
وموضوع تساقط الثلوج على عواصم بلاد الشام يعتبر أمرًا معقدًا يحتاج لتظافر العديد من العوامل مع بعضها البعض والتي يصعب استشعارها من قبل النمذجة الحاسوبية بهذا البعد الزمني الأمر الذي يجعل بعض التكهنات غير دقيقة وقابلة للتغيير ولكن بالرغم من ذلك فإنه لا يمكن انكار بأن مؤشرات النمذجة الحاسوبية لذات الفترة بشأن اندفاع رياح قطبية تعتبر الاقوى منذ عام 2015 مما يجعل حسابيًا فرصة الثلوج أقرب من أي وقتٍ مضى.