شريط الأخبار
مسلمون حول العالم: لم ندفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية مجموعة القلعة نيوز الاعلامية في بيان لها .. الهيئة الخيرية الهاشمية .. حين يكون العمل الوطني النبيل عرضة للأكاذيب والإفتراءات العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم

الدفاع المشترك بين أمريكا و"إسرائيل" .. وصفة الحرب العالمية تكتمل

الدفاع المشترك بين أمريكا وإسرائيل .. وصفة الحرب العالمية تكتمل
القلعة نيوز:

خاص - تستند الاتفاقية التي أعلن عنها في واشنطن وتهدف الى ابرام معاهدة دفاع مشترك بين واشنطن ودولة الاحتلال على روافع شخصية تتعلق بالرئيس الامريكي دونالد ترمب وحليفه الشخصي بنيامين نتنياهو، اضافة الى ان لها روافع دولية تتعلق بسباق التسلح والحرب التجارية التي اعلنها الرئيس الامريكي ضد كثير في العالم.
هذا ملخص ما أشار إليه المحلل السياسي الفلسطيني أحمد رفيق عوض لـ"عمون" ردا على سؤال لِمَ الاتفاقية اليوم.
ووصف عوض الاتفاقية بأنها هدية مجانية يقدمها الرئيس الامريكي ترمب لحليفه نتنياهو.
وقال: الاعلان عن الاتفاقية استبقت الانتخابات الاسرائيلية بهدف انقاذ نتنياهو الذي يعاني من اوضاع انتخابية صعبة.
وأضاف، سبق هذه الهدية المجانية من إدارة ترمب عدة هدايا منها إعلان القدس عاصمة أبدية لإسرائيل بالإضافة إلى نقل السفارة الامريكية الى القدس، والاعتراف بضم هبضة الجولان، مشيرا الى ان ما يسعى اليه ترمب هو دعم نتنياهو لانجاحه في معركة انتخابية حامية في "اسرائيل".
ونوه عوض الى ان نتنياهو يتحسس اليوم رقبته ويريد اي دعم وخاصة من الولايات المتحدة لانقاذه من المحاكمة والسجن.
وفي المقابل يعتبر نتنياهو "مشروع" شخصي هو الاخر لترمب ومن مصلحة الرئيس الامريكي ان يبقى صديقه على رأس السلطة في "اسرائيل".
لكن ليس هذا ما تهدف اليه الاتفاقية في حال جرى توقيعها وحسب. يقول أحمد رفيق عوض: ندخل اليوم حقبة الحرب السخنة، لافتا الى ان سباق التسلح وانسحاب الولايات المتحدة من عدة اتفاقيات تجارية، اضافة الى السباق التجاري الذي اعلنه ترمب على العالم يعتبر كل ذلك وصفة سريعة التحضير لاندلاع حرب شاملة في العالم.