شريط الأخبار
العمل الإسلامي: نرفض الإساءة والتشكيك بالجهد الإغاثي الأردني تجاه فلسطين "الأحزاب الوسطية النيابية": نرفض الافتراءات بحق الهيئة الخيرية الهاشمية "منظمة الإمداد فاونديشن": الأردن يوصل المساعدات بإيجابية ومصداقية والتقارير المشككة غير صحيحة سياسيون: الحملات ضد الأردن لن تتوقف خاصة بعد الترتيبات الأخيرة للمشهد الداخلي لجان المخيمات الفلسطينية تستنكر محاولة التشكيك بدور الأردن كتل نيابية تستهجن الادعاءات الكاذبة وتشيد بموقف الأردن الداعم للقضية الفلسطينية فاعليات اقتصادية ترد على الافتراءات الكاذبةوتؤكد دعمها لجهود الهيئة الخيرية للأشقاء بغزة رئيس مجلس النواب:مواقف الأردنيين لن تنال منها أصوات الافتراء العين داودية: محاولات حاقدة لتشويه الأردن عبر منابر الإخوان الإنجليزية مبارك درجة الدكتوراه ... شيماء الشباطات عاجل: موقع “ميدل آيست آي” البريطاني يتراجع عن ادعائه حول الأردن منظمة "الامداد فاونديشن": مساعداتنا وصلت غزة دون رسوم إسقاط جوي أكاديميون أردنيون يتطوعون لتقديم محاضرات عن بُعد لطلبة جامعات غزة الإعلام النيابية تدين الهجمة التي تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية العالمية للإغاثة: الهيئة الخيرية الأردنية شريك موثوق في دعم غزة الخيرية الأردنية الهاشمية.. 35 عامًا من العمل مع 79 جهة دولية تحت الشمس الأردن.. المساعدات لغزة التزام إنساني لا يقايض بالمال غزّيون يُقدّرون جهود الأردن بالتخفيف من معاناتهم ويؤكدون رفضهم التشكيك بدوره الداعم رئيس جامعة القدس: الأردن سيظل الداعم الأساسي للقضية الفلسطينية اتحاد الجمعيات الخيرية في محافظة المفرق يرد : محاولات فاشلة للنيل من مؤسسات الوطن

تفاصيل جديدة حول الطفل المغدور ليلة رأس السنة

تفاصيل جديدة حول الطفل المغدور ليلة رأس السنة
القلعة نيوز -

تكشفت تفاصيل جديدة حول مقتل الطفل ذي السبعة أعوام على يد والده ليلة رأس السنة، تكشف بشاعة ما تعرض له الطفل الذي غطت الكدمات كافة مناطق جسده.

وبحسب التفاصيل فإن الطفل، وهو وحيد والده، كان في حضانة جدته لوالده منذ ولادته إذ ولد الطفل بينما كان والده محكوما بالسجن لمدة ٧ سنوات بجريمة اتجار بالمخدرات.

وبحسب المعلومات، فإن "الآب تم توقيفه أثناء فترة حمل الام بالطفل، أنه بعد حصول الأم على الطلاق من زوجها المسجون تنازل عن حضانة طفلها”.

وبحسب تقرير الطب الشرعي، فإن "الأب الذي أنهى محكوميته منذ شهرين ونصف دأب على ضرب الطفل ضربا مبرحا ومؤذيا حيث انتشرت الكدمات على كافة اجراء جسده والذي صبغ بألوان متعددة نتيجة الضرب الواقع عليه بفترات زمنية مختلفة”.

وأسند المدعي العام للمتهم جريمة الضرب المفضي إلى الموت والتي تصل عقوبتها في حدها الأعلى ١٥ عاماً وقد تخفض إلى النصف في حال إسقاط الأم لحقها الشخصي، كما أن العقوبة قد تشدد بسبب الاسبقيات بحق المهتم.

وكان الأب ادعى أن طفله سقط من النافذة لكن تقرير الطب الشرعي اثبت كذب الادعاء.

ورغم أنه خلال فترة الشهرين ونصف التي تعرض خلالها الطفل لأشد أشكال التعذيب على يد والده لم تقم أي جهة بالتبليغ للجهات المختصة عن تعرض الطفل للعنف كما أنه لا وجود لأي ملف للطفل لدى إدارة حماية الأسرة.

وكان مصدر أمني قال وقتها إن "الأب بعد أن فقد طفله الوعي حاول إسعافه إلى المستشفى، ولكنه وصل متوفيا وهناك أدعى الأب أن الطفل تعرض للسقوط من النافذة لكن الطب الشرعي كشف عن تعرض الطفل للضرب المبرح ما أدى إلى وفاته، في حين اسند المدعي العام جناية الضرب المفضي الى الموت على الأب وهي جناية تصل عقوبتها الى 15 عاما في حال كان الضحية قاصرا”.

نادين النمري ، الغد