
يقول جيمي غولد، مستشار تصميم العافية ومؤلف كتاب "العافية من خلال التصميم: دليل غرفة بغرفة لتحسين منزلك من أجل الصحة واللياقة البدنية والسعادة"، إن الألوان التي تساعد في تعزيز الاسترخاء والراحة يمكن أن تكون مواتية لنوم أفضل، مشيرًا إلى أنه يمكن أن يؤدي إنشاء بيئة أكثر هدوءا في غرفة النوم إلى تحسين جودة النوم وبالتبعية الصحة العامة. يمكن أن يساعد استخدام ألوان معينة في خلق بيئة النوم المثالية لبعض الأشخاص.
الألوان الأفضل للنوم
يوضح غولد أن "بعض الألوان تحفز الحواس، بينما تساعد ألوان أخرى على الاسترخاء"، مؤكدًا أنه لا حرج في اختيار الألوان، التي يستمتع المرء بها ببساطة. ولكن إذا كان يبحث عن طرق لربط اللون بالعافية، فيمكنه أن يكون أكثر عمدًا عند تحديد اختياراته. يقول غولد إن "الراحة والبهجة هي أحد الجوانب الخمسة لتصميم العافية، وإضافة اللون المفضل [للشخص] في منزله يمكن أن يعزز ذلك بالتأكيد. ولكن يجب أن يكون استراتيجيًا بشأن ذلك، ويمكن أن يساعده فهم خصائص اللون".
ويشرح غولد قائلًا إنه "وفقًا لعلماء الألوان، فإن الألوان المواتية التي تدعو إلى الهدوء في غرفة النوم تشمل الأزرق الفاتح والأرجواني والخوخي الناعم والأخضر الناعم والوردي أو المشمشي. ويمكن اختيار الألوان المحايدة مثل البيج والبني والرمادي الداكن أيضًا". أما إذا لم يتمكن الشخص من تغيير طلاء جدرانه لأي سبب، فيمكنه ببساطة استخدام ألوان مهدئة مع الديكور، مثل الفراش والسجاد واللوحات والستائر.
ألوان يجب تجنبها في غرف النوم
يمكن أن يرغب الشخص في التفكير مرتين قبل استخدام الألوان الزاهية والجريئة في غرفة نومه وحفظها لغرف أخرى مثل المكتب حيث يريد أن يشعر بالتحفيز.
ويختتم غولد قائلًا إنه في نهاية المطاف يمكن أن تختلف الألوان التي يجدها الشخص مريحة أو محفزة بناءً على تجاربه الشخصية. ولكن بشكل عام، ينبغي "تجنب الألوان المحفزة مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر الساطع. من المعروف أن هذه الألوان تولد الطاقة، لذا يجب مراعاة إبعادها عن الغرفة التي يكون فيها الاسترخاء والنوم الجيد هو الهدف".
يقول جيمي غولد، مستشار تصميم العافية ومؤلف كتاب "العافية من خلال التصميم: دليل غرفة بغرفة لتحسين منزلك من أجل الصحة واللياقة البدنية والسعادة"، إن الألوان التي تساعد في تعزيز الاسترخاء والراحة يمكن أن تكون مواتية لنوم أفضل، مشيرًا إلى أنه يمكن أن يؤدي إنشاء بيئة أكثر هدوءا في غرفة النوم إلى تحسين جودة النوم وبالتبعية الصحة العامة. يمكن أن يساعد استخدام ألوان معينة في خلق بيئة النوم المثالية لبعض الأشخاص.
الألوان الأفضل للنوم
يوضح غولد أن "بعض الألوان تحفز الحواس، بينما تساعد ألوان أخرى على الاسترخاء"، مؤكدًا أنه لا حرج في اختيار الألوان، التي يستمتع المرء بها ببساطة. ولكن إذا كان يبحث عن طرق لربط اللون بالعافية، فيمكنه أن يكون أكثر عمدًا عند تحديد اختياراته. يقول غولد إن "الراحة والبهجة هي أحد الجوانب الخمسة لتصميم العافية، وإضافة اللون المفضل [للشخص] في منزله يمكن أن يعزز ذلك بالتأكيد. ولكن يجب أن يكون استراتيجيًا بشأن ذلك، ويمكن أن يساعده فهم خصائص اللون".
ويشرح غولد قائلًا إنه "وفقًا لعلماء الألوان، فإن الألوان المواتية التي تدعو إلى الهدوء في غرفة النوم تشمل الأزرق الفاتح والأرجواني والخوخي الناعم والأخضر الناعم والوردي أو المشمشي. ويمكن اختيار الألوان المحايدة مثل البيج والبني والرمادي الداكن أيضًا". أما إذا لم يتمكن الشخص من تغيير طلاء جدرانه لأي سبب، فيمكنه ببساطة استخدام ألوان مهدئة مع الديكور، مثل الفراش والسجاد واللوحات والستائر.
ألوان يجب تجنبها في غرف النوم
يمكن أن يرغب الشخص في التفكير مرتين قبل استخدام الألوان الزاهية والجريئة في غرفة نومه وحفظها لغرف أخرى مثل المكتب حيث يريد أن يشعر بالتحفيز.
ويختتم غولد قائلًا إنه في نهاية المطاف يمكن أن تختلف الألوان التي يجدها الشخص مريحة أو محفزة بناءً على تجاربه الشخصية. ولكن بشكل عام، ينبغي "تجنب الألوان المحفزة مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر الساطع. من المعروف أن هذه الألوان تولد الطاقة، لذا يجب مراعاة إبعادها عن الغرفة التي يكون فيها الاسترخاء والنوم الجيد هو الهدف".