شريط الأخبار
الحنيطي يزور الكتيبة الخاصة /٧١ ويؤكد القوات الخاصة تحظى باهتمام ورعاية ملكية سامية مستمرة وزير الداخلية: كثير من الموقوفين إداريا بسبب "عقوق الوالدين" الأمم المتحدة: خطر تقسيم سوريا لا يزال قائماً وزير الدفاع السوري: نعمل لمنع اندلاع حرب أهلية العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف

بلاغ جديد ضد الشيخ يعقوب.. وهذه التهم الموجهة إليه

بلاغ جديد ضد الشيخ يعقوب.. وهذه التهم الموجهة إليه
تقدم المحامي المصري هاني سامح ببلاغ إلى النائب العام حمادة الصاوي، ضد الشيخ محمد حسين يعقوب يتهمه فيه بالزواج من 20 فتاة عذراء وغسيل أموال بالملايين.

وأكد هاني سامح، أن الجهات المختصة تحقق في البلاغ المقدم للنائب العام ضد الشيخ محمد حسين يعقوب، مشيرا إلى أن "البلاغ الذي تقدم به تحول إلى نيابة استئناف القاهرة للتحقيق في العريضة رقم 77441 قيد الفحص باستئناف القاهرة، وأنه في انتظار استدعائه لسماع أقواله لما جاء في مضمون البلاغ".

وتقدم هاني سامح ببلاغات ضد الشيخ محمد حسين يعقوب، "استنادا إلى قانون 51 لسنة 2014 بشأن تنظيم ممارسة الخطابة والدروس الدينية ومادته وفيها تكون ممارسة الخطابة والدروس الدينية بالمساجد، وما في حكمها من الساحات والميادين العامة، وفقا لأحكام هذا القانون، واستنادا إلى المادة الثانية وبها لا يجوز لغير المعينين المختصين بوزارة الأوقاف والوعاظ بالأزهر الشريف المصرح لهم، ممارسة الخطابة والدروس وهم أدعياء لا علاقة لهم بالخطابة أو التعليم الديني".

وأشار البلاغ إلى أن "بعض الدعاة الأرزقية فشلوا في حياتهم، فلجأوا إلى الدين للتعايش والارتزاق على طريقة ومذهب محمد حسين يعقوب الذى لجأ إلى اصطياد الفتيات العذراوات والزواج منهن، رغم كهولته وشيبه وهو حاصل على ليسانس تربية وفشل فيه، فلجأ إلى المشيخة وارتداء عباءة الدين، وكان له صولات وجولات في فترات الانفلات الأمني للثورة، وكان أحد دعاة الجماعات الإسلامية ومظاهرات الشريعة وغزوة الصناديق، ومارس عبر الصفحات والمواقع الخطابة والدعوة الدينية وتلقى الأموال وجمع أرباح الإعلانات".

وطالب البلاغ بالتحقيق مع محمد حسين يعقوب، حيث مارس الدعوة بدون ترخيص كما هو ثابت بشهادته في قضية "دواعش إمبابة، وأضل الشباب ونشر المنهج السلفي والتطرف وتربح مئات الآلاف شهريا من اليوتيوب ووسائل التواصل وغسل الأموال عن طريق جريمة تقنية المعلومات في استغلال الإنترنت لمزاولة مهنة الخطابة بدون ترخيص ودغدغة مشاعر التكفير لدي الدهماء، وأنه قام بتقسيم المجتمع إلى فئات تقاسمها مع دعاة إرهاب آخرين وهم أبو إسحق الحويني واسمه حجازي شريف، خريج ألسن ومحمد حسان".

وذكر البلاغ أن "المشكو في حقه تربح من ممارسة الدعوة وبيع الخطب وإعلانات الفضائيات وهدايا وتبرعات المريدين رغم كونه ممنوعا رسميا من الخطابة، وحيث شهادات أقرانه من الإرهابيين وأبرزهم صديقه محمد عبد المقصود في أن يعقوب يستغل دروسه في الزواج من العذارى الصغيرات وقد بلغ من تزوج بهن أكثر من 20 عذراء رغم كهولته".

المصدر: الوطن