة، الفواكه، الخضروات، والبروتينات الصحية، على سبيل المثال، يُساعد تناول البروكلي والقرنبيط على تنظيم هرمون الإستروجين.
النوم الجيد
يُساعد النوم العميق الجسم على تنظيم الهرمونات بشكل طبيعي، وخاصة مع الالتزام بمواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ، كما يُفضل تهيئة بيئة النوم يجعل غرفة النوم هادئة، مظلمة، وخالية من الإلكترونيات، بالإضافة إلى إدارة التوتر قبل النوم باللجوء إلى تمارين التنفس أو التأمل للهدوء والاسترخاء.
الرياضة المنتظمة
تُعد ممارسة التمارين الرياضية وسيلة فعالة لتحسين واستقرار الهرمونات المرتبطة بالوزن والسكر، مثل الأنسولين، يمكنكِ اختيار النشاط المناسب الذي تحبينه مثل المشي، الرقص، أو اليوجا لضمان الاستمرارية، إضافةً إلى ذلك، تُعزز الرياضة إفراز الإندورفين، مما يُحسن المزاج ويخفف التوتر.
إدارة التوتر بحكمة
يمكنكِ تجربة التأمل أو اليوجا أو تمارين التنفس لتهدئة الأعصاب، وقضاء الوقت في الهواء الطلق، كالتنزه أو الجلوس في الحديقة، يُقلل من هرمون الكورتيزول، امنحي نفسكِ وقتًا للقيام بأنشطة تستمتعين بها، مثل القراءة أو أخذ حمام مريح.
تناول الأعشاب الطبيعية
يمكنكِ الاعتماد على تناول الأعشاب بشكل يومي، مثل الاشواجندا، تُساعد هذه الأعشاب على تعزيز التوازن الهرموني بشكل طبيعي.