شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

لقطات من خطاب العرش (صور)

لقطات من خطاب العرش (صور)

القعة نيوز- وصل جلالة الملك عبدالله الثاني إلى باحة مجلس الامة الساعة 12:35 دقيقة ظهرا، مستقلا الموكب الاحمر لافتتاح الدورة العادية الاولى لمجلس الامة التاسع عشر.

ورافق جلالة الملك، سمو الامير الحسين بن عبدالله ولي العهد.

ولدى وصول جلالة الملك اطلقت المدفعية 21 طلقة. وكان في استقباله، رؤساء السلطات، وعدد من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين.

وعزفت موسيقات القوات المسلحة السلام الملكي فور وصول جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بالموكب الأحمر كما جرت العادة في مثل هذه المناسبات.

وعلى غير العادة لم يستعرض جلالة الملك حرس الشرف، ضمن الاجراءات الاحترازية التي سيطرت على مراسم وصول الملك وخطاب العرش، بسبب جائحة كورونا، حيث تشابهت الاجراءات باجراءات افتتاح الدورة غير العادية لمجلس الأمة العام الماضي، إلا أن جلالته لم يرتدِ الكمامة كما فعل العام الماضي.

في قبة البرلمان، استقل الاعيان والوزراء شرفات المجلس، فيما جلس النواب تحت القبة متباعدين ضمن الاجراءات الاحترازية.

واستذكر جلالة الملك في مستهل خطاب العرش الملك الراحل الحسين بن طلال والذي صادف يوم أمس الاحد ذكرى ميلاده، داعيا الحضور الى الوقوف وقراءة الفاتحة على روحه.

واستغرق خطاب جلالة الملك 12 دقيقة و30 ثانية، ركز فيها على تحديث المنظومة السياسية من خلال القوانين والتعديلات الدستورية التي اوصت بها اللجنة الملكية وأقرتها الحكومة وارسلتها الى مجلس الامة.

وتناول الملك ضمانات عدم التدخل بالعمل الحزبي او اعاقته من أي جهة كانت، مشيرا إلى أنه على القوى السياسية والأحزاب أن تنهض بدورها ومسؤولياتها لتحقيق ذلك، فالتشريعات المقترحة لها أصل دستوري، وهي تشمل ضمانات للعمل الحزبي.

وشدد جلالته على أن هذه الدولة الحرة التي أكملت مئة عام من عمرها المديد ويحميها دستور عصري ومتقدم، ستبقى عصية على عبث العابثين وأطماع الطامعين.

وأكد على أن قوة الأردن عمادها الأمن والاستقرار، "فوطننا يحميه جيش عربي مصطفوي وأجهزة أمنية محترفة، ولهم منا باسم كل الأردنيين، تحية الاعتزاز والتقدير والاحترام، للعاملين منهم والمتقاعدين".

كما تناول جلالة الملك القضية الفلسطينية مشيرا إلى أن الأردن قدم للقضية الفلسطينية ما لم يقدمه أحد غيره، وسيظل إلى جانب أشقائه الفلسطينيين حتى يستعيدوا حقوقهم الكاملة، ويقيموا دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني.

وصفق الحضور لجلالة الملك قبل وأثناء وبعد القاء الخطاب 15 مرة.