شريط الأخبار
هكذا عبر نواب الأردن عن فرحهم بوقف إطلاق النار بغزة - فيديو الجرائم الإلكترونية تلاحق حسابات وأشخاص يحاولون إثارة الفتن والنعرات والمساس باللُّحمة والوحدة الوطنية ولي العهد يشارك صورة لجلالة الملك على إنستغرام السويد تطالب بحبس متهم متورط بقتل الشهيد معاذ الكساسبة الملك: نتمنى للرئيس ترامب كل النجاح ونقدر شراكتنا مع الولايات المتحدة أفخاي إدرعي: حماس ضعيفة حتى لو استعرضت عضلاتها الحدود السورية .. لماذا وكيف عادت محاولات تهريب المخدرات؟ سفير سابق: سياسة ترامب في الشرق الأوسط ستتضمن صفقات عديدة قعوار تمثل الأردن في حفل تنصيب ترامب النائب المراعية: مجلس النواب متفائل بالحكومة ويراقبها ترامب : العهد الذهبي للولايات المتحدة الأمريكية بدأ الآن قطر تدشن جسرا بريا لإمداد قطاع غزة بالوقود ترامب يتجه لإلغاء الجنس الثالث في أميركا بايدن يودع البيت الأبيض بصورة سيلفي أوباما وحيدًا وكلينتون وبوش مع عقيلتهما .. رؤساء سابقون بتنصيب ترامب ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية عودة فاتي وغياب أولمو.. قائمة برشلونة لمواجهة بنفيكا في دوري الأبطال تفاؤل في "وول ستريت".. الأسواق الأمريكية ترتفع قبل تنصيب ترامب فون دير لاين تؤكد عدم حضورها حفل تنصيب ترامب تغيير ملعب المواجهة بين السعودية والصين في تصفيات كأس العالم 2026

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة
القلعة نيوز -

حصل خلاف بسيط بالرأي تحت قبة مجلس النواب، بين رئيس كتلة الإصلاح النائب صالح العرموطي، والنائب عمر العياصرة والذي لم ينجح بالانتخابات السابقة عندما كان مرشحاً لكتلة الإصلاح.

وقال النائب صالح العرموطي، إن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أكد بأن كل جماعة سياسية لا تحترم الحريات والحقوق العامة، هي حكومة غير حرة وغير دستورية.

وأضاف العرموطي خلال جلسة النواب المخصصة للنظر في التعديلات الدستورية، أن الحزب الشيوعي هو حزب مرخص في الأردن ولا يجوز التشكيك فيه، كما لا يجوز التشكيك في المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين، والأحزاب السياسية الأردنية "أحزاب وطنية ومقدرة".

من جانبه، اوضح النائب عمر عياصرة أنه لم يهاجم الأحزاب السياسية، بل أنه يؤيد فصل الأحزاب السياسية التي لها أبعاد دينية عن تولي السلطة، وتركها بيد جلالة الملك لكي لا تكون منحازة.

وكان النائب علي الخلايلة قد قال إن تعيين قاضي القضاة ورئيس المجلس القضائي الشرعي والمفتي العام وإنهاء خدماتهم دون تنسيب أي جهة ينأى بهم عن التجاذبات الحزبية المقبلة.

وأضاف أن هناك بعض الأحزاب عذبت الأردنيين منذ نشأة الوطن وجعلت من كلمة حزب وحزبي مكروهة وبغيضة، مشيرا إلى أن بعض الأحزاب ايدولوجيتها وأفكارها ومنطقها غير خالصة للأردن.

وختم قائلا "نريد أحزاب أردنية مستقلة بفكرها تخاف على الوطن وتضعه بين الرمش والعين أحزاب برامجية تتناوب على الحكم تساند الملك ويحاسبها برلمان قوي ويبدلها ويغيرها في حال أي تقصير".