شريط الأخبار
بعد توقيفه.. وفاء عامر تلاحق صاحب فيديو اتهمها ببيع كليته الأردن يستضيف اجتماعاً بشأن سورية الثلاثاء بحضور الشيباني وبرّاك بداية أيلول مجلس إدارة جديد لشركة ميدغلف للتأمين اجواء شديدة الحرارة حتى الخميس وسط هطول مطري في أماكن متفرقة الذهب يتراجع مع ترقب المستثمرين للمحادثات الأميركية الروسية هيئة تنظيم الطاقة: انقطاعات الكهرباء الأحد كانت فردية ومحدودة وزير الصحة يعمم بإبلاغه بأي اعتداء او مشاجرة مع الكوادر الطبية صقور الأردن ضد تايوان .. موعد اللقاء والقنوات الناقلة البندورة بـ10 قروش والخيار بـ35 في السوق المركزي اليوم وفيات الاثنين 11-8-2025 شركة الزرقاء للتعليم والاستثمار تحقق حلم طالبة متميزة في التوجيهي بالدراسة الجامعية فتح شراء الأرقام المميزة ترميز (1) مساء اليوم "الأمن السيبراني" يعلن عن نتائج فرز عدة وظائف مجلس النواب الأردني يدين اغتيال الشريف وقريقع بالاسماء ... ترفيع موظفين في التربية وإنهاء خدماتهم ضبط أردني وزوجته بتهمة التسول تمهيدًا لإبعادهما من الكويت الجيش يضبط 4 اشخاص حاولوا اجتياز الحدود الأردنية من الواجهة الشمالية بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لمركز البنيات للتربية الخاصة/ مركز جمعية الشابات المسلمات للتربية الخاصة صافرات استهجان تفسد دقيقة الصمت على روح جوتا في الدرع الخيرية بدء استقبال طلبات القبول والتسجيل للتخصصات المهنية

خطورة التوقيت الصيفي القادم الذي يأتي في التوقيت الخطأ ياحكومة!

خطورة التوقيت الصيفي القادم الذي يأتي في التوقيت الخطأ ياحكومة!


القلعة نيوز – خاص لا أحد يعلم ما هي الفكرة التي ترسّخت لدى حكومة الدكتور بشر الخصاونة بتقديم التوقيت الصيفي ليصبح في الخامس والعشرين من شهر شباط الحالي ؟ هذا التوقيت كان يجري في الجمعة الأخيرة من شهر آذار كل عام ، غير أن حكومة الخصاونة كان لها رأي آخر ، وهو رأي يحمل في طيّاته خطورة كبيرة .. كيف ؟ في أول أيام التوقيت الصيفي الجديد سيكون آذان الفجر عند الساعة السادسة إلا عشر دقائق ، وهذا يعني أن شروق الشمس سيكون بحوالي السابعة والربع صباحا . هناك الكثير من بناتنا يخرجن للعمل عند الساعة السادسة أو السادسة والنصف مثلا ، وفي مثل هذه الحالة تكون الأجواء مظلمة تماما ، هل نسينا تلك الفتاة التي قتلت في الزرقاء على يد أحد المجرمين قبل سنوات بسبب التوقيت ؟ كيف تستقيم الأمور على هذا النحو أيتها الحكومة ؟ وما الداعي أصلا لتقريب التوقيت الصيفي ؟ هي دعوة لمناقشة هذا الأمر الهام والتراجع عنه قبل أن نفجع بحادثة مماثلة – لا سمح الله – كحادثة الزرقاء المؤلمة والتي جرت في عهد حكومة الدكتور عبد الله النسور