شريط الأخبار
القاضي يؤكد أهمية التعاون بين الحكومة والبرلمان لتحقيق الاستقرار الاقتصادي ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال فيديوهات تنشر لأول مرة تجمع بشار الأسد ولونا الشبل "الطاقة والمعادن" تشارك باجتماع "التنسيق النووي" في فيينا وزير الثقافة مُهنئاً المنتخب الوطني : مجـدٌ للنشامى صُنّاعُ الفرح أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل المصري يتوقع إرسال قانون معدل للإدارة المحلية في شباط 2026 رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار كأس العرب .. النشامى يحتفظ بالصدارة ويفوز على الكويت بثلاثية إعلان تشكيلة النشامى أمام الكويت (اسماء) خارطة الخطورة للمناطق المتأثرة بحالة عدم الاستقرار الجوي وزير النقل يبحث مع السفير الفرنسي تعزيز التعاون الوفد البرلماني يختتم زيارته إلى بروكسل أمانة عمان: انتشار فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة خلال حالة عدم الاستقرار الجوي السائدة وزارة الإدارة المحلية تدعو للابتعاد عن مجاري الأودية تزامنا مع حالة عدم الاستقرار الجوي الأشغال تعزز جاهزيتها بـ110 فرق و155 آلية لمواجهة الظروف الجوية ألمانيا تدعو إسرائيل إلى وقف الاستيطان في الضفة الغربية مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها من حالة عدم الاستقرار الجوّي المتوقعة وتدعو للابتعاد من الأودية ومجاري السيول

زهرة برية تظهر مجدداً بعد "انقراضها"

زهرة برية تظهر مجدداً بعد انقراضها
القلعة نيوز -

قالت تقارير إن أكثر من 97٪ من الغابات في النصف الغربي من الإكوادور قد تم تدميرها أو تحويلها إلى أراض زراعية ورغم ذلك تم رصد علماء زهرة برية في الإكوادور، كان يعتقد منذ فترة طويلة أنها انقرضت في أمريكا الجنوبية، وفقا لصحيفة "الغارديان".

وتم العثور على زهرة (Gasteranthus extinctus) من قبل علماء أحياء في سفوح جبال "الأنديز"، وتحديدا في بقع متبقية من الغابات بمنطقة سنتينيلا (Centinela) في الإكوادور، بعد 40 عاماً تقريباً على رؤيتها آخر مرة.

وأدت عمليات قطع الأشجار وإزالة الغابات على نطاق واسع في غرب الإكوادور خلال أواخر القرن العشرين إلى الانقراض المفترض لعدد من الأنواع النباتية، ومنها هذه الزهرة البرية وفق قناة الحرة.

وعلى الرغم من التقارير التي تفيد بأن أكثر من 97٪ من الغابات في النصف الغربي من الإكوادور قد تم تدميرها أو تحويلها إلى أراض زراعية، بما في ذلك معظم سنتينيلا، بدأ الباحثون في الصيف الماضي، مستعينين بصور من أقمار اصطناعية، بالبحث لتحديد الغابات المطيرة السليمة.

وقال نغل بيتمن، أحد العلماء المشاركين في البحث: "سنتينيلا هي مكان أسطوري لعلماء النباتات الاستوائية، ولم يقم أحد بمراجعة في الواقع، ولم يتم تأكيد أن الغابات قد أزيلت أو أن النباتات قد انقرضت".

وتتميز الزهرة البرية الاستوائية ببتلاتها البرتقالية، وتمكن الباحثون من تحديدها خلال الساعات القليلة الأولى من البحث، مستخدمين فقط وصفاً مكتوباً وصور عينات أعشاب مجففة ورسومات خطية للرجوع إليها.

وحرصاً على عدم الإضرار بالنباتات المتبقية النادرة، التقطوا صوراً وجمعوا بعض الزهور المتساقطة، قبل تلقي تأكيد بنوعها واسمها من "خبير تصنيف".

وقال داوسون وايت، وهو باحث بمتحف "فيلد" في شيكاغو، "تظهر إعادة اكتشاف هذه الزهرة أنه لم يفت الأوان بعد للحفاظ على ما تبقى واكتشاف المزيد، حيث لا يزال يتم العثور على أنواع جديدة، ولا يزال بإمكاننا إنقاذ وحماية الكثير من النباتات التي توشك على الانقراض".