
انطلقت فعاليات الوقفة من ديوان عشيرة العوايشة في ماركا الشمالية حيث كان التجمع الحاشد يعكس لحمة وطنية صادقة، وتأكيداً على التكاتف الشعبي مع القيادة الهاشمية والأجهزة الأمنية في التصدي لأي تهديد يطال تراب الوطن.
بدأت الفعاليات بعزف السلام الملكي الأردني، تبعه كلمة ترحيبية ألقاها عريف الحفل الإعلامي محمد نمر حمدالله العوايشة، أكد خلالها على وحدة الصف الأردني والوقوف خلف الراية الهاشمية والاعتزاز بالدور الكبير الذي تقوم به الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي وجهاز المخابرات العامة وفرسان الحق.
ثم ألقى اللواء المتقاعد الباشا أيمن تركي العوايشة كلمة وطنية حملت في طياتها رسائل الحزم والإصرار، مشيداً فيها بيقظة وكفاءة الأجهزة الأمنية التي تعاملت بحرفية عالية مع الجريمة الأخيرة، مؤكداً أن الأردنيين جميعاً "رصاصة في بندقية القائد”، وأنهم صفٌ واحد خلف جلالة الملك، لا تهزهم الفتن ولا تضعفهم التحديات.
وأعقب ذلك كلمة لسعادة النائب عبد الرحمن العوايشة، الذي سبقه اللواء أيمن برسالة مفادها أن لا صوت يعلو على صوت الأمن فوق تراب هذا الوطن المقدس. وأكد النائب في كلمته أن هذا العمل الجبان لن يزيد الأردنيين إلا تماسكاً وعزماً في الدفاع عن أمنهم ومواقفهم الوطنية الثابتة، لا سيما الموقف الأردني الثابت تجاه القضية الفلسطينية، والتي يحمل لواءها جلالة الملك عبدالله الثاني في كافة المحافل الدولية، كما شدد على أن الأردن سيبقى الحصن المنيع بقيادته وشعبه وأجهزته الباسلة.
كما شارك في الفعالية عدد من وجهاء المنطقة والمخاتير، الذين شددوا على أهمية هذه الوقفات الوطنية في تعميق الانتماء وتعزيز الولاء، وأكدوا وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الهاشمية واعتزازهم بجهاز المخابرات العامة، حماة الوطن وفرسان الحق، الذين يقفون سداً منيعاً في وجه كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الأردن.
وفي ختام الفعالية، انطلق الحضور سيراً على الأقدام في مسيرة وطنية مهيبة إلى الساحة المقابلة لمسجد ماركا القديم، وسط رفع الأعلام الأردنية واليافطات المعبّرة عن مشاعر الفخر والاعتزاز بالقيادة الهاشمية وجنود الوطن البواسل، تخللتها الهتافات الوطنية التي صدحت بحب الوطن والولاء للملك، في صورة وطنية مشرقة عكست الروح الأردنية الأصيلة والانتماء العميق لهذا الوطن الغالي.
هذا وقد كان شعار الوقفة: "الله، الوطن، الملك”وقد أكّد المنظمون أن هذه الوقفة تأتي في إطار واجب وطني أصيل، يعكس نبض الشارع الأردني الحر، ويجدد العهد والولاء لجلالة الملك عبدالله الثاني، ويوصل رسالة واضحة بأن الأردنيين، كباراً وصغاراً، نساءً ورجالاً، هم الدرع الحصين لهذا الوطن، ولن يسمحوا لأي يد عابثة أن تمتد إلى أمنه واستقراره.
انطلقت فعاليات الوقفة من ديوان عشيرة العوايشة في ماركا الشمالية حيث كان التجمع الحاشد يعكس لحمة وطنية صادقة، وتأكيداً على التكاتف الشعبي مع القيادة الهاشمية والأجهزة الأمنية في التصدي لأي تهديد يطال تراب الوطن.
بدأت الفعاليات بعزف السلام الملكي الأردني، تبعه كلمة ترحيبية ألقاها عريف الحفل الإعلامي محمد نمر حمدالله العوايشة، أكد خلالها على وحدة الصف الأردني والوقوف خلف الراية الهاشمية والاعتزاز بالدور الكبير الذي تقوم به الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي وجهاز المخابرات العامة وفرسان الحق.
ثم ألقى اللواء المتقاعد الباشا أيمن تركي العوايشة كلمة وطنية حملت في طياتها رسائل الحزم والإصرار، مشيداً فيها بيقظة وكفاءة الأجهزة الأمنية التي تعاملت بحرفية عالية مع الجريمة الأخيرة، مؤكداً أن الأردنيين جميعاً "رصاصة في بندقية القائد”، وأنهم صفٌ واحد خلف جلالة الملك، لا تهزهم الفتن ولا تضعفهم التحديات.
وأعقب ذلك كلمة لسعادة النائب عبد الرحمن العوايشة، الذي سبقه اللواء أيمن برسالة مفادها أن لا صوت يعلو على صوت الأمن فوق تراب هذا الوطن المقدس. وأكد النائب في كلمته أن هذا العمل الجبان لن يزيد الأردنيين إلا تماسكاً وعزماً في الدفاع عن أمنهم ومواقفهم الوطنية الثابتة، لا سيما الموقف الأردني الثابت تجاه القضية الفلسطينية، والتي يحمل لواءها جلالة الملك عبدالله الثاني في كافة المحافل الدولية، كما شدد على أن الأردن سيبقى الحصن المنيع بقيادته وشعبه وأجهزته الباسلة.
كما شارك في الفعالية عدد من وجهاء المنطقة والمخاتير، الذين شددوا على أهمية هذه الوقفات الوطنية في تعميق الانتماء وتعزيز الولاء، وأكدوا وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الهاشمية واعتزازهم بجهاز المخابرات العامة، حماة الوطن وفرسان الحق، الذين يقفون سداً منيعاً في وجه كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الأردن.
وفي ختام الفعالية، انطلق الحضور سيراً على الأقدام في مسيرة وطنية مهيبة إلى الساحة المقابلة لمسجد ماركا القديم، وسط رفع الأعلام الأردنية واليافطات المعبّرة عن مشاعر الفخر والاعتزاز بالقيادة الهاشمية وجنود الوطن البواسل، تخللتها الهتافات الوطنية التي صدحت بحب الوطن والولاء للملك، في صورة وطنية مشرقة عكست الروح الأردنية الأصيلة والانتماء العميق لهذا الوطن الغالي.
هذا وقد كان شعار الوقفة: "الله، الوطن، الملك”وقد أكّد المنظمون أن هذه الوقفة تأتي في إطار واجب وطني أصيل، يعكس نبض الشارع الأردني الحر، ويجدد العهد والولاء لجلالة الملك عبدالله الثاني، ويوصل رسالة واضحة بأن الأردنيين، كباراً وصغاراً، نساءً ورجالاً، هم الدرع الحصين لهذا الوطن، ولن يسمحوا لأي يد عابثة أن تمتد إلى أمنه واستقراره.