شريط الأخبار
الأمير الحسن يلتقي رؤساء وممثلي الكنائس الشرقية والغربية في عمان ديوان المحاسبة يُرجع انخفاض عدد صفحات تقريره لتراجع المخالفات مجموعة السلام العربي تطلق نداء عاجل في ظل الأوضاع الإنسانية المأساوية اشتباكات بين الإدارة العسكرية السورية وميليشيات تتبع للأسد الأرصاد: ثاني أسوأ موسم مطري مسجل بتاريخ الأردن البلبيسي: انتشار الانفلونزا في الأردن بمستويات طبيعية سلطة العقبة الاقتصادية الخاصة .. تجاوزات مالية وإدارية بالملايين .. تفاصيل تجاوزات مالية وإدارية بالجملة وعلاوات دون إستحقاق في وزارة التربية والتعليم وزارة السياحة نصف مليون دينار شيكات معلقة بشكل مخالف لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن الاردن يدين اقتحام وزير إسرائيلي المسجد الأقصى الضريبة تدعو لتقديم طلبات التسوية قبل انتهاء العام ديوان المحاسبة يكشف : 25 شبكة قلب منتهية الصلاحية بمستشفى الملك المؤسس إطلاق عملية أمنية غرب سوريا ضد "ميليشات الأسد" سماء الأردن تشهد حدثاً فلكياً الشهر القادم وزير الشباب يكرم الفائزين في مهرجان إبداعات طلبة الإعلام 2024 بجامعة الزرقاء انخفاض الحرارة وفرصة لهطول الأمطار نهاية الأسبوع بن غفير يقتحم المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي أسعار الذهب في الأردن الخميس موقف طريف بين المذيع والمعلق في مباراة البحرين والعراق

الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة

الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة
القلعة نيوز- أعلن القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، أن المقاتلين الأجانب الذين يقاتلون في صفوف المعارضة المسلحة "يستحقون المكافأة"، إذ ساعدوا "هيئة تحرير الشام" في الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وأوضح الشرع، في تصريحات للصحافيين بمقر مجلس الوزراء السوري، قبل أيام أن المقاتلين الأجانب الذين دخلوا سوريا للقتال ضد الحكومة كان جزءا من الحركة التي ساهمت في سقوط بشار الأسد، مؤكدا أنه يجب الاحتفال بهم، حسب تعبيره.

كما قال الشرع في حديثه "إذا أخذنا في الاعتبار أن الأشخاص الذين كانوا في بلد آخر لمدة سبع سنوات يحصلون على الجنسية، فيجب أن يكون ذلك خارج نطاق المستحيلات ويمكن دمجهم في المجتمع السوري، إذا كانوا يحملون نفس أيديولوجية وقيم السوريين".

وفيما يتعلق بعدد المقاتلين الأجانب، شدد الشرع على أن الإعلام يبالغ في الأرقام، خاصة في ظل غياب سجلات دقيقة توثق الأعداد. ومع ذلك، تشير التقارير الإعلامية المختلفة إلى أن هناك نحو 3800 مقاتل من جنسيات متعددة، مثل الإيغور، الألبان، الشيشانيين، الأوزبك، التركستانيين، والقوقازيين، بالإضافة إلى مقاتلين من دول أخرى، وفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية.

كيف سيتم دمجهم في في المجتمع السوري ؟

وفقا للتقارير الإعلامية المحلية، كان هؤلاء المقاتلون متمركزين في مناطق محددة شمال غربي إدلب قرب الحدود التركية، وكذلك في شمال شرقي اللاذقية. وقد خصصت لهم "هيئة تحرير الشام" مناطق معزولة وأعادت فرض رقابة مشددة عليهم، مع منع السكان المحليين والفصائل الأخرى من الاقتراب منهم.

بدأ وصول هؤلاء المقاتلين إلى سوريا منذ عام 2015 عبر الحدود التركية، وكانوا في الغالب برفقة عائلاتهم. معظمهم جاءوا بعد أن خاضوا معارك في مناطق نزاع أخرى مثل العراق وأفغانستان ضمن صفوف جماعات متشددة.

كما تزوج بعضهم من سوريات في المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة المسلحة في إدلب، حلب، واللاذقية، مما أضاف بعدا اجتماعيا معقدا فيما يتعلق بإمكانية دمجهم في المجتمع السوري مستقبلا.

مونت كارلو