القلعة نيوز - يستشهد طفلان في قطاع غزة بالمتوسّط، يوميًّا، منذ وقف إطلاق النار الذي تواصل إسرائيل خرقه، بحسب ما أكّدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، في حين أكّدت منظّمة الصحة العالمية، أن تعافي الأطفال في قطاع غزة بعد الحرب، سيستغرق وقتًا طويلًا.
وأكّدت "يونيسف"، اليوم الجمعة، "مقتل طفلين في المتوسط، يوميا، منذ سريان وقف إطلاق النار في غزة".
كما أشارت إلى "مقتل ما لا يقل عن 67 طفلا في غزة، منذ وقف إطلاق النار".
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن تعافي الأطفال في قطاع غزة بعد الحرب، سيستغرق وقتًا طويلًا.
جاء ذلك في تدوينة عبر منصة "إكس"، أمس الخميس، بمناسبة اليوم العالمي للطفل، حيث تطرق إلى أوضاع الأطفال بقطاع غزة، بعد عامين من ويلات الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وذكر غيبريسوس أن "الأطفال في غزة يتنفسون لحظات من الهدوء أخيرًا بعد عامين من العنف"، مشيرا إلى أن وقف إطلاق النار الهش منح الأطفال فرصة للتنفس والتواصل واللعب، بل وحتى البدء بالتعافي.
واستدرك بالقول: "لكن الصدمات والإصابات والحزن والطفولة الممزقة، ستستغرق وقتًا أطول بكثير للتعافي".
وأكد غيبريسوس أن منظمة الصحة العالمية تدعم على الأرض إعادة تأهيل وبناء النظام الصحي، وتوسيع خدمات الصحة النفسية للأطفال.
وأضاف: "في اليوم العالمي للطفل، تدعو منظمة الصحة العالمية إلى الاحترام الكامل لوقف إطلاق النار مما يؤدي إلى سلام دائم".
وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر، الإبادة الإسرائيلية في غزة، التي خلّفت أكثر من 69 ألف شهيد، وما يزيد عن 170ألف مصاب، معظمهم من الأطفال والنساء، بينما قدرت الأمم المتحدة تكلفة إعادة الإعمار بنحو 70 مليار دولار. "وكالات"
وأكّدت "يونيسف"، اليوم الجمعة، "مقتل طفلين في المتوسط، يوميا، منذ سريان وقف إطلاق النار في غزة".
كما أشارت إلى "مقتل ما لا يقل عن 67 طفلا في غزة، منذ وقف إطلاق النار".
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن تعافي الأطفال في قطاع غزة بعد الحرب، سيستغرق وقتًا طويلًا.
جاء ذلك في تدوينة عبر منصة "إكس"، أمس الخميس، بمناسبة اليوم العالمي للطفل، حيث تطرق إلى أوضاع الأطفال بقطاع غزة، بعد عامين من ويلات الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وذكر غيبريسوس أن "الأطفال في غزة يتنفسون لحظات من الهدوء أخيرًا بعد عامين من العنف"، مشيرا إلى أن وقف إطلاق النار الهش منح الأطفال فرصة للتنفس والتواصل واللعب، بل وحتى البدء بالتعافي.
واستدرك بالقول: "لكن الصدمات والإصابات والحزن والطفولة الممزقة، ستستغرق وقتًا أطول بكثير للتعافي".
وأكد غيبريسوس أن منظمة الصحة العالمية تدعم على الأرض إعادة تأهيل وبناء النظام الصحي، وتوسيع خدمات الصحة النفسية للأطفال.
وأضاف: "في اليوم العالمي للطفل، تدعو منظمة الصحة العالمية إلى الاحترام الكامل لوقف إطلاق النار مما يؤدي إلى سلام دائم".
وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر، الإبادة الإسرائيلية في غزة، التي خلّفت أكثر من 69 ألف شهيد، وما يزيد عن 170ألف مصاب، معظمهم من الأطفال والنساء، بينما قدرت الأمم المتحدة تكلفة إعادة الإعمار بنحو 70 مليار دولار. "وكالات"




