شريط الأخبار
لأول مرة .. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الإماراتي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الرمثا يفوز على الوحدات في افتتاح دوري المحترفين الرواشدة : مهرجان جرش في دورته الـ "39" مثل مساحة للإبداع والابتكار المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في"جرش39" ‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى 83 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة 1.52 مليار دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن والولايات المتحدة في 5 أشهر هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل الباحثين عن الطعام بغزة جريمة حرب رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا متحدثون :جهود أردنية متواصلة لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة مصدر حكومي : المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم الإضافية إلى 15% بدلا من 20% أزمتنا..الخلل والمخرج. فرنسا: ستكون هناك 4 رحلات جوية من المساعدات الإنسانية إلى غزة جلسة حوارية بتنظيم من همم والحزب الوطني بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة هيومن رايتس: نظام المساعدات الإسرائيلي في غزة "مصيدة للموت" البيت الأبيض: الرسوم الجمركية على الأردن ستكون 15% مبعوث ترامب يصل إلى مركز توزيع المساعدات في رفح (فيديو)

ثروة المليارديرات العرب زادت 10 مليارات دولار منذ بدء كورونا

ثروة المليارديرات العرب زادت 10 مليارات دولار منذ بدء كورونا


القلعة نيوز-

كشف تقرير صادر عن منظمة "أوكسفام”، يوم الخميس، أن ثروة أصحاب المليارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، زادت بنحو 10 مليار دولار، منذ انتشار وباء كورونا المستجد.

وبحسب التقرير الأحدث للمنظمة الدولية، فإن هذه الزيادة تكفي لدفع فاتورة إصلاح الدمار الذي نجم عن الانفجار الهائل في مرفأ بيروت، في الرابع من أغسطس الجاري.

وشملت هذه الزيادة في الثروة 21 مليارديراً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجميعهم من الرجال.

وأوضحت "أوكسفام” أن هذا الارتفاع يعادلُ ضعف المبلغ المطلوب لإعادة بناء ما تضرر من العاصمة اللبنانية بعد الانفجار الضخم.

وفيما زادت هذه الثروات، نبهت المنظمة إلى أن 45 مليون شخص إضافي في منطقة الشرق الأوسط قد يتعرضون للفقر من جراء الوباء.

وأوضح التقرير أن مليارديرات الشرق الأوسط جمعوا ثروة إضافية تفوق ضعف قروض الطوارئ الإقليمية التي قدمها صندوق النقد الدولي، في إطار المساعدة على التعامل مع الجائحة.

وحثت المنظمة على إيلاء العناية للأكثر حرمانا، نظرا إلى انتشار الفقر في عدد من الدول، إلى جانب التفاوت الكبير بين الأكثر غنى والأكثر فقرا.