شريط الأخبار
حسان: ملتزمون بتوجيهات الملك في خطاب العرش النائب مجحم الصقور يترأس أولى جلسات مجلس النواب مجلس الأعيان يعقد جلسته الافتتاحية وينتخب لجنة الرد على خطاب العرش الملك: اقلق لكنني لا اخاف إلا الله ولا اهاب شيئا وفي ظهري أردني الموازنة العامة 2026 تتصدر جدول أعمال مجلس النواب في الدورة الثانية الموكب الأحمر وزيّ الملك.. أبرز مراسم افتتاح دورات مجلس الأمة النواب امام دورة تشريعية حافلة بالقوانين الاقتصادية والإدارية اتفاقية تعاون بين مؤسسة الحسين للسرطان وشركة "بترا رايد" إحالة العم غافل على التقاعد العين طبيشات: خطاب العرش سيركز على الشأن الداخلي المهندسين الزراعيين ترفض نقل ملف حليب البودرة إلى وزارة الصناعة وفيات الأحد 26-10-2025 الرمثا يحافظ على صدارة دوري المحترفين بعد تعادله مع السلط الأسواق العربية تتصدر وجهات الصادرات الأردنية خلال 8 أشهر مستشفى الجامعة الأردنية يجري 30 إلى 50 صورة رنين مغناطيسي يومياً 10.8 آلاف جلسة محاكمة عن بُعد في سبتمبر وتنفيذ 276 عقوبة بديلة عن الحبس استقرار أسعار الذهب في الأردن اليوم الأحد رد فعل كريستيانو رونالدو بعد هدفه في مرمى الحزم ووصوله للهدف950 من يترأس الجلسة الأولى لمجلس النواب ؟ احتجاجات "جيل زد" في المغرب تدخل شهرها الثاني وتطالب بحرية معتقليها

العين طبيشات: خطاب العرش سيركز على الشأن الداخلي

العين طبيشات: خطاب العرش سيركز على الشأن الداخلي
القلعة نيوز:

قال رئيس اللجنة القانونية في مجلس الأعيان، أحمد طبيشات، إن مضامين خطاب العرش السامي في مجلس الأمة، ستركز بشكل أكبر على الشأن الداخلي الأردني، خاصة في المرحلة التي تلي انتهاء الحرب على قطاع غزة.

وأوضح طبيشات، أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني، سيتناول أيضا الوضع الخارجي ودور الأردن في المرحلتين السابقة والمقبلة، مشيراً إلى أن القضايا الاقتصادية التي تمس حياة المواطنين ستكون حاضرة بشكل واضح في الخطاب.

وبيّن أن المطلوب من مجلس الأمة بشقّيه (النواب والأعيان) خلال الدورة العادية الثانية هو تجويد التشريعات التي ترد إليهم من الحكومة، والمساهمة في إنجاز وإقرار القوانين بأسرع وقت ممكن، بما يخدم المصلحة الوطنية.

وأضاف أن الدورة المقبلة ستناقش حزمة من القوانين المرتبطة بـمسارات التحديث الثلاثة، إلى جانب مشاريع قوانين أخرى مثل الضمان الاجتماعي وكاتب العدل وأصول المحاكمات الجزائية، وجميعها تصب في خدمة المواطنين وتعزيز سيادة القانون.

وأشار طبيشات إلى أهمية إعادة النظر في قانوني الانتخاب والأحزاب، بما يضمن تمكين الأحزاب الفاعلة على الساحة السياسية من أخذ فرصتها الحقيقية في المنافسة، مؤكداً في الوقت نفسه أنه لا توجد حتى الآن معلومات بشأن وجود مشروع لتعديل هذين القانونين.

وختم بالقول إن التجربة الانتخابية السابقة شهدت مشاركة أحزاب لم تكن ناضجة بالقدر الكافي، وكان من الأفضل – برأيه – تأجيل الانتخابات لمدة عام أو عامين، لإتاحة الوقت أمام الأحزاب لتطوير قدراتها وتعزيز حضورها في المشهد السياسي.