شريط الأخبار
البدادوة: قطاع الطيران داعم رئيسي للاقتصاد ورافعة استراتيجية لتعزيز السياحة وجذب الاستثمارات الملك يصل إلى أوزبكستان والرئيس الأوزبكي في مقدمة مستقبليه تعليمات جديدة لضبط تعيينات "شراء الخدمات" في الحكومة الأردن خلال مؤتمر "التعاون الاسلامي": الضفة الغربية تشهد حرباً ثانية كوينتوس سيماكوس ... سباح يكشف فحوى حديثه مع زميله الروسي قبل اختفائه في السباق القاري بمضيق البوسفور رئيس الوزراء العراقي يرفض زيادة الضرائب المثبطة للاستثمار ‌‏ ترامب يصف الوضع في كوريا الجنوبية بأنه "تطهير أو ثورة" فريق برشلونة يعثر على "ميسي جديد" مكتب رئيس وزراء هنغاريا: سلوك كييف لا يتوافق مع وضعها كمرشح للاتحاد الأوروبي لاعب ليفربول ماك أليستر يوجه رسالة من كلمتين باللغة العربية قبل مباراته أمام نيوكاسل ماذا فعل المواطن العربي أحكامه خلال الثلاثين سنة حتى يعامل هذه المعاملة ؟؟؟ معضلة سبينوزا واليهود: بين الخرافة الدينية والعقل النقدي الهميسات يسأل وزير الصحة حول أطباء غير مرخصين وضغوطات على النواب مدير الأمن العام يتابع اليوم التدريبي "عين الصقر" ويثني على كفاءة التشكيلات المشاركة "برعاية الرواشدة "... فعاليات مهرجان مسرح الرحالة تنطلق غدًا الثلاثاء مسؤول إيراني يتهم روسيا.."زودت إسرائيل بمعلومات عنا" تحولات غير متوقعة في ميزان الصحة المالية للأسر الأردنية بعد إعجابه بالعراقية مريم غريبة.. 4 فنانات عربيات في قصص مثيرة مع رونالدو 32 درجة في عمان.. انخفاض درجات الحرارة اليوم

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاطصُنع السياسات
مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات"
القلعة نيوز:
نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان "صُنع السياسات"، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.

وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.

وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.

وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.

واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.