شريط الأخبار
العيسوي يرعى احتفاء منتدى جبل عوف للثقافة بالمناسبات الوطنية في عجلون توتنهام يبرم صفقته الثانية تحت قيادة مدربه الجديد توماس فرانك مصر تستعد لإنشاء مبنى بديل لسنترال رمسيس خبير دولي يرسم سيناريو " زوال" إسرائيل! إيقاف ثنائي باريس لنهاية مونديال الأندية.. وعقوبة "مخففة" لمدافع ريال مدريد هویسن وزير الصناعة السعودي يدعو لاستكشاف فرص الاستثمار في المملكة خلال معرض "إينوبروم" مسؤول عسكري إسرائيلي يقر بتعرض مواقع عسكرية لضربات إيرانية سعود عبد الحميد يغادر روما للانضمام لفريق أوروبي جديد علاء حبش بطلاً لفئة الماستر في الجولة الثانية من بطولة الأردن للكارتينغ الهميسات يسأل الحكومة حول أسباب حل المجالس البلدية وتعيينات المجالس الجديدة نجم "الريدز" يثير الجدل بتصريحاته حول مستقبله مع ليفربول المومني: لا نتهم أحدا بالاعتداء على الحباشنة أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي اليوم عين على القدس يسلط الضوء على جرائم المستوطنين بالضفة الغربية والقدس وفيات الثلاثاء 8-7-2025 تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلات الشخصية وزارة التربية: إنهاء تصحيح العربي والإنجليزي وترجيح إعلان نتائج التوجيهي بهذا الموعد استثناء السلط من الانتخابات البلدية وزارة التربية : نسبة الخطأ في تصحيح "التوجيهي"

تونس.. أربعاء حاسم بعد "أسوأ أزمة" منذ الاستقلال

تونس.. أربعاء حاسم بعد أسوأ أزمة منذ الاستقلال
القلعة نيوز-

تونس- تبقى الخلافات العنوان الأبرز للمشهد السياسي في تونس، فرئيس الحكومة المكلف، إلياس الفخفاخ، لم ينجح على ما يبدو في ضم حزب قلب تونس، وذلك بعد الأزمة التي سببتها حركة النهضة، بإعلانها الانسحاب من الحكومة.

النهضة تحججت بعدم ضم الحكومة لقلب تونس، وقولها إنها ليست حكومة وحدة وطنية، كما طالبت بحقائب تناسب كتلتها في مجلس النواب.

وبينما يضع الفخفاخ اللمسات النهائية على حكومته، ليقدمها اليوم إلى الرئيس قيس سعيد، تبدو حظوظ الحكومة التونسية في نيل ثقة مجلس النواب ضئيلة.

فالنهضة وقلب تونس، يمتلكان 90 مقعدا من أصل 217، ولا يعتزمان التصويت لصالح الحكومة، فضلا عن جهات سياسية أعلنت الموقف نفسه، فيما يحتاج الفخفاخ إلى 109 أصوات، لنيل الثقة لحكومته.

وفي حال فشلت الحكومة في امتحان ثقة النواب، ستكون تلك الحالة الثانية من نوعها، منذ انتخابات أكتوبر الماضي.

وقد أعلن سعيد، أنه سيحل مجلس النواب، ويعيد كلمة الفصل إلى الشعب، من خلال انتخابات جديدة.

ووصف سعيد، ما تعيشه تونس حاليا، بأنه أسوأ أزمة منذ استقلالها.

سكاي نيوز