... لو ابوعمر صاحب فيصل يترشح هذه المره، راح يكون له فرصه في تكوين قاعده شعبيه عريضه لانتخابات نيابيه قادمه، لأن فرصته هذه المره ليست مواتيه تماما لضمان نسبه عاليه من النجاح،... على أي حال المشهد الانتخابي ليس سهلاً، فقد اعلن عن تشكيلة كتل معينه، ثم انتقل بعض المرشحين، من كتله لأخرى، وهذا حق طبيعي في أن يكون ضمن كتله تتناسب وتتناغم في فكرها وبرامجها مع توجهاتهم وطروحاتهم العامه،... ولاتزال تراود البعض بعض التساؤلات المطروحه في ظل مايترتب عن جائحه كورونا، وماتتر كه من آثار جانبية على مسيرة الحملات الانتخابية، وبخاصه للمرشحين الجدد،... أن المسافة الحقيقيه في التواصل الاجتماعى مع بعض القواعد الشعبيه، ينبغي أن يكون قد تم بنائها منذ فترة زمنية سابقه، وليس في آخر ثلاثة أشهر قبل موسم الانتخابات،... وهذا مايتطابق مع المقوله الشعبيه "... ماينفع العليق عند الغاره.."...!!؟؟ مع ان وسائل التواصل الاجتماعي المتعددة تشكل منطلقا الان لأي حمله انتخابيه، إلى جانب انها تشكل محورا حيويا في آلية عمل اي مرشح للإنتخابات النيابية القادمه... أن مضامين المشاركات الشعبيه في انتخابات مجلس النواب القادم، تتطلب وعيا عميقاً، من أجل إحداث تغيير حقيقي في توجهات ورضى الشعب عن ممثليهم، وبالتالي أدائهم بفاعلية وتمكن، وليس بالضرورة أن يكون أعضاء المجلس وبنسبة تفوق ٥٠٪ هم من المجلس السابق،... فهل تواصلوا مع قواعدهم، قبل الإعلان عن موعد الانتخابات البرلمانية المقبلة،..؟؟؟ فإذا كان المطلب هو التجديد والإصلاح بحسب الناخبين، فهذا يعني ضرورة إعادة النظر في آليات عمل النواب السابقين، الذين رشحوا أنفسهم للإنتخابات القادمه، وتكثيف معطيات تعزز صورتهم المنشودة من قبل ناخبيهم،... وتأسيس منطلقا جديداً في دورهم الرقابي والتشريعي... للحديث بقيه... وهذه تحيه.
أداء المجلس النيابي السابق... وعودة أكثر من ثلث إلى المجلس القادم
... لو ابوعمر صاحب فيصل يترشح هذه المره، راح يكون له فرصه في تكوين قاعده شعبيه عريضه لانتخابات نيابيه قادمه، لأن فرصته هذه المره ليست مواتيه تماما لضمان نسبه عاليه من النجاح،... على أي حال المشهد الانتخابي ليس سهلاً، فقد اعلن عن تشكيلة كتل معينه، ثم انتقل بعض المرشحين، من كتله لأخرى، وهذا حق طبيعي في أن يكون ضمن كتله تتناسب وتتناغم في فكرها وبرامجها مع توجهاتهم وطروحاتهم العامه،... ولاتزال تراود البعض بعض التساؤلات المطروحه في ظل مايترتب عن جائحه كورونا، وماتتر كه من آثار جانبية على مسيرة الحملات الانتخابية، وبخاصه للمرشحين الجدد،... أن المسافة الحقيقيه في التواصل الاجتماعى مع بعض القواعد الشعبيه، ينبغي أن يكون قد تم بنائها منذ فترة زمنية سابقه، وليس في آخر ثلاثة أشهر قبل موسم الانتخابات،... وهذا مايتطابق مع المقوله الشعبيه "... ماينفع العليق عند الغاره.."...!!؟؟ مع ان وسائل التواصل الاجتماعي المتعددة تشكل منطلقا الان لأي حمله انتخابيه، إلى جانب انها تشكل محورا حيويا في آلية عمل اي مرشح للإنتخابات النيابية القادمه... أن مضامين المشاركات الشعبيه في انتخابات مجلس النواب القادم، تتطلب وعيا عميقاً، من أجل إحداث تغيير حقيقي في توجهات ورضى الشعب عن ممثليهم، وبالتالي أدائهم بفاعلية وتمكن، وليس بالضرورة أن يكون أعضاء المجلس وبنسبة تفوق ٥٠٪ هم من المجلس السابق،... فهل تواصلوا مع قواعدهم، قبل الإعلان عن موعد الانتخابات البرلمانية المقبلة،..؟؟؟ فإذا كان المطلب هو التجديد والإصلاح بحسب الناخبين، فهذا يعني ضرورة إعادة النظر في آليات عمل النواب السابقين، الذين رشحوا أنفسهم للإنتخابات القادمه، وتكثيف معطيات تعزز صورتهم المنشودة من قبل ناخبيهم،... وتأسيس منطلقا جديداً في دورهم الرقابي والتشريعي... للحديث بقيه... وهذه تحيه.