شريط الأخبار
المعايطة: مسار جديد سيصنع للحركة الإسلامية في الأردن صحف أميركية: هل يمثل قتل السنوار نقطة تحول بالصراع؟ الاحتلال: السنوار ألقى بآخر لحظاته قنبلتين على القوة المهاجمة الحية : أسرى الاحتلال لن يعودوا إلا بوقف العدوان القسام في نعيها للسنوار : الاغتيالات لن تخمد جذوة المقاومة حماس تكشف عن هوية شهيد ارتقى برفقة السنوار الأمم المتحدة: مستوطنون يستخدمون أساليبًا تشبه الحرب في الضفة إيران تدين تصفية القادة والنخب الفلسطينية مصادر: السنوار كان على خلاف مع إيران ورفض تنفيذ توصياتها منفذا عملية البحر الميت تركا رسالة .. وهذه وصيتهما (فيديو) الأزهر ينعى «شهداء المقاومة الفلسطينية» ويصفهم بـ«الأبطال» حماس تعلن استشهاد يحيى السنوار الملك يحذر من استمرا ر استمرار ا الانتهاكات الاسرائيليه ضدالمقدسات ،واعتداءات المستوطنيين على الفلسطيينين بالضفه الغربيه احتجاز جثمان السنوار بمكان سري .. والكشف عن نتائج التشريح تفاصيل عن تشريح جثة السنوار من سيخلف السنوار في قيادة حماس؟ قادة غربيون يعلقون على استشهاد السنوار ويدعون لإنهاء الحرب بغزة إن بي سي: المخابرات الامريكيه ساعدات الاسرائيليين في مطاردة السنوار إسرائيل تجلي مستجمين من شواطئ البحر الميت استشهاد اثنين من منفذي عملية البحر الميت وهروب الثالث

11 قتيلا بأفغانستان وأميركا تواصل المحادثات مع طالبان

11 قتيلا بأفغانستان وأميركا تواصل المحادثات مع طالبان

القلعة نيوز : كابول - قتل 11 عنصرا من أفراد الحرس الأمني بينهم ضابط صباح امس، في هجوم شنته حركة طالبان على مخفر أمني في ولاية جوزجان شمالي أفغانستان، ويأتي ذلك عقب انطلاق جولة محادثات أفغانية أميركية حاسمة بالعاصمة القطرية الدوحة. وقال قائمقام قضاء «فايزآباد»، عليف شاه، في تصريح للصحافيين، إن اشتباكات مسلحة وقعت عقب شن عناصر طالبان هجوماً على مخفر أمني في قرية «غوغلداش» التابعة للقضاء.
وأضاف أن الاشتباكات استمرت عدة ساعات، وأسفرت عن مقتل قائد المخفر و10 حراس أمنيين، كما أوقعت ضحايا بين صفوف المهاجمين.
من جهتها أعلنت حركة طالبان أن عناصرها فرضوا سيطرتهم على المخفر الأمني عقب الهجوم.
ويأتي الهجوم المسلح، في الوقت الذي بدأت الجولة التاسعة من المحادثات بين الأميركيين وحركة طالبان الخميس الماضي في العاصمة القطرية الدوحة، وتواصلت هذا الأسبوع، حيث من المقرر أن يزور المبعوث الأميركي زلماي خليل، زاد العاصمة الأفغانية، من أجل تشجيع الاستعدادات للمفاوضات بين الأفغان، وفقا لوزارة الخارجية الأميركية.
ورغم الحديث عن في المفاوضات، إلا أنه لا يزال يتعين حل بعض القضايا الشائكة، مثل تقاسم السلطة مع طالبان، ومستقبل الإدارة الحالية، وأدوار القوى الإقليمية مثل الهند أو باكستان.
وأكد خليل زاد على «تويتر» «ندافع عن القوات الأفغانية الآن وسندافع عنها حتى بعد التوصل لاتفاق مع طالبان»، وذلك رداً على إشاعات تقول إن الاتفاق لا يتضمن قتال طالبان ضد حكومة كابل المدعومة من واشنطن.
وحسب خليل زاد، فإن الطرفين متفقان على أن «مستقبل أفغانستان تحدده مفاوضات أفغانية داخلية».
ومن المفترض أن ينص الاتفاق على انسحاب أكثر من 13 ألف عسكري أميركي من أفغانستان في إطار جدول زمني يتمّ تحديده، وذلك بعد 18 عاما من النزاع.
وبالإضافة إلى انسحاب 13 ألف عسكري، من المفترض إدراج وقف لإطلاق النار بين حركة طالبان والأميركيين أو على الأقل «تخفيضًا للعنف»، ضمن الاتفاق الذي سيكون تاريخيا بعد 18 عامًا على الغزو الأميركي لأفغانستان عقب هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001.
وتأمل واشنطن التوصل لاتفاق سلام مع طالبان بحلول الأول من سبتمبر/أيلول المقبل، قبل الانتخابات الأفغانية المقررة في الشهر نفسه، وقبل الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2020. «وكالات»