شريط الأخبار
الأمير علي يترأس الوفد الأردني في قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن بوتين: إقامة دولة فلسطينية أساس قانوني لأي تسوية عادلة القاضي يشارك في إضاءة شجرة عيد الميلاد في الكرك اللواء الركن الحنيطي يلتقي نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الأردن يرحب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ترامب يتسلم جائزة الفيفا للسلام الملك: فخورون بتواجد اسم الأردن في قرعة كأس العالم 2026 ترامب: أرقام قياسية في بيع تذاكر مباريات كأس العالم 2026 النشامى ينهي تحضيراته لمواجهة الكويت بـكأس العرب السبت الرئاسة الفلسطينية: الأسير البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية خطيرة اختتام زيارة عمل لسمو الأمير الحسن وسمو الأميرة ثروت إلى فنلندا المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة عون: التفاوض مع إسرائيل لمصلحة لبنان وليس لإرضاء المجتمع الدولي استراتيجية ترامب الجديدة تهدف لتعديل الحضور العسكري الأمريكي في العالم مقتل شخص على يد صاحب محل تجاري أثناء عمله بالأزرق شخصيه من معرض الزيتون الوطني : قصه نجاح المتقاعد العسكري وصفي سمير الزيادنة أبو اكثم احد ( رفاق السلاح ) ترامب سيعلن قبيل اعياد الميلاد المرحلة الثانية من "اتفاق غزة" الجيش: القبض على شخصين حاولا التسلل من الواجهة الشمالية تبادل إطلاق النار بين سفينة وزوارق صغيرة قبالة اليمن إسرائيل تخصص 34.6 مليار دولار لميزانية وزارة الدفاع في 2026

وصية غريبة من سعودي لابنه

وصية غريبة من سعودي لابنه


القلعة نيوز- وكالات

قبل 25 عاماً، أوصى أحد هواة جمع التراث في مكة المكرمة ابنه، بالمحافظة على المقتنيات التراثية والأثرية التي جمعها خلال نصف قرن، وأخذ الابن على عاتقه تنفيذ وصية والده بالمحافظة على تلك المقتنيات وإبرازها في مواقع التواصل الاجتماعي

"حاتم فيصل عراقي" يقول: "أوصانا والدنا قبل وفاته بالمحافظة على المقتنيات الأثرية والتراثية التي جمعها بالجهد والمال والتعب والتي بدورها جعلتني عاشقا للتراث، واستغرق والدي في تجميع القطع نحو 50 عاماً، وكان كثير الترحال والسفر ليحظى بأي قطعة تراثية وثمينة ليحتفظ بها في منزلنا".

وأضاف: "قام والدي بجمع 1000 قطعة تراثية وأثرية من أوانٍ وسيوف وصناديق، وكذلك آلات موسيقية، بالإضافة إلى الاحتفاظ بحوالي ٣٠ ألف صورة قديمة لمكة المكرمة، والآن نحتفظ في منزلنا بنوادر القطع التراثية، منها مصحف قديم وأثري، كما توجد لدينا قطعة أثرية يعود تاريخها إلى عام ٥٩٩ هجرية".

وقال: "بالرغم من تكلفة هذه الهواية مادياً، إلا أن والدي بحث عن القطع النادرة، واحتفظ بها نظير عشقه للتراث والاحتفاظ بذكريات الآباء والأجداد، فالمتاحف الخاصة وسيلة ناجحة لحفظ الإرث التاريخي والثقافي والتراثي، ومرجعية للأجيال للتعرف على تاريخهم وإرثهم التاريخي".