شريط الأخبار
السفير أبو الفول يقدم أوراق اعتماده لولي العهد السعودي نيابة عن خادم الحرمين ترامب يمهل حماس 3 أو 4 أيام للرد على خطته إعلان نتائج قبول أبناء الأردنيات في الجامعات للعام 2026 (رابط) ترامب في لقاء مع الجنرالات: أميركا تشهد "حربا من الداخل" الأردن وأوزبكستان يوقعان مذكرة تفاهم في مجالات الصناعات الدفاعية تنظيم الطاقة: كشف ميداني للراغبين بالتحقق من براءة ذمة عدادات الكهرباء العين العياصرة: خطة ترامب لا تعيد فلسطين لكن البديل يزيد الانهيارات مجنون يملك السلطة قد يحدث دمارًا هائلاً في هذا العالم... الموعد وقناة البث المجاني لمواجهة مصر ضد نيوزيلندا في كأس العالم للشباب مصر.. قرض بمليارات الجنيهات لتحويل مجمع التحرير لـ"كايرو هاوس" العثور على سفير جنوب أفريقيا في باريس ميتا ألكاراز يثأر من فريتز ويتوج ببطولة اليابان المفتوحة مصر تحقق 9 مليارات دولار من عائدات السياحة في أقل من عام الخارجية الروسية تعلق على خطة ترامب بشأن غزة المهاجم الروسي كابريزوف يوقع أغلى عقد في تاريخ دوري الهوكي الوطني الدكتور معن العليمات رئيسًا لفرع نقابة الأطباء / الزرقاء رئيس الوزراء يستقبل وزير الدِّفاع الأوزبكي الأمير الحسن بن طلال يزور مركز الأورام العسكري الملك يستقبل مستشار رئيس جمهورية أوزبكستان حماس تبدأ بدراسة خطة ترامب.. الرد قد يحتاج لأيام

العماوي: نواب مدللون يسافرون على حساب المجلس مرات عدة

العماوي: نواب مدللون يسافرون على حساب المجلس مرات عدة

القلعة نيوز - انتقد رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب، النائب مصطفى العماوي، الواقع بين الحكومة والبرلمان حيث يرى أنّها لم تستمع للأحزاب ونوابها، فيما بقي النظام الداخلي لمجلس النواب غير معترف فعلياً بالحياة الحزبية.

وأوضح أن الكتل النيابية تتشكل وتتفكك بسرعة وبلا أسس متينة، واصفاً إياها بأنها أشبه بـ "الصناعة الصينية، سريعة العطب".

وتساءل العماوي عن جدوى الإنفاق الضخم في الحملات الانتخابية، قائلاً: "كيف يعقل أن يصرف المرشح مليون دينار على حملته الانتخابية، في حين أن مجموع ما يتقاضاه من رواتب خلال أربع سنوات في المجلس لا يتجاوز 140 ألف دينار، أي أقل من ربع ما أنفقه؟ فما الغاية من وراء ذلك؟"

وفي سياق آخر، كشف العماوي عن وجود نواب "مدللين" يسافرون ما بين أربع إلى خمس مرات سنوياً على حساب مياومات المجلس، دون تقديم أي تقارير توضح نتائج هذه السفريات أو مردودها على العمل التشريعي والرقابي.

واعتبر أن ما يجري يشكل تبديداً للمال العام في ظل غياب كامل للرقابة والمساءلة، مؤكداً أن المواطن الأردني يستحق الشفافية بدلاً من التغطية على الامتيازات والديون التي تثقل كاهل بعض النواب.

وطرح العماوي في تصريحه تساؤلات صريحة حول جدوى الاستمرار بهذا النهج، ومدى جدية الحديث عن الإصلاح السياسي، في وقت لا تزال فيه أبواب الهدر مفتوحة، والرقابة غائبة، والحياة الحزبية مؤجلة.