شريط الأخبار
الصراع الفكري. .. "فوج العِلم" يجمع خريجي البكالوريوس والدبلوم في كلية عجلون الجامعية.. وتكريم لروح الطالبة ملاك فريحات ضبط معتدٍ بحقه ضبوط حرجيّة تجاوزت قيمتها 50 ألفا في عجلون منظمتان إسرائيليتان: الدولة العبرية ترتكب إبادة جماعية بغزة النفط يصعد بدعم تفاؤل حيال تطورات التجارة لماذا وضع كريستيانو رونالدو طائرته الخاصة تحت تصرف النصر السعودي؟ الأردن يسيّر 65 شاحنة تحمل أطرافا صناعية إلى غزة أوكرانيا: مقتل 16 وإصابة 35 على الأقل في غارات روسية على زابوريجيا الذهب يتراجع عالميا بفعل صعود الدولار وانحسار المخاوف بشأن الرسوم الجمركية من الملعب إلى التحقيق.. القبض على نجم منتخب مصر السابق في مطار القاهرة انحسار الكتلة الحارة والجافة اليوم واجواء صيفية عادية هولندا تحظر دخول وزراء إسرائيليين بارزين إلى أراضيها .. وهذه التفاصيل الضريبة توظف تقنيات الذكاء الاصطناعي في اختيار عينة الاقرارات الضريبية المقبولة انحسار الكتلة الهوائية الحارة عن الأردن الثلاثاء الخطيب يوضح آلية تصنيف طلبة التوجيهي لغايات القبول الموحد الأردن يشارك بفعالية في قمة النظم الغذائية UNFSS+4 في أديس أبابا انسحاب جماعي أشبه بهزة في أحد الأحزاب! مصر .. حفل زفاف يتحول لمذبحة دامية والأمن يتدخل هجوم سيبراني يطال منشآت نووية أمريكية بسبب مايكروسوفت رئيس الوزراء الفلسطيني: نشكر الأردن على جهود الإغاثة

ماذا يحدث إذا أصيب مرتدي الكمامة بفيروس كورونا؟

ماذا يحدث إذا أصيب مرتدي الكمامة بفيروس كورونا؟
يدعو خبراء الصحة، في العادة، إلى ارتداء الكمامة لأنها تقي من الإصابة بفيروس كورونا المستجد أو نقله إلى أشخاص آخرين، لكن باحثين كشفوا فائدة جديدة، خلال الآونة الأخيرة.

وبحسب ما نقلت صحيفة "واشنطن بوست"، فإن الشخص الذي يصاب بفيروس كورونا رغم مواظبته على ارتداء الكمامة لا يعاني أعراضا شديدة ويكون مرضه أخف من غيره.

وأكد الباحثون أن ارتداء الكمامة يقلل من "شراسة المرض" حتى وإن أصيب الشخص بالفيروس المؤدي إلى مرض "كوفيد 19".

وتشير بيانات الصحة، إلى أن ارتداء الكمامة لا يقي بنسبة 100 في المئة لأن قناع الوجه لا يستطيع تصفية أو "فلترة" كل شيء حتى وإن كانت تحمي من أغلب الجزيئات الفيروسية.

وتبعا لذلك، فإن الشخص الذي يستنشق كمية صغيرة من الفيروس، قد لا يصاب بمرض "كوفيد 19"، أو أنه لن يعاني الأعراض الشائعة مثل ارتفاع الحرارة والسعال وضيق التنفس.

أما في حال قام الشخص المصاب باستنشاق كمية كبيرة من الفيروس فمن المرجح بقوة أن يتفاقم وضعه الصحي بشدة.

وصدر هذا الرأي عن الباحثة مونيكا غاندي، وهي أكاديمية في جامعة كاليفورنيا ورئيسة مركز فيروس "HIV" المؤدي إلى الإيدز في مستشفى سان فرانسيسكو العام.

وحين سئلت الباحثة حول السند العلمي للقول بهذه الحماية، أجابت بأن دراسة أجريت في سنة 1938 فأظهرت أن التعرض لكمية قليلة من الفيروس يساعد على التخفيف من شدة المرض.

وأوضحت أن تلك الدراسة أعطت فئران التجارب جرعة عالية من فيروس قاتل، فوجدت أن هذه الحيوانات صارت أكثر عرضة لأن تمرض وتموت بسبب المضاعفات.

وأضافت أن هذا الأمر ينطبق أيضا على البشر، ففي عام 2015، أعطت إحدى الدراسات جرعات فيروسية متفاوتة لمتطوعين، فتبين أن الوضع الصحي لمن أخذوا المنسوب الأعلى تدهور بشكل أكبر.

وفي سنتي 1918 و1919، كانت الإنفلونزا الإسبانية أشد فتكا في الولايات المتحدة من جراء الازدحام الشديد في معسكرات الجيش بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.

وكشفت الأرقام، وقتها، أن نسبة الوفيات والإصابات وسط معسكرات الجيش، كانت أعلى بكثير مقارنة بأوساط المدنيين في الخارج، وهو ما يكشف أن التقارب الاجتماعي يزيد من خطورة الوباء.