شريط الأخبار
المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار الأسد الأردن مستمر بقيادة الجهود الدولية لإرسال المساعدات الجوية إلى غزة منذ تأسيسها.. 556 مليون دولار مجموع مساعدات الخيرية الهاشمية لفلسطين التجديد لرؤساء الأردنية والتكنولوجيا والألمانية.. وعدم التجديد لليرموك وإعفاء الطفيلة الخيرية الهاشمية: نحو 117 ألف أسرة عفيفة تستفيد سنويا من دعم الهيئة وزارة الصناعة والتجارة تتعامل مع 4 قضايا تدابير وقاية ومكافحة إغراق وزارة الصحة في غزة : 8 وفيات نتيجة المجاعة خلال 24 ساعة مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى المعايطة يبحث مع أبو الغيط في القاهرة سُبل تعزيز التعاون الانتخابي العربي السفير العضايلة يزور أجنحة الجامعات الأردنية المشاركة في المنتدى الدولي للجامعات في القاهرة عاجل : التعديل الوزاري الأربعاء ويستهدف رفد الفريق بقدرات جديدة .. أسماء الوزراء المغادرين حين تغيب الحكمة..... نختلف حول القتيل وتنسى القاتل.... وزير الصناعة: الرسوم الجمركية الأميركية تعزز جاذبية الأردن الاستثمارية فلس الريف يزوّد 215 موقعًا ومنزلًا بالكهرباء بكلفة 930 ألف دينار 10 قروش سعر كيلو البندورة في السوق المركزي اليوم عين على القدس يسلط الضوء على اقتحام بن غفير ومستوطنين يهود للمسجد الأقصى وفيات الثلاثاء 5-8-2025 بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية بالأسماء ... الحكومة تدعو مئات الأردنيين للامتحان التنافسي

رهام العيسوي تكتب : في يوم الكرامة نستذكر عزم جيشنا في إعادة هيبة العرب

رهام العيسوي تكتب : في يوم الكرامة نستذكر عزم جيشنا في إعادة هيبة العرب
القلعة نيوز: رهام يوسف العيسوي

كانت " الكرامة " تشكل بالنسبة للجيش الاردني معركة حياة أو موت، لذا دخل المعركة وهو خالص النية وصادق العهد مع أمته وأردنه وقيادته، ليسترجع هيبة وكرامة ضاعت في الهزيمة الحزيرانية في عام 1967، حيث استطاع الجيش من إعادة تنظيم نفسه وبسرعة فائقة، فكان عليه أن يقف سدا منيعا أمام حدوث أي اختراق عسكري من العدو الإسرائيلي، فصنع نصراً ميدانياً مؤرخاً على مدى العمر.

نستذكر هذا اليوم ببطولة أعاد بها الجيش الاردني ما هدر من الكرامة العربية في حزيران الأسود، ليحمل لنا رسائل بليغة ان هذا الجيش كبير بعزمه وقيادته وإرادته وخططه المحكمة في رد اي عدوان يمس بهيبة الدولة، وبدحره القوات الإسرائيلية، وتكبيده خسائر بشرية ومادية فادحة، علامة فارقة ورصينة في تاريخ العرب أجمع ومنحنى كبير في تحقيق النصر ونهاية الغرور للعدو، وإشارة فخر في تقويم الامة العربية.

وهنا نستذكر ما أكد و يؤكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين في لقاءاته المستمرة مع منتسبي قواتنا المسلحة، من أن التلاحم المصيري للجيش العربي والأجهزة الأمنية مع الوطن يخلق المستحيل في الدفاع عنه وعن أمنه ومنجزاته من أي عدوان، خارجيا كان أم داخليا..