شريط الأخبار
البرتغال تتوّج بدوري الأمم الأوروبية العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش

ماذا يحدث إذا أصيب مرتدي الكمامة بفيروس كورونا؟

ماذا يحدث إذا أصيب مرتدي الكمامة بفيروس كورونا؟
يدعو خبراء الصحة، في العادة، إلى ارتداء الكمامة لأنها تقي من الإصابة بفيروس كورونا المستجد أو نقله إلى أشخاص آخرين، لكن باحثين كشفوا فائدة جديدة، خلال الآونة الأخيرة.

وبحسب ما نقلت صحيفة "واشنطن بوست"، فإن الشخص الذي يصاب بفيروس كورونا رغم مواظبته على ارتداء الكمامة لا يعاني أعراضا شديدة ويكون مرضه أخف من غيره.

وأكد الباحثون أن ارتداء الكمامة يقلل من "شراسة المرض" حتى وإن أصيب الشخص بالفيروس المؤدي إلى مرض "كوفيد 19".

وتشير بيانات الصحة، إلى أن ارتداء الكمامة لا يقي بنسبة 100 في المئة لأن قناع الوجه لا يستطيع تصفية أو "فلترة" كل شيء حتى وإن كانت تحمي من أغلب الجزيئات الفيروسية.

وتبعا لذلك، فإن الشخص الذي يستنشق كمية صغيرة من الفيروس، قد لا يصاب بمرض "كوفيد 19"، أو أنه لن يعاني الأعراض الشائعة مثل ارتفاع الحرارة والسعال وضيق التنفس.

أما في حال قام الشخص المصاب باستنشاق كمية كبيرة من الفيروس فمن المرجح بقوة أن يتفاقم وضعه الصحي بشدة.

وصدر هذا الرأي عن الباحثة مونيكا غاندي، وهي أكاديمية في جامعة كاليفورنيا ورئيسة مركز فيروس "HIV" المؤدي إلى الإيدز في مستشفى سان فرانسيسكو العام.

وحين سئلت الباحثة حول السند العلمي للقول بهذه الحماية، أجابت بأن دراسة أجريت في سنة 1938 فأظهرت أن التعرض لكمية قليلة من الفيروس يساعد على التخفيف من شدة المرض.

وأوضحت أن تلك الدراسة أعطت فئران التجارب جرعة عالية من فيروس قاتل، فوجدت أن هذه الحيوانات صارت أكثر عرضة لأن تمرض وتموت بسبب المضاعفات.

وأضافت أن هذا الأمر ينطبق أيضا على البشر، ففي عام 2015، أعطت إحدى الدراسات جرعات فيروسية متفاوتة لمتطوعين، فتبين أن الوضع الصحي لمن أخذوا المنسوب الأعلى تدهور بشكل أكبر.

وفي سنتي 1918 و1919، كانت الإنفلونزا الإسبانية أشد فتكا في الولايات المتحدة من جراء الازدحام الشديد في معسكرات الجيش بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.

وكشفت الأرقام، وقتها، أن نسبة الوفيات والإصابات وسط معسكرات الجيش، كانت أعلى بكثير مقارنة بأوساط المدنيين في الخارج، وهو ما يكشف أن التقارب الاجتماعي يزيد من خطورة الوباء.