شريط الأخبار
الأردن يحقق إنجازات رائدة في دمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة خلال 2025 2025 عام الريادة النسائية الأردنية وتعزيز الحضور الدولي غارات إسرائيلية عنيفة على جنوبي لبنان والبقاع الصادرات الوطنية إلى الاتحاد الأوروبي ترتفع 45.7% خلال 10 أشهر النحاس يواصل الارتفاع ويقفز إلى مستوى قياسي أسعار الذهب والفضة تسجل مستويات قياسية جديدة مباريات الأسبوع الأخير من بطولة الدرع تنطلق غدًا مطالب بزيادة مخصصات مشاريع الحصاد المائي في عجلون 500 مليون تواصل عبر منصات الاتحاد الرقمية خلال كأس العرب الجامعة العربية تدعو إلى تجنب التصعيد في اليمن الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق تحقيق: جنرالات الأسد يرفضون التقاعد ويخططون لتمرد سينفذه 168 ألف مقاتل

تفاصيل جديدة حول الطفل المغدور ليلة رأس السنة

تفاصيل جديدة حول الطفل المغدور ليلة رأس السنة
القلعة نيوز -

تكشفت تفاصيل جديدة حول مقتل الطفل ذي السبعة أعوام على يد والده ليلة رأس السنة، تكشف بشاعة ما تعرض له الطفل الذي غطت الكدمات كافة مناطق جسده.

وبحسب التفاصيل فإن الطفل، وهو وحيد والده، كان في حضانة جدته لوالده منذ ولادته إذ ولد الطفل بينما كان والده محكوما بالسجن لمدة ٧ سنوات بجريمة اتجار بالمخدرات.

وبحسب المعلومات، فإن "الآب تم توقيفه أثناء فترة حمل الام بالطفل، أنه بعد حصول الأم على الطلاق من زوجها المسجون تنازل عن حضانة طفلها”.

وبحسب تقرير الطب الشرعي، فإن "الأب الذي أنهى محكوميته منذ شهرين ونصف دأب على ضرب الطفل ضربا مبرحا ومؤذيا حيث انتشرت الكدمات على كافة اجراء جسده والذي صبغ بألوان متعددة نتيجة الضرب الواقع عليه بفترات زمنية مختلفة”.

وأسند المدعي العام للمتهم جريمة الضرب المفضي إلى الموت والتي تصل عقوبتها في حدها الأعلى ١٥ عاماً وقد تخفض إلى النصف في حال إسقاط الأم لحقها الشخصي، كما أن العقوبة قد تشدد بسبب الاسبقيات بحق المهتم.

وكان الأب ادعى أن طفله سقط من النافذة لكن تقرير الطب الشرعي اثبت كذب الادعاء.

ورغم أنه خلال فترة الشهرين ونصف التي تعرض خلالها الطفل لأشد أشكال التعذيب على يد والده لم تقم أي جهة بالتبليغ للجهات المختصة عن تعرض الطفل للعنف كما أنه لا وجود لأي ملف للطفل لدى إدارة حماية الأسرة.

وكان مصدر أمني قال وقتها إن "الأب بعد أن فقد طفله الوعي حاول إسعافه إلى المستشفى، ولكنه وصل متوفيا وهناك أدعى الأب أن الطفل تعرض للسقوط من النافذة لكن الطب الشرعي كشف عن تعرض الطفل للضرب المبرح ما أدى إلى وفاته، في حين اسند المدعي العام جناية الضرب المفضي الى الموت على الأب وهي جناية تصل عقوبتها الى 15 عاما في حال كان الضحية قاصرا”.

نادين النمري ، الغد