شريط الأخبار
ترفيع الطراونة والزعبي والعبادي إلى ألوية في الأمن العام وإحلاتهم للتقاعد برعاية العيسوي ... إطلاق الإصدار الثاني من موسوعة "إنجازات الأردن" احتفاء باليوبيل الفضي لجلالة الملك وزير العدل يبحث مع القائم بأعمال السفارة اللبنانية العلاقات الثنائية ولي العهد في يوم تدريبي على رمايات الأسلحة المتوسطة (فيديو ) الدفاع المدني الأردني في سوريا يسيطر على الحرائق في مناطق المسؤولية اللواء الركن الحنيطي يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة أورنج محافظ جرش يؤكد اهمية تعزيز التشاركية لانجاز المشاريع الحيوية الصفدي يغادر إلى بروكسل محافظ البلقاء يطلع على واقع الخدمات في لواء ديرعلا 360 من الطواقم الطبية في غزة تعرضت للاعتقال منذ بداية العدوان الحنيطي يتابع مجريات التمرين الليلي "النجم الثاقب" شهداء وجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة الداخلية السورية: سنبدأ تدخلاً مباشراً بالسويداء لفض النزاع الرواشدة يطلع على نشاطات النادي الصيفي المجاني للأطفال ارتفاع أسعار الذهب محليًا 30 قرشًا رئيس هيئة الأركان المشتركة يتابع مجريات التمرين الليلي "النجم الثاقب" بالمنطقة العسكرية الشرقية علامات تلفه ونصائح لحمايته.. ما يجب أن تعرفيه عن الكبد! الخس في الصيف: فوائد صحية لا يمكن تجاهلها 7 فوائد صحية مذهلة للبازلاء الخضراء دراسة : مخاوف من تأثير أدوية إنقاص الوزن على المراهقين والرجال

باسم ياخور: تغيير الرأي ليس تكويعاً .. وأعتذر من كل سوري جرحته

باسم ياخور: تغيير الرأي ليس تكويعاً .. وأعتذر من كل سوري جرحته

القلعة نيوز - قال الفنان السوري باسم ياخور، إن تغيير الرأي مطلوب في الحياة وهو مرتبطة بحالة الإنسان المادية والنفسية والجفرافية، رافضاً مصطلح "التكويع"، موجهاً اعتذارا لكل سوري "جرح أو تألم" من تصريحاته السابقة.


وأوضح بطل مسلسل "السبع" في برنامج "قابل للجدل" أن التغيير مطلوب في حياة الإنسان، ومرتبط بظروفه وموقعه وحالته الإنسانية وخوفه، مشيرا إلى أن تغيير الرأي ليس تكويعاً ولا خيانة.

كما قال "نعيش مع أصدقاء عمر ونكتشف أنهم لا يستحقون الثقة، فالتغيير هذا ليس تكويعاً ولا خيانة"، مشيرا إلى أن تغيير الرأي قد يأتي نتيجة "تجنب ضغط سابق أو لاحق وهو حق أي إنسان".

وتابع "كل إنسان يقول ما يريده"، مضيفاً "امنحوا الناس الحق في التعبير عن الرأي".

العودة إلى دمشق
وتحدث الفنان السوري عن تفاصيل عودته إلى دمشق مشيرا إلى أنه كان متخوفاً بالبداية لكنه أكد أنها مكانه الطبيعي لأنها بلده. وقال إن "السلطة هي من تتقرب من الفنانين وليس العكس"، مضيفاً "التقيت بشخصيات سياسية لمرات محدودة، وكنت أحمل طلبات لناس فقط وليس لأمور شخصية".

كما تابع ياخور "كل ما أملك هو من عملي، والحديث عن امتيازات لا أساس له، وهناك تسجيلات تؤكد أن خصومي روجوا لهذه الأكاذيب بسبب قضايا قانونية ضدهم وشهادتي عليهم أمام القضاء".

العلاقة مع ماهر الأسد.. ورسالة تهديد
وحول علاقته بماهر الأسد قال الفنان السوري: "علاقتي الشخصية بماهر الأسد لم تكن وسيلة للتطاول أو التهديد في الوسط الفني بل كنت خادماً لمن حولي لمساعدتهم".

وتابع أنه خلال الأربع أشهر الماضية تعرض للتهديد المباشر بالقتل ولحملة تشويه وأذى هو وعائلته، مضيفاً "ليس من حق أحد الادعاء علي كذبا لمجرد اختلافي معه في الرأي".

ليلة سقوط الأسد
وعن ليلة سقوط نظام الأسد يوم 8 ديسمبر 2024 قال "كنت خائف جداً.. وشعرت أننا ذاهبون للمجهول".

وتابع "كنت أقنع نفسي بفكرة أننا تنتظرنا فوضى عارمة"، مشيرا إلى أن التجارب السابقة بالمنطقة هذا الفكر.

رسالة اعتذار
ووجه الفنان السوري رسال لكل "إنسان جرحته بكلامي أو بتصريحي أنا أعتذر منه، لكن عدم المؤاخذة أنا لم أكن مسؤولا في النظام ولم أكن أعمل أي شكل من أشكال البزنس مع النظام ولم يكن لي أي منصب وأنا رجل عايش خارج البلد منذ سنوات طويلة جدا".

كما أضاف "لم يربطني أي شيء في النظام السابق سوى ما قلته وهي وجهات نظر، واليوم أنا أقول إذا جرحت أي إنسان بوجهات نظري هذه وأي إنسان مجروح من وجهات نظري أنا وجهت له هذه الرسالة".

جدل وانتقادات
وفي وقت سابق، أطل النجم السوري، بتصريحات أثارت موجة جدل انتقادات حاده ضده، بعدما وصف الوضع في سوريا بـ"السيئ".

وقال في مقابلة عبر "بودكاست" لصحيفة "النهار" اللبنانية، يناير الماضي، إن "العديد من الأمور غير السوية والبشعة تحصل حالياً في الداخل السوري"، وفق زعمه.

كما انتقد إطلاق سراح جميع المساجين، بمن فيهم السارقون والمغتصبون والقتلة، واصفا المشهد بأنه أصبح أشبه بـ"الشوربة"، حسب قوله.

ووجه الممثل المعروف انتقادات مبطنة للإدارة السورية، متسائلا: ماذا حل بآلاف المعتقلين الذين أوقفوا خلال الفترة القصيرة الماضية، من جنود وعناصر وضباط في الجيش السوري؟

أما عن حالة "التكويع" التي اتهم بها عدد من الممثلين السوريين بعد سقوط الأسد، فأشار ياخور إلى أنه "لا يرى نفسه مشمولا بهذه الحالة، لأنه لم يكن مستفيدا من النظام السابق، رغم كل الكلام الذي قيل عنه". وقال "أنا كنت أعبر عن وجهة نظري التي كانت في حينها تصب في صالح النظام، إنما كانت تسبب لي التنمر والتهديد بالقتل في بعض الأحيان".

يذكر أن ياخور من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1993، بدأ مسيرته الفنية في مسلسل الثريا عام 1994، ثم توالت أدواره في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، حيث قدم ما يزيد عن 130 مسلسلا تنوعت بين الأعمال الدرامية والتاريخية والكوميدية.

كما شارك في بطولة عدة مسلسلات مصرية، منها زهرة وأزواجها الخمسة والمرافعة. كذلك قدم عددا من البرامج التلفزيونية.



العربية