شريط الأخبار
كتلة الميثاق الوطني: قرار الحكومة الاسرائيلية المصغرة استمرار لحربها المستعرة ضد الشعب الفلسطيني اختتام الأسبوع الثاني من الدوري الأردني للمحترفين CFI إدارة ترخيص تعلن فتح بوابة شراء الأرقام المميزة غدًا تشكيل المجلس الاستشاري الأعلى لجمعية الاقتصاد السياحي برئاسة الدكتور عمر الرزاز تركيا: على الدول الإسلامية الاتحاد لمواجهة خطة إسرائيل للسيطرة على غزة اجتماع عربي طارئ الأحد لبحث القرار الإسرائيلي بإعادة احتلال قطاع غزة امطار في الجفر والازرق وغبار في العمري والرويشد تحديث موقع القبول الموحد استعداداً للدورة الصيفية وزير الصحة ونظيره العراقي يبحثان تعزيز التعاون فتح باب الترشح لرئاسة جامعتي اليرموك والطفيلة التقنية الخارجية تعزي بارتقاء عدد من عناصر الجيش اللبناني وزير الإدارة المحلية يتفقد واقع الخدمات في بلديتي الفحيص وماحص مهرجان الأردن العالمي للطعام يسير قافلة مساعدات ثالثة لقطاع غزة الجيش الأردني ينفذ إنزالات جوية جديدة على قطاع غزة بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة فعاليات صيف الأردن تُزين المفرق بحضور مُهيب (صور) حوارية لبحث آخر المستجدات المتعلقة بالأمن السيبراني الأردن يشهد زخماً اقتصادياً يمهّد لمرحلة جديدة للتحديث الاقتصادي النائب البشير : العلاقات التي تجمع الأردن بالمملكة المتحدة تاريخية ومتينة وزير الشباب يؤكد من المفرق: بناء شراكات لضمان جاهزية المنشآت الرياضية والشبابية تجارة الأردن: الشركات الأردنية قادرة على تقديم حلول برمجية مبتكرة

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة
القلعة نيوز -

حصل خلاف بسيط بالرأي تحت قبة مجلس النواب، بين رئيس كتلة الإصلاح النائب صالح العرموطي، والنائب عمر العياصرة والذي لم ينجح بالانتخابات السابقة عندما كان مرشحاً لكتلة الإصلاح.

وقال النائب صالح العرموطي، إن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أكد بأن كل جماعة سياسية لا تحترم الحريات والحقوق العامة، هي حكومة غير حرة وغير دستورية.

وأضاف العرموطي خلال جلسة النواب المخصصة للنظر في التعديلات الدستورية، أن الحزب الشيوعي هو حزب مرخص في الأردن ولا يجوز التشكيك فيه، كما لا يجوز التشكيك في المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين، والأحزاب السياسية الأردنية "أحزاب وطنية ومقدرة".

من جانبه، اوضح النائب عمر عياصرة أنه لم يهاجم الأحزاب السياسية، بل أنه يؤيد فصل الأحزاب السياسية التي لها أبعاد دينية عن تولي السلطة، وتركها بيد جلالة الملك لكي لا تكون منحازة.

وكان النائب علي الخلايلة قد قال إن تعيين قاضي القضاة ورئيس المجلس القضائي الشرعي والمفتي العام وإنهاء خدماتهم دون تنسيب أي جهة ينأى بهم عن التجاذبات الحزبية المقبلة.

وأضاف أن هناك بعض الأحزاب عذبت الأردنيين منذ نشأة الوطن وجعلت من كلمة حزب وحزبي مكروهة وبغيضة، مشيرا إلى أن بعض الأحزاب ايدولوجيتها وأفكارها ومنطقها غير خالصة للأردن.

وختم قائلا "نريد أحزاب أردنية مستقلة بفكرها تخاف على الوطن وتضعه بين الرمش والعين أحزاب برامجية تتناوب على الحكم تساند الملك ويحاسبها برلمان قوي ويبدلها ويغيرها في حال أي تقصير".