شريط الأخبار
الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان زيت الطهي والسرطان.. دراسة تكشف العلاقة بينهما طفرة جينية تُمهد الطريق لعلاج جديد لالتهاب المفاصل الروماتويدي وجبات خفيفة غنية بالبروتين يجب أن تكون ضمن نظامك الغذائي المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب فوائد مذهلة لاستخدام قشر الفول السوداني.. كنز مهمل في مطبخك

20 ألف محتال إلكتروني مقبوض عليه في العالم

20 ألف محتال إلكتروني مقبوض عليه في العالم
القلعة نيوز -

اعتقلت السلطات "في كل قارة" ما يزيد مجموعه عن 20 ألف شخص في العام الماضي، في حملة نسقتها المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول) واستهدفت الاحتيال الإلكتروني وعبر الهاتف، حسبما أعلنت المنظمة، الأربعاء.

ومنذ أيلول 2019، شاركت 35 دولة في العملية التي أطلق عليها اسم "بزوغ الضوء"، وأدت إلى توقيف 21 ألفا و549 شخصا في أكثر من 10 آلاف مداهمة، إضافة إلى ضبط 154 مليون دولار تقريبا من "الأموال غير الشرعية".

وهذا "أول تعاون بين وكالات تطبيق القانون والإنتربول على مستوى دولي، لمحاربة الاحتيال عبر الاتصالات، مع عمليات تجري في كل قارة" وفق بيان للمنظمة.

وفي أعقاب "مرحلة تطبيق" بين أيلول وتشرين الثاني العام الماضي، أصدر الإنتربول ثلاث مذكرات يطلق عليها "مذكرات قرمزية"، تعرض تقنيات ومعدات استخدمت في "عمليات احتيال عبر الهاتف واحتيال استثماري ومخططات احتيال تستغل جائحة كوفيد-19".

وقال الإنتربول إن التحقيق "يؤكد على الطبيعة العابرة للحدود للعديد من عمليات الاحتيال الإلكتروني وعبر الهاتف، حيث كثيرا ما يعمل الجناة انطلاقا من دولة أو حتى قارة مختلفة عن ضحاياهم".

ومعظم الجرائم المتهم بها المشتبه بهم تتضمن عنصر "هندسة اجتماعية" حيث يتم التلاعب بضحايا لإعطاء معلومات شخصية مثل كلمات السر أو تفاصيل مصرفية.

وقال الانتربول إنه رصد حالات من "اختراق البريدي الإلكتروني لشركات واحتيال رومنسي واحتيال يطلق عليه "سميشينغ" تستخدم بموجبه رسائل نصية قصيرة في محاولة لإقناع المستهدفين بتسليم تفاصيل قيّمة في بريد الكتروني من نوع هجمات التصيد "فيشينغ" الشائعة".

وتكاثرت عمليات الاحتيال هذه خلال أزمة فيروس كورونا المستجد، بحسب المنظمة. وتمكن محتالون من إقناع رجل في سنغافورة بأنه اختير للتطوع في عملية للإنتربول.

وبعدما تظاهر المحتالون بأنهم من أفراد الشرطة الصينية، أعطوه بطاقة إنتربول مزورة وطلبوا منه مصادرة أموال من امرأة مسنة. وتم توقيفه عندما كان يرافقها إلى البنك لسحب المبلغ.

وإضافة إلى اتصال المحتالين بضحاياهم عبر الحدود الدولية "فإن الأموال التي جمعت من الضحايا قد تكون تشمل على الأرجح دول متعددة لإن المجرمين يستخدمون حسابات بنكية أو مهربي أموال لنقل المبالغ" بحسب الإنتربول.

وكان من المقرر أن يعقد الانتربول جلسته العامة السنوية هذا الشهر لكن أجبر على إلغائها بسبب الوباء.

ورئيس المنظمة الحالي الكوري الجنوبي كيم جونغ-يانغ، كان من المفترض أن يتنحى لكنه سيبقى في المنصب حتى انعقاد الجمعية المقبلة.