شريط الأخبار
جميل علي القيسي مرشح أمانة عمان الكبرى عن منطقة زهران : صوتكم أمانة، وبرنامجنا عهد. اكاديميه الخليج النموذجيه_ضاحية الياسمين الروسي خاتشانوف إلى ربع نهائي بطولة ويمبلدون الولايات المتحدة تستأنف شراء الزركونيوم من روسيا واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس الهلال بين الكبار.. قائمة الفرق الأكثر أرباحا في مونديال الأندية 2025 مصر تأمل في حلول مبتكرة من "بريكس" لأزمة الديون العالمية بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر تحسبا لرحيل وسام أبو علي.. الأهلي المصري يسعى لضم مصطفى محمد أسئلة نيابية ونشاطات عديدة وحل قضايا عالقة، الجراح تمضي الدورة الأولى من المجلس بإتقان كابتن التوصيل. ... مجلس الوزراء يحلّ المجالس البلدية والمحافظات وأمانة عمَّان الكبرى في الرد على البيان المرتبك للنائب حسن الرياطي القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا اتحاد الكتاب يحتفي بكتاب الصمادي منتخب السيدات لكرة القدم يلتقي نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية غدا سلطة وادي الأردن تنفذ إجراءات احترازية لحماية سد الوحيدي في معان بدء العطلة القضائية في منتصف تموز بتوجيهات ملكية فرق إطفاء أردنية تشارك في إخماد حرائق سوريا مدير الضريبة : 26 ألف طلب تسوية ضريبية قيد الدراسة

السعود تكتب : طلبة الثانوية العامة 2021،،،

السعود تكتب : طلبة الثانوية العامة 2021،،،
طلبة الثانوية العامة 2021،،، الدكتورة ادب السعود أعتقد أن طلبة الثانوية العامة لهذا العام تعرضوا للظلم ،،ولا يزالون،،، كان المفروض أن يتعلموا في المدارس بشكل وجاهي خاصة وأن المدارس تخلو من الطلبة وهناك غرف صفية يمكن استخدامها لتحقيق التباعد الاجتماعي،، وربما كان على المسؤولين في وزارة التربية والتعليم توجيه مدراء المدارس لتنظيم عملية تعليم طلبة الثانوية العامة وخاصة في مساقات المواد العلمية (رياضيات،فيزياء،كيمياء،أحياء) واللغة الإنجليزية،، ومما فاقم المشكلة أن معلمي المرحلة الثانوية لم يتواصلوا إطلاقا مع الطلبة لمتابعتهم عبر التطبيقات المتاحة،،،إذا ما علمنا أيضا أن هناك طلبة ليس لديهم إمكانية التواصل عن بعد لأسباب اقتصادية،،،
وقد امتد أثر ذلك إلى منظومة القيم لدى (بعض) المعلمين ،،وهذا من أخطر الآثار للتعليم عن بعد وهو:أن بعض المعلمين رفضوا تعليم الطلبة عند عودة التعليم وجاهيا بحجة أن هناك منصات تعليمية يمكنهم الدخول إليها ،،وأنهم يشعرون بالظلم لأنهم يحضرون إلى المدرسة وزملاء آخرين لا يحضرون ،،ويأخذون رواتب وهم بالبيوت؟؟؟ وأصبحوا يضيقون على الطلبة بعدم التدريس الجيد وتكرار الطلب منهم أن يوقعوا تعهدات بعدم رغبتهم في التعليم الوجاهي ،،وقد قام كثير من الطلبة بمغادرة المدارس بسبب سلوك بعض المعلمين غير المسؤول وغير المقبول تحت أي مبرر ،، لقد كنا سابقا نتلقى دروسا إضافية قبل أو بعد ساعات الدوام من قبل المعلمين ،،الذين كانوا يحرصون على ذلك وبدون مقابل،،
ربما على وزارة التربية إعادة النظر في تعليمات التعليم الوجاهي لطلبة الثانوية العامة ،،وتفعيل الإشراف التربوي على معلمي هذه الفئة والتي لم تتلق تعليما مناسبا هذا العام وستخضع لتقييم دقيق نهاية العام الدراسي ،،
أعتقد أن من واجب الإدارة التعليمية هو تيسير وتوفير عملية التعليم بالشكل الكافي قبل التشدد في عملية التقييم ،،فالظرف لا يسمح بالتهديد والتجريب على هذه الفئة ،،وسيؤثر سلبيا على نفسية الطلبة وذويهم،،، # لا زالت هناك فرصة لإعادة العملية التعليمية إلى مسارها الصحيح واستدراك ما فات قبل موعد الامتحان ،، والله من وراء القصد،،،